العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية ابو فاطمة العذاري
ابو فاطمة العذاري
عضو برونزي
رقم العضوية : 51434
الإنتساب : Jun 2010
المشاركات : 301
بمعدل : 0.06 يوميا

ابو فاطمة العذاري غير متصل

 عرض البوم صور ابو فاطمة العذاري

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي وِقْفَة مَع اثْبَات صِحَّة الْسُّجُود عَلَى الْتُّرَاب وَخُصُوْصا الْتُّرْبَة الْحُسَ
قديم بتاريخ : 06-01-2011 الساعة : 09:26 PM



الْسُّجُود عَلَى الْتُّرْبَة الْحُسَيْنِيَّة مِن مَصَادِيْق الْسُّجُود عَلَى الْأَرْض الَّتِي يَتَعَيَّن الْسُّجُود عَلَيْهَا وَيَكْفِي ان إِجْمَاع الْمُسْلِمِيْن قَائِم عَلَى صِحَّة الْسُّجُود عَلَى الْأَرْض وِتْرَابْهَا وَالْغَرِيْب تَشَدَّق الْبَعْض بِالْإِشْكَالِيّة الَّتِي تُثَار حَوْل الْسُّجُود عَلَى الْتُّرْبَة الْحُسَيْنِيَّة بِاعْتِبَارِه مِن حَالِات الْسُّجُود لِغَيْر الْلَّه تَعَالَى إِنَّمَا هِي دَعْوَى وَاهِيَة وِرْدِهَا بِبَسَاطَة هُنَاك فَرْق بَيْن الْسُّجُود لِلِشئ وَالْسُّجُود عَلَى الْشَئ لِان الْحَالَة الْأُوْلَى تُمَثِّل الْشِّرْك إِذَا كَان الْمَسْجُوْد لَه غَيْر الْلَّه تَعَالَى وَلَكِن الْشَّيْعَة حِيْنَمَا يَسْتَخْدِمُوْن هَذِه الْتُّرْبَة فِي الصَّلَاة لَا يَعْبُرُوْن عَن الْحَالَة الْأُوْلَى، وَإِنَّمَا يُعَبِّرُوْن عَن الْحَالَة الْثَّانِيَة وَهَذَا مِمَّا يُدْرِكْه حَتَّى الْأَطْفَال وَالَيْك اقِوِال بَعْض زُعَمَاء الْمَرْجِعِيَّة الشِّيْعِيَّة ...
قَال الْسَّيِّد الْيَزْدِي فِي (الْعُرْوَة الْوُثْقَى ج1/534 مَسْأَلَة24 ):
( يَحْرُم الْسُّجُود لِغَيْر الْلَّه تَعَالَى فَإِنَّه غَايَة الْخُضُوْع فَيَخْتَص بِمَن هُو فِي غَايَة الْكِبْرِيَاء وَالْعَظَمَة )

