اقتباس :
|
الله المستعان
لكن لدي معلومة بشأن ماقالته عائشه
قالت عائشة: يا رسول الله، ما أرى ربك إلا يسارع في هواك
أي يخفف عنك ويوسع عليك في الأمور ولهذا خيرك
و القرطبي لديهم قال : هذا ابرزه الدلال والغيره
وليس تشكيك في عدل الله و غيره
هذا والله اعلم
شكراً ع الطرح
مع تحياتي
|
اعلم انك وهابية
لكن الشيء المضك كيف تجي و تأول بمعنى يسارع في هواك = يوسع عليك
الله يخرب راسكم حتى اللغة العربية ما تتقنوها
اقتباس :
|
* يروي المجلسي : وعن حذيفة قال : كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) لا ينام حتى يقبل عرض وجنة فاطمة ( عليها السلام ) أو بين ثدييها . وعن جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) قال كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لا ينام حتى يضع وجهه الكريم بين ثديي فاطمة ( عليها السلام ) .
( بحار الأنوار , ج 43 , باب نزول مائدة لفاطمة , ص 78 , ومناقب آل أبي طالب , ج3 , باب مناقب فاطمة الزهراء , ص114 )
فما قولك ؟؟ هذا كشف لاستمتاع الرسول صلى الله عليه وسلم وياليته بزوجته بل ببنته عياذا بالله !!!
أما نحن حتى كيفية استمتاع النبي صلى الله عليه وسلم بزوجاته لم نرويها !! الله المستعان
* روى المجلسي في كتاب (بحار الأنوار) في المجلد الثاني، صفحة 40 : إن أمير المؤمنين قال: (سافرت مع الرسول صلى الله عليه و آله، و ليس له خادم غيري، و كان معه لحاف ليس له غيره، و معه عائشة، و كان رسول الله ينام بيني و بين عائشة، ليس علينا ثلاثتنا لحاف غيره، فإذا قام للصلاة- صلاة الليل- يحط بيده اللحاف من وسط بيني و بين عائشة حتى يمس الفراش الذي تحتنا ) !!!!
حدث ولا حرج !!! سب صريح للنبي صلى الله عليه وسلم وعلي رضي الله عنه !!!
* قول منقول من كتاب (عيون أخبار الرضى) صفحة 113 عن تفسير الآية 37 من سورة الأحزاب:
(إن الرسول صلى الله عليه و آله، قصد دار زيد بن حارثة في أمر أرداه، فرأى أمرأته زينب تغتسل، فقال لها: سبحان الذي خلقك) !!!!!!
|
احاديث ضعيفة ألعب على غيرنا و استح على نفسك و انت تدلس و اللي عندكم شيء مخجل
مرة ثانية لا تدلس
التدليس والتزوير و التغيير في الحديث يجري في دماء الوهابية
هذا الحديث كامل بسنده :
في صفحة 192
14- باب ذكر مجلس آخر للرضا ( ع ) عند المأمون مع أهل الملل و المقالات و ما أجاب به علي بن محمد بن الجهم في عصمة الأنبياء سلام الله عليهم أجمعين .
1- حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضي الله عنه و الحسين بن إبراهيم بن
أحمد بن هشام المكتب و علي بن عبدالله الوراق رضي الله عنهم قالوا حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم قال حدثنا القاسم بن محمد البرمكي قال حدثنا أبو الصلت الهروي قال لما جمع المأمون لعلي بن موسى الرضا ( ع ) أهل المقالات من أهل الإسلام و الديانات من اليهود و النصارى و المجوس والصابئين و سائر أهل المقالات فلم يقم أحد إلا و قد ألزمه حجته كأنه ألقم حجرا قام إليه علي بن محمد بن الجهم فقال له يا ابن رسول الله أ تقول بعصمة الأنبياء قال نعم قال فما تعمل في قول الله عز و جل وَ عَصى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى و في قوله عزو جل وَ ذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ و في قوله عز و جل في يوسف ( ع ) وَ لَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَ هَمَّ بِها و في قوله عز وجل في داود ظَنَّ داوُدُ أَنَّما فَتَنَّاهُ و قوله تعالى في نبيه محمد ( ص ) وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ فقال الرضا ( ع ) ويحك يا علي اتق الله ولا تنسب إلى أنبياء الله الفواحش و لا تتأول كتاب الله برأيك فإن الله عز و جل قد قال وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ و أما قوله عز وجل في آدم وَ عَصى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى
فإن الله عز و جل خلق آدم حجة في أرضه و خليفة في بلاده لم يخلقه للجنة و كانت المعصية من آدم في الجنة لا في الأرض و عصمته تجب أن يكون في الأرض ليتم مقادير أمر الله فلماأهبط إلى الأرض و جعل حجة و خليفة عصم بقوله عز و جل إِنَّ اللَّهَ اصْطَفى آدَمَوَ نُوحاً وَ آلَ إِبْراهِيمَ وَ آلَ عِمْرانَ عَلَى الْعالَمِينَ و أما قوله عز وجل وَ ذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ إنما ظن بمعنى استيقن أن الله لن يضيق عليه رزقه أ لا تسمع قول الله عز و جل وَ أَمَّا إِذا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ أي ضيق عليه رزقه و لو ظنأن الله لا يقدر عليه لكان قد كفر و أما قوله عز و جل في يوسف وَ لَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَ هَمَّ بِها فإنها همت بالمعصية و هم يوسف بقتلها إن أجبرته لعظم ما تداخله فصرف الله عنه قتلها و الفاحشة و هو قوله عز و جل كَذلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَ الْفَحْشاءَيعني القتل و الزناء و أما داود ( ع ) فما يقول من قبلكم فيه فقال علي بن محمد بن الجهم يقولون إن داود ( ع ) كان في محرابه يصلي فتصور له إبليس على صورة طير أحسن ما يكون من الطيور فقطع داود صلاته و قام ليأخذ الطير فخرج الطير إلى الدار فخرج الطير إلى السطح فصعد في طلبه فسقط الطير في دار أوريا بنحنان فاطلع داود في أثر الطير فإذا بامرأة أوريا تغتسل فلما نظر إليها هواها و كانقد أخرج أوريا في بعض غزواته فكتب إلى صاحبه أن قدم أوريا أمام التابوت فقدم فظفرأوريا بالمشركين فصعب ذلك على داود .
