و يقول شيخ النواصب و الخوارج ابن تيمية لعنة الله عليه و عليهم
وكذلك علي رضي الله عنه ما تنكره الخوارج وغيرهم عليه غايته أن يكون ذنبا أو خطأ وكان قد حصلت له أسباب المغفرة من وجوه كثيرة منها سابقته وإيمانه وجهاده وغير ذلك من طاعته وشهادة النبي صلى الله عليه وسلم له بالجنة ومنها أنه تاب من أمور كثيرة أنكرت عليه وندم عليها
(6/100)
فما هي تلك الأمور الكثيرة التي تاب عنها و ندم عليها ؟