[مسك مسك]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحزان الشيعة [ مشاهدة المشاركة ]

هل الغضب على رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و هجران اسمه و تسخيف نبوته فضيلة ؟

هل غضبه عليها قال أنتي فاحشة أو كافرة أو مرتدة لا أعتقد
وثانيا مالي أراك غيرتي من القرآآآآآآآآآآآآن إلى الرواية
هل الرواية أفضل من كتاب الله أم ماذا ؟؟؟
أجيبيني بالله عليك
وهناك دليل في القرآن
أن محمد يحب زوجاته جميع من أولهن لأخرهن من بينهم حفصه وعائشة
قوله تعالى : \"وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ\

هل أنتي من المتفكرين ولا لا ؟؟؟؟

وقوله تعالى : \"وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا\" .

لوهذا قال الله تعالى لزوجة أدم زوجة
قوله تعالى : \"وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ\"

وبهذا الإعتبار جعل القرآن نساء النبي صلى الله عليه وسلم \"أزواجاً\" له ،
في قوله تعالى : \"النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ\"

فإذا لم يتحقّق الإنسجام والتشابه والتوافق بين الزوجين لمانع من الموانع فإن القرآن يسمّي الأنثى \"امرأة\" وليس \"زوجاً\"


وهذا في قوله تعالى : \"ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا\"
إنهما كافرتان ، مع أن كل واحدة منهما امرأة نبي ، ولكن كفرها لم يحقّق الإنسجام والتوافق بينها وبين بعلها النبي . ولهذا ليست \"زوجاً\" له ، وإنما هي \"امرأة\" تحته

في قوله تعالى : \"وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ\" . لأن بينها وبين فرعون مانع من الزوجية ، فهي مؤمنة وهو كافر ، ولذلك لم يتحقّق الإنسجام بينهما ، فهي \"امرأته\" وليست \"زوجه\"

أفهمتي الأن وهذا فيه على كل من أدع على أن أم المؤمنين في النار وأن كل الرواية
مردودا عليها من قبل القرآن الرجاء ياأختي تدبر في فهم القرآن والله لو تأتي بمليون روايه فيما تدعونه أنتم بأنها كاذا وكاذا فلقرآن لكم بالمرصاد

وهداك الله إلى طريق الحق والصواب