فكتب إليه ثانية أن قدمه أمام التابوت فقدم فقتل أوريا فتزوج داود بامرأته قال فضرب الرضا ( ع ) بيده على جبهته و قال إنالله و إنا إليه راجعون لقد نسبتم نبيا من أنبياء الله إلى التهاون بصلاته حتى خرج في أثر الطير ثم بالفاحشة ثم بالقتل فقال يا ابن رسول الله فما كان خطيئته فقال ويحك إن داود إنما ظن أن ما خلق الله عز و جل خلقا هو أعلم منه فبعث الله عز و جلإليه الملكين فتسورا المحراب فقالا خَصْمانِ بَغى بَعْضُنا عَلى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَ لا تُشْطِطْ وَ اهْدِنا إِلى سَواءِ الصِّراطِ إِنَّ هذاأَخِي لَهُ تِسْعٌ وَ تِسْعُونَ نَعْجَةً وَ لِيَ نَعْجَةٌ واحِدَةٌ فَقالَ أَكْفِلْنِيها وَ عَزَّنِي فِي الْخِطابِ فعجل داود ( ع ) على المدعى عليه فقال لَقَدْظَلَمَكَ بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ إِلى نِعاجِهِ و لم يسأل المدعي البينة على ذلك و لميقبل على المدعى عليه فيقول له ما تقول فكان هذا خطيئة رسم الحكم لا ما ذهبتم إليهأ لا تسمع الله عز و جل يقول يا داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِفَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَ لا تَتَّبِعِ الْهَوى إلى آخر الآية فقال يا ابن رسول الله فما قصته مع أوريا فقال الرضا ( ع ) إن المرأة في أيام داود ( ع ) كانت إذا مات بعلها أو قتل لا تتزوج بعده أبدا و أول من أباح الله له أن يتزوج بامرأة قتل بعلها كان داود ( ع ) فتزوج بامرأة أوريا لما قتل و انقضت عدتها منه فذلك الذي شق على الناس من قبل أوريا و أما محمد ( ص ) و قول الله عز و جل وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فإن الله عز و جل عرف نبيه ( ص ) أسماء أزواجه في دارالدنيا و أسماء أزواجه في دار الآخرة و إنهن أمهات المؤمنين و إحداهن من سمي له زينب بنت جحش و هي يومئذ تحت زيد بن حارثة فأخفى اسمها في نفسه و لم يبده لكيلايقول أحد من المنافقين إنه قال في امرأة في بيت رجل إنها إحدى أزواجه من أمهاتالمؤمنين و خشي قول المنافقين فقال الله عز و جل وَ تَخْشَى النَّاسَ وَ اللَّهُأَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ يعني في نفسك و إن الله عز و جل ما تولى تزويج أحد من خلقهإلا تزويج حواء من آدم ( ع ) و زينب من رسول الله ( ص ) بقوله فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْهاوَطَراً زَوَّجْناكَها الآية و فاطمة من علي ( ع ) قال فبكى علي بن محمد بن الجهم فقال يا ابن رسول الله أنا تائب إلى الله عز و جل من أن أنطق في أنبياء الله ( ع ) بعد يومي هذا إلا بما ذكرته .
المحصلة :
علي بن محمد بن الجهم احدى رجال العامة و كان لا يؤمن بالعصمة
النتيجة :
علي بن محمد بن جهم السني قال : فاطلع داود في أثر الطير فإذا بامرأة أوريا تغتسل فلما نظر إليها هواها....فقدم فقتل أوريا فتزوج داود بامرأته
انظروا ماذا فعل الامام الرضا عليه السلام : فضرب الرضا ( ع ) بيده على جبهته و قال إنالله و إنا إليه راجعون لقد نسبتم نبيا من أنبياء الله إلى التهاون بصلاته حتى خرج في أثر الطير ثم بالفاحشة ثم بالقتل
كشف تدليس و كذب السلفي :
قال السلفي المدلس : إن رسول الله صلى الله عليه وآله قصد دار زيد بن حارثة في أمر أراده، فرأى امرأته زينب تغتسل فقال لها: سبحان الذي خلقك
لكن الذي جاء في الحديث هكذا : فإن الله عز و جل عرف نبيه ( ص ) أسماء أزواجه في دارالدنيا و أسماء أزواجه في دار الآخرة و إنهن أمهات المؤمنين و إحداهن من سمي له زينب بنت جحش و هي يومئذ تحت زيد بن حارثة فأخفى اسمها في نفسه و لم يبده لكيلا يقول أحد من المنافقين إنه قال في امرأة في بيت رجل إنها إحدى أزواجه من أمهات المؤمنين
فمن أين أتى السلفي بهذا النص المكذوب ؟؟؟؟
ألا يخاف عذاب الله و هو يفتري على رسول الله صلى الله عليه و آله و على أم المؤمنين رضي الله عنها ؟؟؟
لكن تفضل من كتبكم و اشبع :
صحيح البخاري
3 - باب: الدعاء بالجهاد والشهادة للرجال والنساء.