وَقَال الْسَّيِّد الْخُوئِي فِي (مِنْهَاج الْصَّالِحِيْن ج1/179 مَسْأَلَة659) :
"يَحْرُم الْسُّجُود لِغَيْر الْلَّه تَعَالَى مِن دُوْن فِرَق بَيْن الْمَعْصُومِين وَغَيْرِهِم"
وَمِمَّا يُؤَيِّد ذَلِك الْشَّيْء الْأَدْعِيَة الَّتِي يُرَدِّدُونَهَا فِي سُجُوْدِهِم كَمَا عَلَّمَهُم أَهْل الْبَيْت عَلَيْهِم الْسَّلام.
فَمَن أَدْعِيَة الْسُّجُود :
"لَا إِلَه إِلَا الَلّه حَقّا حَقّا، لَا إِلَه إِلَا الَلّه إِيْمَانا وَتَصْدِيْقا، لَا إِلَه إِلَا الْلَّه عُبُوْدِيَّة وَرَقَة، سَجَدْت لَك يَارَب تَعَبُّدَا وَرَقَة لَا مُسْتَنْكِفَا وَلَا مُسْتَكْبِرا، بَل أَنَا عَبْد ذَلِيْل خَائِف مُسْتَجِيْر".
فَايْن الْشِّرْك يَا تُرَى وَايْن عُبَادَة الْتُّرْبَة !!
وَمِن تِلْك الْأَدْعِيَة :
"الْلَّهُم لَك سَجَدْت، وَبِك آَمَنْت، وَلَك أَسْلَمْت وَعَلَيْك تَوَكَّلْت، وَأَنْت رَبِّي، سَجَد وَجْهِي لِلَّذِي خَلَقَه وَشَق سَمْعَه وَبَصَرَه، وَالْحَمْدُلِلَّه رَب الْعَالَمِيْن، تَبَارَك الْلَّه أَحْسَن الْخَالِقِيْن".
وَمَن ثُم قَد يُسْال الْبَعْض عَن الْتَّقْدِيْس لِلْتُّرْبَة الْحُسَيْنِيَّة كَالْتَّقْبِيْل وَالاحْتِرَام وَلَكِن هَذِه الْحَالِات لَا تَعْبُر عَن أَدْنَى خَلَل فَمَثَلَا فَالْمُسْلِمُوْن قَاطِبَة يُمَارِسُوْن الاحْتِرَام وَالْتَّقْبِيْل لِلْقُرْآن وَالْكَعْبَة وَخُصُوْصا الْحِجْر الْأَسْوَد، فَهَل يُقَال بِأَن الْمُسْلِمِيْن يَعْبُدُوْن الْقُرْآن وَالْكَعْبَة وَالْحَجَر الْأَسْوَد ؟
نَاهِيْك ان الْشِّيْعَة يَقْتَدُوْن بِنَبِيِّهِم مُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه فَهُو أَوَّل مَن قَبَّل تُرْبَة وَلَدِه الْحُسَيْن كَمَا أَكَّدَت ذَلِك عُدّة مَن الرِّوَايَات وَمِنْهَا عَن طُرُق الْسُنَّة قِبَل الْشِّيْعَة :
فَمَن عُلَمَاء الْسُّنَّة رَوَى الْحَاكِم الْنَّيْسَابُوْرِي فِي (الْمُسْتَدْرَك عَلَى الْصَّحِيْحَيْن ج4/398 ) :
عَن أُم سَلَمَة رَضِي الْلَّه عَنْهَا أَن رَسُوْل الْلَّه (ص) اضْطَجَع ذَات لَيْلَة لِلْنَّوْم فَاسْتَيْقَظ وَهُو حَائِر، ثُم اضْطَجِع فَرَقَد ثُم اسْتَيْقَظ وَهُو حَائِر دُوْن مَا رَأَيْت بِه الْمَرَّة الْأُوْلَى ثُم اضْطَجِع فَاسْتَيْقَظ وَفِي يَدِه تُرْبَة حَمْرَاء يَقْبَلُهَا، فَقُلْت مَا هَذِه الْتُّرْبَة يَارَسُوْل الْلَّه؟
قَال: أَخْبَرَنِي جِبْرِيْل (ع) أّن هَذَا يُقْتَل بِأَرْض الْعِرَاق لِلْحُسَيْن، فَقُلْت لِجِبْرِيْل أَرِنِي تُرْبَة الْأَرْض الَّتِي يُقْتَل بِهَا فَهَذِه تُرْبَتِهَا. .. .
(ثُم قَال الْحَاكِم): "هَذَا حَدِيْث صَحِيْح عَلَى شَرْط الْشَّيْخَيْن (الْبُخَارِي وَمُسْلِم) وَلَم يُخَرِّجَاه".
وَايَضُا مِن عُلَمَاء الْسُّنَّة رَوَى أَحْمَد بْن حَنْبَل فِي (مُسْنَدِه ج6/294) عَن أُم سَلَمَة أَو عَائِشَة أَن الْنَّبِي (ص) قَال:
"لَقَد دَخَل عَلَي الْبَيْت مَلَك لَم يَدْخُل عَلَي قَبْلَهَا فَقَال لِي أَن ابْنَك هَذَا حُسَيْنَا مَقْتُوْل، وَإِن شِئْت أَرَيْتُك مِن تُرْبَة الْأَرْض الَّتِي يُقْتَل بِهَا، قَال: فَأَخْرَج تُرْبَة حَمْرَاء".
وَكَذَلِك الْأَئِمَّة مِن أَهْل الْبَيْت عَلَيِهُم الْسَّلام كَانُوْا يُؤَكِّدُون عَلَى الْسُّجُود عَلَى الْتُّرْبَة الْحُسَيْنِيَّة:
وَكَان لِلْإِمَام الْصَّادِق عَلَيْه الْسَّلام خَرِيْطَة مِن دِيْبَاج صَفْرَاء فِيْهَا تُرْبَة أَبِي عَبْد الْلَّه الْحُسَيْن عَلَيْه الْسَّلام، فَكَان إِذَا حَضَرَتْه الْصَّلاة صَبَّه عَلَى سَجَّادَتَه وَسَجَد عَلَيْهَا (رُوْح الْتَشَيُّع ص455).
وَرَوَّى الْحُر الْعَامِلِي فِي (الْوَسْائِل ج3/608) عَن الدَّيْلَمِي قَال:
كَان الْصَّادِق عَلَيْه الْسَّلَام لَا يَسْجُد إِلَا عَلَى تُرْبَة الْحُسَيْن عَلَيْه الْسَّلام تَذَلُّلِا لِلَّه وَاسْتِكَانَة الَيْه.
وَتَتَوَاتِر الْإِخْبَار الْكَثِيرَة فِي أَن رَسُوْل الْلَّه (صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم) مَا كَان يَسْجُد فِي حَالَة الِاخْتِيَار إِلَا عَلَى: الْأَرْض, الْخُمْرَة, الْحَصِير .
وَمِن تِلْك الاخْبَار :
عَن ابِي سَعِيْد الْخُدْرِي قَال: (وَكَان سَقْف الْمَسْجِد جَرِيْد الْنَّخْل وَمَا نَرَى فِي الْسَّمَاء شَيْئا فَجَاءَت قَزْعَة فَأُمْطِرْنَا, فَصَلَّى الْنَّبِي (صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه) حَتَّى رَأَيْت أَثَر الْطِّيْن وَالْمَاء عَلَى جَبْهَة رَسُوْل الْلَّه (صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَآَلِه وَسَلَّم) وَأَرْنَبَتِه. (الْمَصْدَر صَحِيْح الْبُخَارِي ج2 / ص 386 ط بَيْرُوْت).
تَجَنَّب أَحَد الْصَّحَابَة عَن تَتْرِيب جَبْهَتِه عِنْد الْسُّجُود فَقَال لَه الْنَّبِي ( صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و آَلِه ) : " تَرِّب و جْهِك "
(كَنْز الْعُمَّال : 7 / 465 ، حَدِيْث رَقِم : 19810 )
كَان أَحَد الْصَّحَابَة يَسْجُد عَلَى كَوْر عِمَامَتِه فَأَزَاح الْنَّبِي ( صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و آَلِه )بِيَدِه عِمَامَتِه عَن جَبْهَتِه ( سُنَن الْبَيْهَقِي : 2 / 105 )
وَالْعَجَب الْعُجَاب أَن بَعْض اهْل الْسُّنَّة يَعْتَبِرُوْن ذَلِك سُجُوْد لِغَيْر الْلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى فَلَو كَان ذَلِك حَقا لَمَّا كَان الْرَّسُوْل مُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَالِه و اهْل الْبَيْت (ع) وَالْصَّحَابَة يَسْجُدُوْن عَلَى الْتُّرْبَة او الْخُمْرَة اي الْحَصِيرَة.
قَال الْدَّكْتُوْر مُحَمَّد ضِيَاء الْدِّيْن حَامِد اسْتَاذ الْعُلُوم الْبَيُوْلُوْجِيَّة وَرَئِيْس قَسَم تُشَعْشَع الْأَغْذِيَة : ( إِذَا كُنْت تُعَانِي مِن الْإِرْهَاق أَو التَّوَتُّر أَو الْصَدَاع الْدَّائِم أَو الْعَصَبِيَّة وَإِذَا كُنْت تَخْشَى مِن الْاصَابَة بِالاورَام... فَعَلَيْك بِالْسُّجُود، فَهُو يُخَلِّصَك مِن أَمْرَاض الْعَصَبِيَّة و الْنَّفْسِيَّة, وَمَعْرُوْف ان الْانْسَان يَتَعَرَّض لِجُرَعِات زَائِدَة مِن الْإِشْعَاع، وَيَعِيْش فِي مُعْظَم الْأَحْوَال وَسَط مَجَالَات كَهَرِو مَغْنَاطِيْسِيَّة، الْأَمْر الَّذِي يُؤَثِّر عَلَى الْخَلَايَا وَيَزِيْد مِن طَاقَتِهَا، وَلِذَلِك كَمَا يَقُوْل د. ضِيَاء: فَإِن الْسُّجُود يُخَلِّص مِن الَشْحنُات الْزَّائِدَة الَّتِي تَسَبَّب لِعَدَد مِن الْامْرَاض ).