وقال عمر: اللهم ارزقني شهادة في بلد رسولك.
[ 1791]
2636 - حدثنا عبد الله بن يوسف، عن مالك، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه سمعه يقول:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخل على أم حرام بنت ملحان فتطعمه، وكانت أم حرام تحت عبادة بن الصامت، فدخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فأطعمته، وجعلت تفلي رأسه، فنام رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم استيقظ وهو يضحك، قالت: فقلت: وما يضحكك يا رسول الله؟ قال: (ناس من أمتي، عرضوا علي غزاة في سبيل الله، يركبون ثبج هذا البحر ملوكا على الأسرة، أو: مثل الملوك على الأسرة). شك إسحاق، قالت: فقلت: يا رسول الله، ادع الله أن يجعلني منهم، فدعا لها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم وضع رأسه ثم استيقظ وهو يضحك، فقلت: وما يضحكك يا رسول الله؟ قال: (ناس من أمتي، عرضوا علي غزاة في سبيل الله). كما قال في الأول، قالت: فقلت يا رسول الله، ادع الله أن يجعلني منهم، قال: (أنت من الأولين). فركبت البحر في زمان معاوية بن أبي سفيان، فصرعت عن دابتها حين خرجت من البحر، فهلكت.
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخل على أم حرام بنت ملحان فتطعمه، وكانت أم حرام تحت عبادة بن الصامت، فدخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فأطعمته، وجعلت تفلي رأسه،
هل ام حرام زوجة الرسول ام ابنته ام عمته ام خالته ؟
يدخل عليها حسب روايات بخاريكم وهي ليست من محارمه وتفلي رأسه فمن يطعن بالرسول يا وهابيية؟
صحيح البخاري
111 - باب: ما يجوز أن يخلوا الرجل بالمرأة عند الناس.
4936 - حدثنا محمد بن بشار: حدثنا غندر: حدثنا شعبة: عن هشام قال: سمعت أنس بن مالك رضي الله عنه قال: جاءت امرأة من الأنصار إلى النبي صلى الله عليه وسلم فخلا بها، فقال: (والله إنكم أحب الناس إلي).
من يطعن الان يا وهابيية؟
اكتفي بهذه الروايات البخارية ولا تفتحوا على انفسكم مواضيع ترجع عليكم بالخذلان والفضيحة
و أما روايات السنية التي تذكر هذه الحادثة و في اهم مصادرهم و هي تذكر ان النبي ص وقع في حبها قبل الزواج الآن يا بني وهب من يطعن :
تفسير الجلالين - سورة الأحزاب آية 36
"وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَة إذَا قَضَى اللَّه وَرَسُوله أَمْرًا أَنْ يَكُون" بِالتَّاءِ وَالْيَاء "لَهُمْ الْخِيرَة" أَيْ الِاخْتِيَار "مِنْ أَمْرهمْ" بِخِلَافِ أَمْر اللَّه وَرَسُوله نَزَلَتْ فِي عَبْد اللَّه بْن جَحْش وَأُخْته زَيْنَب خَطَبَهَا النَّبِيّ لِزَيْدِ بْن حَارِثَة فَكَرِهَا ذَلِكَ حِين عَلِمَا لِظَنِّهِمَا قَبْل أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَطَبَهَا لِنَفْسِهِ ثُمَّ رَضِيَا لِلْآيَةِ "وَمَنْ يَعْصِ اللَّه وَرَسُوله فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا" بَيِّنًا فَزَوَّجَهَا النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِزَيْدٍ ثُمَّ وَقَعَ بَصَره عَلَيْهَا بَعْد حِين فَوَقَعَ فِي نَفْسه حُبّهَا وَفِي نَفْس زَيْد كَرَاهَتهَا ثُمَّ قَالَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُرِيد فِرَاقهَا فَقَالَ : "أَمْسِكْ عَلَيْك زَوْجك"
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=GALALEEN&nType=1&nSora=3 3&nAya=36
الكامل في التاريخ لأبن الأثير - الجزء الاول - الأحداث في السنة الخامسة
فيها تزوج رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ زينب بنت جحش وهي ابنة عمته كان زوجها مولاه زيد بن حارثة وكان يقال له زيد بن محمد.
فخرج رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يريده وعلى الباب ستر من شعر فرفعته الريح فرآها وهي حاسرة فأعجبته وكرهت إلى زيد فلم يستطع أن يقربها فجاء إلى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فأخبره فقال: أرابك فيها شيء قال: لا والله.
فقال له رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: {أمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ الله} [الأحزاب: 37].
ففارقها زيد وحلت وأنزل الوحي على النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال: من يبشر زينب أن الله قد زوجنيها وقرأ عليهم قوله تعالى: {وَإذْ تَقُولُ لِلَّذِي أنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِ} الآية فكانت زينب تفخر على نسائه وتقول: زوجكن أهلوكن وزوجني الله من السماء.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=22#s6
تفسير الطبري - سورة الأحزاب آية 37
21755 - حَدَّثَنِي يُونُس , قَالَ : أَخْبَرَنَا ابْن وَهْب , قَالَ : قَالَ ابْن زَيْد : كَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ زَوَّجَ زَيْد بْن حَارِثَة زَيْنَب بِنْت جَحْش , ابْنَة عَمَّته , فَخَرَجَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا يُرِيدهُ وَعَلَى الْبَاب سِتْر مِنْ شَعْر , فَرَفَعَتْ الرِّيح السِّتْر فَانْكَشَفَ , وَهِيَ فِي حُجْرَتهَا حَاسِرَة , فَوَقَعَ إِعْجَابهَا فِي قَلْب النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ; فَلَمَّا وَقَعَ ذَلِكَ كُرِّهَتْ إِلَى الْآخَر , فَجَاءَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّه , إِنِّي أُرِيد أَنْ أُفَارِقَ صَاحِبَتِي , قَالَ : " مَالَك , أَرَابَك مِنْهَا شَيْءٌ ؟ " قَالَ : لَا , وَاللَّه مَا رَابَنِي مِنْهَا شَيْء يَا رَسُولَ اللَّه , وَلَا رَأَيْت إِلَّا خَيْرًا , فَقَالَ لَهُ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَمْسِكْ عَلَيْك زَوْجَك وَاتَّقِ اللَّهَ " , فَذَلِكَ قَوْل اللَّه تَعَالَى : { وَإِذْ تَقُول لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّه عَلَيْهِ وَأَنْعَمْت عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْك زَوْجَك وَاتَّقِ اللَّه وَتُخْفِي فِي نَفْسك مَا اللَّه مُبْدِيه } تُخْفِي فِي نَفْسك إِنْ فَارَقَهَا تَزَوَّجْتهَا
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?nType=1&bm=&nSeg=0&l=arb&nSora=33& nAya=37&taf=TABARY&tashkeel=0
تفسير القرطبي - سورة الأحزاب - آية 37
وَاخْتَلَفَ النَّاس فِي تَأْوِيل هَذِهِ الْآيَة , فَذَهَبَ قَتَادَة وَابْن زَيْد وَجَمَاعَة مِنْ الْمُفَسِّرِينَ , مِنْهُمْ الطَّبَرِيّ وَغَيْره - إِلَى أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَعَ مِنْهُ اِسْتِحْسَان لِزَيْنَب بِنْت جَحْش , وَهِيَ فِي عِصْمَة زَيْد , وَكَانَ حَرِيصًا عَلَى أَنْ يُطَلِّقهَا زَيْد فَيَتَزَوَّجهَا هُوَ ; ثُمَّ إِنَّ زَيْدًا لَمَّا أَخْبَرَهُ بِأَنَّهُ يُرِيد فِرَاقهَا , وَيَشْكُو مِنْهَا غِلْظَة قَوْل وَعِصْيَان أَمْر , وَأَذًى بِاللِّسَانِ وَتَعَظُّمًا بِالشَّرَفِ , قَالَ لَهُ : ( اِتَّقِ اللَّه - أَيْ فِيمَا تَقُول عَنْهَا - وَأَمْسِكْ عَلَيْك زَوْجك ) وَهُوَ يُخْفِي الْحِرْص عَلَى طَلَاق زَيْد إِيَّاهَا . وَهَذَا الَّذِي كَانَ يُخْفِي فِي نَفْسه , وَلَكِنَّهُ لَزِمَ مَا يَجِب مِنْ الْأَمْر بِالْمَعْرُوفِ . وَقَالَ مُقَاتِل : زَوَّجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَيْنَبَ بِنْتَ جَحْشٍ مِنْ زَيْد فَمَكَثَتْ عِنْده حِينًا , ثُمَّ إِنَّهُ عَلَيْهِ السَّلَام أَتَى زَيْدًا يَوْمًا يَطْلُبهُ , فَأَبْصَرَ زَيْنَب قَائِمَة , كَانَتْ بَيْضَاء جَمِيلَة جَسِيمَة مِنْ أَتَمِّ نِسَاء قُرَيْش , فَهَوِيَهَا وَقَالَ : ( سُبْحَان اللَّه مُقَلِّب الْقُلُوب )! فَسَمِعَتْ زَيْنَب بِالتَّسْبِيحَةِ فَذَكَرَتْهَا لِزَيْدٍ , فَفَطِنَ زَيْد فَقَالَ : يَا رَسُول اللَّه , اِئْذَنْ لِي فِي طَلَاقهَا , فَإِنَّ فِيهَا كِبْرًا , تَعْظُم عَلَيَّ وَتُؤْذِينِي بِلِسَانِهَا , فَقَالَ عَلَيْهِ السَّلَام : ( أَمْسِكْ عَلَيْك زَوْجك وَاتَّقِ اللَّه ) . وَقِيلَ : إِنَّ اللَّه بَعَثَ رِيحًا فَرَفَعَتْ السِّتْر وَزَيْنَب مُتَفَضِّلَة فِي مَنْزِلهَا , فَرَأَى زَيْنَب فَوَقَعَتْ فِي نَفْسه , وَوَقَعَ فِي نَفْس زَيْنَب أَنَّهَا وَقَعَتْ فِي نَفْس النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَذَلِكَ لَمَّا جَاءَ يَطْلُب زَيْدًا , فَجَاءَ زَيْد فَأَخْبَرَتْهُ بِذَلِكَ , فَوَقَعَ فِي نَفْس زَيْد أَنْ يُطَلِّقهَا .
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KORTOBY&nType=1&nSora=33 &nAya=37
الكشاف لزمخشري - الجزء الثالث - سورة الأحزاب
{واذ تقول للذي انعم الله عليه وانعمت عليه امسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله احق ان تخشاه فلما قضى زيد منها وطراً زوجنكها لكي لا يكون على المؤمنين حرج في ازواج ادعيائهم اذا قضوا منهن وطراً وكان امر الله مفعولا} {للذي انعم الله عليه} بالاسلام الذي هو اجل النعم. وبيوفيقك لعتقه ومحبته واختصاصه {وانعمت عليه} بما وفقك الله فيه فهو متقلب في نعمة الله ونعمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو زيد حارثة {امسك عليك زوجك} يعني زينب بنت جحش رضي الله عنها: وذلك ان رسول الله صلى الله عليه وسلم ابصرها بعدما انكحها اياه فوقعت في نفسه فقال: سبحان الله مقلب القلوب وذلك ان نفسه كانت تجفو عنها قبل ذلك لا تريدها ولو اردتها لاختطبها وسمعت زينب بالتسبيحة فذكرها لزيد ففطن والقى الله في نفسة كراهة صحبتها لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: اني اريد ان افارق صاحبتي فقال: مالك: ارابك منها شيء قال: لا والله ما رايت منها الا خيراً ولكنها تتعظم علي لشرفها وتؤذيني فقال له: امسك عليك زوجك واتق الله ثم طلقها بعد فلما اعتدت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما اجد احداً اوثق في نفسي منك اخطب علي زينب. قال زيد: فانطلقت فاذا هي تخمر عجينتها فلمات رايتها عظمت في صدري حتى ما استطيع ان انظر اليها حين علمت ان رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكرها فوليتها ظهري وقلت: يا زينب ابشري ان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطبك ففرحت وقالت: ما انا بصانعة شيئاً حتى اؤامر ربي فقالت الى مسج - دها ونزل القران {زوجناكها} فتزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم ودخل بها وما اولم على امراة من نسائه ما او لم عليها: ذبح شاة واطعم الناس الخبز واللحم حتى امتد النهار.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=244&CID=82#s1
مدارك التنزيل وحقائق التأويل - للنسفي :
[[وامتناع عن القبول فهو ضلال وكفر، وإن كان عصيان فعل مع قبول الأمر واعتقاد الوجوب فهو ضلال خطأ وفسق.
{وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ} بالإسلام الذي هو أجل النعم { وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ} بالإعتاق والتبني فهو متقلب في نعمة الله ونعمة رسوله وهو زيد بن حارثة { أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ } زينب بنت جحش، وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أبصرها بعدما أنكحها إياه فوقعت في نفسه فقال: " «سبحان الله مقلب القلوب» " وذلك أن نفسه كانت تجفو عنها قبل ذلك لا تريدها......إلخ
الفحام ، عن عمه ، عن إسحاق بن عبدوس ، عن محمد بن بهار بن عمار ، عن زكريا بن يحيى ، عن جابر ، عن إسحاق بن عبدالله بن الحارث ، عن أبيه ، عن أمير المؤمنين عليه السلام قال :
"أتيت النبي صلى الله عليه واله وعنده أبوبكر وعمر فجلست بينه وبين عائشة فقالت لي عائشة : ما وجدت إلا فخذي أو فخذ رسول الله صلى الله عليه وآله ، فقال : مه يا عائشة لا تؤذيني في علي فإنه أخي في الدنيا وأخي في الآخرة ، وهو أمير المؤمنين ، يجلسه الله في يوم القيامة على الصراط فيدخل أولياءه الجنة وأعداءه النار".
من ناحية سندية :
فيها جملة من المجاهيل منهم : محمد بن بهار بن عمار و اسحاق بن عبدوس ( لم ارى لهما ترجمة في رجال الشيعة )
من ناحية المتنية :
لا يوجد إساءة لأنه جلس بينهما و لم يحاكك فخذها عندما قال (( فجلست بينه وبين عائشة ))
و ثانيا هذه الواقعة حدثت قبل فرض الحجاب كما وضحت بعض الأحاديث منها :
بحار الانوار ج22 - ص 243
10 - شف : من كتاب إبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي قال : أخبرنا إسماعيل ابن امية المقري ، عن عبدالغفار بن القاسم الانصاري ، عن عبدالله بن شريك العامري ، عن جندب الازدي ، عن علي عليه السلام ، قال : وحدثنا سفيان بن إبراهيم عن عبدالمؤمن بن القاسم ، عن عبدالله بن شريك ، عن جندب ، عن علي عليه السلام قال : دخلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وعنده اناس قبل أن يحجب النساء ، فأشار بيده أن اجلس بيني وبين عائشة ، فجلست فقالت : تنح كذا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : ماذا تريدين إلى أمير المؤمنين
11 - شف : محمد بن جعفر الرزاز ، عن محمد بن عيسى عن إسحاق بن زيد عن عبدالغفار بن القاسم ، عن عبدالله بن شريك العامري ، عن جندب بن عبدالله البجلي ، عن علي بن أبي طالب عليه السلام قال : دخلت على رسول الله صلى الله عليه وآله قبل أن يضرب الحجاب وهو في منزل عائشة فجلست بينه وبينها ، فقالت : يابن أبي طالب ما وجدت مكان لاستك غير فخذي ؟ امط عني ، فضرب رسول الله صلى الله عليه وآله بين كتفيها ثم قال لها : ويك ما تريد من أمير المؤمنين ، وسيد الوصيين ، وقائد الغر المحجلين
ص 245
15 - ووجدت في كتاب سليم بن قيس الهلالي قال : سمعت سلمان وأبا ذر والمقداد وسألت علي بن أبي طالب عن ذلك فقال : صدقوا ، قالوا : دخل علي عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وعائشة قاعدة خلفه ، والبيت غاص بأهله ، فيهم الخمسة أصحاب الكساء ، والخمسة أصحاب الشورى ، ولم يجد مكانا فأشار إليه رسول الله صلى الله عليه وآله ، ههنا ، يعني خلفه ، وعائشة قاعدة خلفه وعليها كساء ، فجاء علي عليه السلام فقعد بين رسول الله صلى الله عليه وآله وبين عائشة ، فغضبت عائشة وأقعت كما يقعي الاعرابي قد قدعته عائشة وغضبت وقالت : ما وجدت لاستك موضعا غير حجري ؟ فغضب رسول الله صلى الله عليه وآله وقال : مه يا حميراء لا تؤذيني في أخي علي ، فإنه أمير المؤمنين ، وسيد
المسلمين ، وصاحب الغر المحجلين ، يوم القيامة يجعله الله على الصراط .
وفي رواية اخرى : يقعده الله يوم القيامة على الصراط .
فيقاسم النار فيدخل أولياء الجنة ، ويدخل أعداءه النار
قلت جميع الاحاديث إسنادها ضعيفة
لكن
لاحظتم هذه الجملة : قبل أن يضرب الحجاب
و لاحظتم هذه الجملة : فجلست بينه وبين عائشة ( اي انه لم يجلس على فخذها )
ولا حظتم كراهية عائشة و سوء أدبها مع الإمام علي عليه السلام و كيف تريد ان تهينه و تفتري عليه (طبعا عائشة مشهورة بالإفتراء و خاصة أفتراها على زينب بنت جحش )
تنح كذا
ما وجدت لاستك موضعا غير حجري
ولاحظتم ما فعله النبي صلى الله عليه و آله :
فضرب رسول الله صلى الله عليه وآله بين كتفيها
فغضب رسول الله
ولا حظتم قول النبي صلى الله عليه و آله كيف وبخها وقال لها :
مه يا حميراء لا تؤذيني في أخي علي ، فإنه أمير المؤمنين ، وسيد
المسلمين ، وصاحب الغر المحجلين ، يوم القيامة يجعله الله على الصراط .
و ايضا قال لها :
ويك ما تريد من أمير المؤمنين ، وسيد الوصيين ، وقائد الغر المحجلين
ولاحظتم ان في البيت ناس اجانب على عائشة :
والبيت غاص بأهله ، فيهم الخمسة أصحاب الكساء ، والخمسة أصحاب الشورى
اذاً على ضعف الأسانيد إلا أنه لا يوجد اساءة
رد شبهة :أن النبي ص لا ينام إلا و يقبل بين ثديي فاطمة
السلام عليكم
هذه الرواية وردت في كتاب البحار ومن دون سند اي منقطعة
واصلها من مصادر السنة لكنها ذكرت في البحار فقط لتجميع فضائل فاطمة سلام الله عليها
لو ترجع لكتاب مقتل الحُسين عليه السلام للخوارزمي لتجد الحديث بنصه تحت باب فضائل السيدة فاطمة عليها السلام وهو :
(( قال سيّد الحفّاظ هذا وأخبرنا أبوالفتح ابن عبدالله كتابة ، أخبرنا أبوالفضل بن عبدان ، أخبرنا علي بن الحسن الرازي ، أخبرنا أحمد بن محمد ، أخبرنا عباد بن يعقوب ، أخبرنا يحيى بن سالم ، عن إسرائيل ، عن ميسرة بن حبيب ، عن المنهال بن عمرو ، عن حذيفة قال : كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لا ينام حتّى يقبّل عرض وجه فاطمة وبين ثديها .))
والخوارزمي احدى علماء السنة ومن مشاهيرهم
وهذه سيرته في كتبهم :
الكتاب : هدية العارفين
المؤلف : الباباني
مصدر الكتاب : الوراق
[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]
خطيب خوارزم: أبو الوليد الموفق بن احمد بن محمد المكي الحنفي المعروف بخطيب خوارزم ولد سنة 484 وتوفي سنة 568 ثمان وستين وخمسمائة صنف مناقب الإمام أبو حنيفة.
(2/198)
http://islamport.com/d/3/fhr/1/16/209.html
الكتاب : الأعلام للزركلي
موفق الدين البغدادي = عبد اللطيف بن يوسف الموفق المكي (484 ؟ - 568 ه = 1091 - 1172 م) الموفق بن أحمد المكى الخوارزمي،
أبو المؤيد: مؤلف (مناقب الامام الاعظم أبى حنيفة - ط) و (مناقب أمير المؤمنين على بن أبى طالب - ط).
كان فقيها أديبا، له خطب وشعر.
أصله من مكة.
أخذ العربية عن الرمخشرى بخوارزم، وتولى الخطابة بجامعها.
وفيها قرأ عليه ناصر بن عبد السيد المطرزى (صاحب المغرب، في اللغة) (1).
الخاصي (579 - 634 ه = 1183 - 1236 م) الموفق بن محمد بن الحسن، أبو المؤيد، صدر الدين الخاصى الخوارزمي: عالم بالاصول والفقه والخلافيات، عارف بالادب، حسن الانشاء، له مصنفات ورسائل.
نسبته إلى (خاص) من قرى خوارزم، ومولده بجرجانية خوارزم، ووفاته بمصر.
من كتبه (الفصول في علم الاصول) و (شرح الكلم النوابغ) للزمخشري، و (درر الدقائق - خ) في المعاني والبيان (مجلة المجمع العلمي العراقى 8: 281) (2).
ابن الموقع (شعلة) = محمد بن أحمد 656
(7/333)
http://islamport.com/d/1/trj/1/20/252.html
الكتاب : معجم المؤلفين
الموفق المكي (000 - 568 ه) (000 - 1172 م) الموفق بن احمد المكي، الخوارزمي (أبو المؤيد) فقيه، اديب، خطيب، شاعر.
اخذ العربية عن الزمخشري بخوارزم وتولى الخطابة بجامعها، وفيها قرأ عليه ناصر بن عبد السيد المطرزي.
من آثاره: مناقب الامام ابي حنيفة، وديوان شعر.
(13/52)
http://islamport.com/d/1/trj/1/199/4400.html
الكتاب : بغية الطلب في تاريخ حلب
المؤلف : ابن العديم
مصدر الكتاب : الوراق
[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]
أبو عطاء:
دخل على هشام بن عبد الملك بالرصافة فسأله عن فقهاء الأمصار، روى ذلك عنه ابنه عثمان بن أبي عطاء.
ذكر أبو المؤيد الموفق بن أخبرنا المكي الخوارزمي في مناقب أبي حنيفة رضي الله عنه قال: أخبرنا الإمام أبو الحسن علي بن محمد بن علي الرشكى، قال: قرأت على الإمام الحاكم أبي سعد المحسن بن محمد الملقب بابن كرامة الجشمي رحمه الله قال: أخبرنا أبو حامد أحمد بن محمد النجار قال: أملى علينا أبو نصر الحسن بن أبي مروان قال: حدثنا أبو تراب أحمد بن سهل الطوسي قال: حدثنا أبان بن عبد الله قال: حدثنا قثم بن أبي قتادة عن عثمان بن أبي عطاء عن أبيه قال: دخلت على هشام بن عبد الملك بالرصافة فقال: يا أبا عطاء هل لك علم بعلماء الأمصار؟ قلت: بلى يا أمير المؤمنين، قال: فمن فقيه أهل المدينة؟ قلت: نافع مولى ابن عمر، قال: فمن فقيه أهل مكة؟ قلت: عطاء بن أبي رباح، قلت: مولى أم عربي؟ قلت: لا بل مولى، قال: فمن فقيه أهل اليمن؟ قلت: طاوس بن كيسان، قال: مولى أم عربي؟ قلت: لا بل مولى، قال: فمن فقيه أهل اليمامة؟ قلت: يحيى بن كثير، قال: مولى أم عربي؟ قلت: بل مولى، قال: فمن فقيه أهل الجزيرة؟ قلت: ميمون بن مهران، قال: مولى أم عربي؟ قلت لا بل مولى، قال: فمن فقيه أهل خراسان؟ قلت: الضحاك بن مزاحم، قال: مولى أم عربي؟ قلت: لا بل مولى، قال: فمن فقيه أهل البصرة؟ قلت: الحسن وابن سيرين، قال: موليان أم عربيان؟ قلت: لا بل موليا، قال: فمن فقيه أهل الكوفة؟ قلت: إبراهيم النخعي، قال: مولى أم عربي؟ قلت: لا بل عربي، قال: كادت تخرج نفسي ولا تقول واحد عربي.
(4/355)
http://islamport.com/d/3/tkh/1/63/1221.html
الكتاب : كشف الظنون
المؤلف : حاجي خليفة
مصدر الكتاب : موقع المحدث المجاني
[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]
مناقب الإمام الأعظم : أبي حنيفة النعمان - رضي الله عنه
قال أصحاب المناقب : ينبغي لكل مقلد إمام أن يعرف حال إمامه الذي قلده ولا يحصل ذلك إلا بمعرفة : مناقبه وشمائله وفضائله وسيرته في أحواله وصحة أقواله
ثم إنه لا بد من معرفة : اسمه وكنيته ونسبه وعصره وبلده ثم معرفة أصحابه وتلامذته
فألف كل من علماء المذاهب كتبا في مناقب إمامه
وصنف : جماعة عن الحنفية لإمامهم هذا كتبا :
منها :
تأليف : الإمام أبي جعفر : أحمد بن محمد الطحاوي
في : مجلد
توفي : سنة 321
والشيخ الإمام شرف الدين : أبو القاسم بن عبد العليم العيني القرشي الحنفي
في : مجلد
وسماه : ( قلائد عقود الدرر والعقيان في مناقب أبي حنيفة النعمان )
ثم ألف : ( الروضة العالية المنيفة في مناقب الإمام أبي حنيفة )
والشيخ الإمام : محمد بن أحمد المعروف : بالشعبي
ألف : كتابا
في : عشرين جزءا
كما ذكره : الحاكم في تاريخه
وتوفي : سنة
والإمام : موفق الدين بن أحمد المكي الخوارزمي
ألف كتابا
رتبه : على أربعين بابا
وتوفي : سنة 568 ، ثمان وستين وخمسمائة
(2/1838)
http://islamport.com/d/3/fhr/1/13/154.html
المفروض الوهابية يلقون التهمة على انفسهم
وهنا ادلة من كتبهم تثبت الواقعة ايضاً :
فتح الباري شرح صحيح البخاري - الإمام العلامة الحافظ شيخ الإسلام أبو الفضل أحمد بن علاء الدين المعروف: بابن حجر العسقلاني المصري
كتاب الأدب - باب رحمة الولد وتقبيله ومعانقته 18
ج 10 - ص 350
وقال ثابت عن انس اخذ النبي صلى الله عليه وسلم ابراهيم فقبله وشمه
الشرح:
قوله: (باب رحمة الولد وقبلته ومعانقته) قال ابن بطال: يجوز تقبيل الولد الصغير في كل عضو منه وكذا الكبير عند اكثر العلماء ما لم يكن عورة، وتقدم في مناقب فاطمة عليها السلام انه صلى الله عليه وسلم كان يقبلها، وكذا كان ابو بكر يقبل ابنته عائشة.
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=529#s1
ذخائر العقبى ج 1 - ص 36
لــ ذخائر العقبى- احمد بن عبدالله الطبري
(ذكر ما جاء أنه صلى الله عليه وسلم) كان يقبلها في فيها ويمصها لسانه عن عائشة رضى الله عنها قالت قلت يارسول الله مالك إذا قبلت فاطمة جعلت لسانك في فيها كأنك تريد أن تلعقها عسلا فقال صلى الله عليه وسلم إنه لما أسرى بى أدخلني جبريل الجنة فناولني تفاحة فأكلتها فصارت نطفة في ظهرى فلما نزلت من السماء واقعت خديجة ففاطمة من تلك النطفة كلما اشتقت إلى تلك التفاحة قبلتها.
خرجه أبو سعد في شرف النبوة.
وعن ابن عباس رضى الله عنهما قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر القبل لفاطمة فقالت له عائشة إنك تكثر تقبيل فاطمة فقال صلى الله عليه وسلم إن جبريل ليلة أسرى بى أدخلني الجنة فأطعمني من جميع ثمارها فصار ماء في صلبى فحملت خديجة بفاطمة فإذا اشتقت لتلك الثمار قبلت فاطمة فأصبت من رائحتها جميع تلك الثمار التى أكلتها.
خرجه أبو الفضل بن خيرون، وعنه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا جاء من مغزاه قبل فاطمة، خرجه ابن السرى.
وعن عائشة رضى الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم قبل يوما نحر فاطمة، خرجه الحربى وخرجه الملا في سيرته وزاد فقلت له يارسول الله فعلت شيئا لم تفعله فقال يا عائشة إنى إذا اشتقت إلى الجنة قبلت نحر فاطمة.
(1/36)
http://www.islamport.com/b/4/seerah/%DF%CA%C8%20%C7%E1%D3%ED%D1%C9/%D0%CE%C7%C6%D1%20%C7%E1%DA%DE%C8%EC/%D0%CE%C7%C6%D1%20%C7%E1%DA%DE%C8%EC%20001.html
المجلد الثالث.
-31- كتاب معرفة الصحابة رضي الله تعالى عنهم.
ذكر مناقب: فاطمة بنت رسول الله -صلَّى الله عليه وسلم-.
4737/335- أخبرني أبو الحسين بن أبي عمرو السماك، وأبو أحمد الحسين بن علي التميمي قالا:
حدثنا عبد الله بن محمد البغوي، حدثني يحيى بن سعيد الأموي، حدثني أبي، حدثني يزيد بن سنان، حدثنا عقبة بن رويم قال:
سمعت أبا ثعلبة الخشني -رضي الله تعالى عنه- يقول:
كان رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- إذا رجع من غزاة أو سفر، أتى المسجد، فصلى فيه ركعتين، ثم ثنى بفاطمة -رضي الله تعالى عنها-، ثم يأتي أزواجه.
فلما رجع خرج من المسجد، تلقته فاطمة عند باب البيت تلثم فاه، وعينيها تبكي.
فقال لها: (يا بنية، ما يبكيك؟).
قالت: يا رسول الله، ألا أراك شعثا، نصبا، قد اخلولقت ثيابك.
قال: فقال:
(فلا تبكي، فإن الله -عز وجل- بعث أباك لأمر، لا يبقى على ظهر الأرض بيت مدر، ولا شعر، إلا أدخل الله به عزا أو ذلا، حتى يبلغ حيث بلغ الليل).
هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه.
وقد وضح احدى الموالين المؤمنين قائلاً :
و هذا الحديث مصدره من كتبهم و لو سلمنا بصحتها فهي لا تنافي الآداب فإن النبي (ص) إنما كان يقبّلها تقبيل أبوَّة ومحبَّة وإجلال، وليس تقبيل شهوة ولذة، وهذا لا محذور فيهوأما المراد بوضع الوجه بين الثديين فهو وضعه على الصدر فوق الثديين وأسفل العنق، لا على نفس الثديين.
هذا مع أن أكثر علماء أهل السنة يجوِّزون تقبيل الولد والبنت في أي موضع منهما ما عدا العورة
يا محب السنة يا ليتك تكون حقاً محب السنة و لا تدلس و تأتي بالاحاديث الضعيفة و مصدرها من علمائكم