( لَا بُد مِن وَصِلَة أَرْضِيَّة لِتَفْرِيْغ الَشْحنُات الْزَّائِدَة وَالْمُتَوَالِدّة بِهَا.. وَذَلِك عَن طَرِيْق الْسُّجُود لِلْوَاحِد الْأَحَد كَمَا أَمَرَنَا الْلَّه سُبْحَانَه وَتَعَالَى... حَيْث تَبْدَأ عَمَلِيَّة الْتَّفْرِيْغ بِوَصْل الْجَبْهَة بِالْأَرْض، فَفِي الْسُّجُود تَنْتَقِل الَشْحنُات الْمُوْجِبَة مِن جِسْم الْانْسَان إِلَى الْارْض الْسَّالِبَة الْشِّحْنَة وَبِالتَّالِي تَتِم عَمَلِيَّة الْتَّفْرِيْغ خَاصَّة عِنْد الْسُّجُود عَلَى الْسَّبْعَة الْاعْضَاء، الْجَبْهَة وَالْرُّكْبَتَيْن وَالْقَدَمَيْن وَالْيَدَيْن وَبِالتَّالِي هُنَاك سُهُوْلَة فِي عَمَلِيَّة الْتَّفْرِيْغ ).
وَكَّلْنَا يَعْلَم انَّه هَذِه الْتُّرْبَة أُرِيْقَت فِيْهَا أَزْكَى الْدِّمَاء دِفَاعَا عَن الْتَّوْحِيْد وَالْرِّسَالَة فَمَن خِلَال هَذَا الْسُجُود يَتَعَمَّق الانْتِمَاء الايَمَانِي و الْخُشُوْع لِلَّه تَعَالَى.
فَهَنِيْئَا لِأُوْلَئِك الَّذِيْن عَاشُوْا الْخُشُوْع لِلَّه تَعَالَى عَبْر حَب الْحُسَيْن عَلَيْه الْسَّلَام، وَذَابَت أَرْوَاحُهُم فِي مَأْسَاة الْحُسَيْن و أَهْدَاف الْحُسَيْن.
نَاهِيْك ان الْتُّرْبَة الْحُسَيْنِيَّة انَّمَا هِي وَثِيْقَة الْتَّارِيْخِيَّة شَاهِدَة تَحْكِي الْجَرِيْمَة الَّتِي ارْتَكَبَهَا الْحُكْم الْأُمَوِي فِي يَوْم عَاشُوْرَاء فَإِذَا كَانَت الْأَقْلام الْمُنْحَرِفَة عَبْر الْتَّارِيْخ قَد حَاوَلْت مُصَادَرَة الْحَقِّيَّقَة فِي كَرْبَلَاء، فَمِن هُنَا يَأْتِي مَسْأَلَة الْتَّأْكِيد عَلَى الْتُّرْبَة الْحُسَيْنِيَّة لِإِبْقَاء شَوَاهِد الْحَادِثَة حَيَّة فِي ضَمِيْر .
ثُم ان الْامَّة لَابُد لَهَا ان تُحَافِظ عَلَى الْوَهَج الْجِهَادِي لِقَضِيَّة الْحُسَيْن عَلَيْه الْسَّلَام فَكَانَت الْتُّرْبَة الْحُسَيْنِيَّة إِحْدَى صِيَغ تَقْوِيَة الْوَهَج الْجِهَادِي فِي نُفُوْس الْجَمَاهِيْر الْمُسْلِمَة، لِان الْتَّعَامُل مَع هَذِه الْتُّرْبَة لَيْس تَعَامَلَا مَع كُتَلَة تُرْابيّة جَامِدَة وَإِنَّمَا هُو تَعَامَل مَع مُفَاهَيْم الثَّوْرَة وَقِيَم الْجِهَادِو الْشَّهَادَة .
فَالَنَّتِيْجَة إِن مَا يُلْتَزَم بِه الْشِّيْعَة مَن الْسُّجُود عَلَى الْأَرْض هُو مُطَابِق لِفِعْل الْنَّبِي الْأَكْرَم ( صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و آَلِه ) وَاهْل الْبَيْت ( ع ) وَالْصَّحَابَة و لَا يُمْكِن الْتَّشْكِيْك فِي صِحَّتِه أَمَّا الْسُّجُوْد عَلَى السَّجَّاد و الْمُوكِيَت و مَا شَابَه فَهُو غَيْر جَائِز لِكَوْن كُل هَذَا شَيْئا آَخَر غَيْر الْأَرْض .


أَبُو فَاطِمَة الْعْذَارِي



من مواضيع : ابو فاطمة العذاري 0 قالت السيدة العظيمة فاطمة الزهراء في وصف الشيعة :
0 وقفة سريعة مع معاناة موسى عليه السلام في قيادته لبني اسرائيل ....
0 وقفة مع الكوثر المعطى للحبيب المصطفى ( صلى الله عليه واله )
0 وقفة بين ذكرى شهادة الصادق ( ع ) وشهادة الصدر ( قدس ) ... مقارنة مضمونها ( الصدر على
0 إطلالة سريعة في ذكرى موسوعة العلم جعفر الصادق (ع)
التعديل الأخير تم بواسطة المشرف العقائدي ; 08-01-2011 الساعة 12:20 PM.

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 06:52 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية