|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 65487
|
الإنتساب : May 2011
|
المشاركات : 18
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
صاحب الغار
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 03-05-2011 الساعة : 03:58 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجابري اليماني
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
مانقلته لاعلاقة بموضوعنا أصلا ؟!!!!!
مانقلته هو نقلا عن مصدر سني نقله الشيخ الطوسي استعراضا للاراء فقط :
الكتاب :التبيان في تفسير القرآن
المؤلف :شيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي
تحقيق وتصحيح : أحمد حبيب قصير العاملي
تفسير التبيان ج8
قرأ ابن كثير وابوعمرو وابن عامر وابوبكر عن عاصم * (ترجئ) * مهموزة. الباقون بغير همز. من همز خففها ومن ترك الهمز لين، وهما لغتان يقال: أرجئت وأرجيت.
وقرأ ابوعمرو وحده * (لا تحل) * بالتاء. الباقون بالياء.
فمن قرأ بالتاء، فلان النساء مؤنثة. ومن قرأ بالياء حمله على اللفظ لان المعنى: لا يحل لك شئ من النساء. هذا خطاب من الله تعالى لنبيه محمد صلى الله عليه واله يخيره في نسائه بين أن يرجئ منهن من شاء أي تؤخر وتبعد.
قال ابن عباس: خيره الله بين طلاقهن وإمساكهن.
وقال قوم: معناه تترك نكاح من شئت وتنكح من شئت من نساء أمتك.
وقال مجاهد: معناه تعزل من شئت من نسائك فلا تأتيها وتأتي من شئت من نسائك فلا تقسم لها، فعلى هذا يكون القسم ساقطا عنه فكان ممن أرجى ميمونه وأم حبيبة وصفية وسودة، فكان يقسم لهن من نفسه وماله ما شاء، وكان ممن يأوي عائشة وحفصة وأم سلمة وزينب، فكان يقسم نفسه وماله بينهن بالسوية.
وقال زيد بن اسلم: نزلت في اللاتي وهبن انفسهن فقال الله له تزوج من شئت منهن واترك من شئت، وهو اختيار الطبري وهو أليق بما تقدم.
فتأمل !
فلاتقوم به حجة علينا ؟!!!
أما الاية فتتكلم عن ارضاء الزوجة بإعطائها الحق الزوجي الشرعي لابقصد طلب رضاها كما ذهبت انت من عظم المنزلة !!
الكتاب : التفسير الأصفى
المؤلف : الفيض الكاشاني
(ذلك أدنى أن تقر أعينهن ولا يحزن ويرضين بما آتيتهن كلهن) *: ذلك التفويض إلى مشيتك، أقرب إلى قرة عيونهن وقلة حزنهن ورضاهن جميعا، لانه حكم كلهن فيه سواء، ثم إن سويت بينهن وجدن ذلك تفضلا منك، وإن رجحت بعضهن علمن أنه بحكم الله، فتطمئن نفوسهن. *
الكتاب : تفسير القرآن العظيم
المؤلف : أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي [ 700 -774 هـ ]
المحقق : سامي بن محمد سلامة
الناشر : دار طيبة للنشر والتوزيع
الطبعة : الثانية 1420هـ - 1999 م
{ تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلا جُنَاحَ عَلَيْكَ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا آتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَلِيمًا (51) } .
قال الإمام أحمد: حدثنا محمد بن بشر (1) ، حدثنا هشام بن عُرْوَة، عن أبيه (2) عن عائشة، رضي الله عنها؛ أنها كانت تُعَيِّر (3) النساء اللاتي وهبن أنفسهن لرسول الله صلى الله عليه وسلم، قالت: ألا تستحي المرأة أن تعرض نفسها بغير صداق؟ فأنزل الله، عز وجل: { تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلا جُنَاحَ عَلَيْكَ } ، قالت: إني أرَى رَبَّك إلا يُسَارع في هواك .
وقد تقدم أن البخاري رواه من حديث أبى أسامة، عن هشام بن عُرْوَة، فدل هذا على أن المراد بقوله: { تُرْجِي } أي: تؤخر { مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ } أي: من الواهبات [أنفسهن] (5) { وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ } أي: مَنْ شئت قبلتها، ومَنْ شئت رددتها، ومَنْ رددتها فأنت فيها أيضا بالخيار بعد ذلك، إن شئت عُدْتَ فيها فآويتها؛ ولهذا قال: { وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلا جُنَاحَ عَلَيْكَ } . قال عامر الشعبي في قوله: { تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ } : كن نساء وهبن أنفسهن للنبي صلى الله عليه وسلم فدخل ببعضهن وأرجأ بعضهن لم يُنْكحن بعده، منهن أم شريك.
وقال آخرون: بل المراد بقوله: { تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ } أي: من أزواجك، لا حرج عليك أن تترك القَسْم لهن، فتقدم من شئت، وتؤخر من شئت، وتجامع من شئت، وتترك من شئت.
قلت : لاحظ هذا الكلام الصادر من عائشة : ربك يسارع في هواك ؟!!!
والقرآن يقول {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى }النجم3
ولماذا يارب ؟!! كان الجواب :
{إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى }النجم4
ومع ذلك لاعلاقة لما أحضرت بماهو أصل للنقاش ؟!!
|
أهلا بك سيدي الفاضل
أنت قلت: إن الإرضاء الذي تكلم عنه رب العالمين هو الإرضاء من ناحية الواجبات الزوجية وليس لعظمة القدر
ولكن أنت غفلت عن شيء مهم وهو (وركز بهذه النقطة ارجوك)
زوجة منافقة:
1- يأمر (الله سبحانه) نبيه صلى الله عليه وسلم بأن لا يطلقها وحرم عليه ذلك بقوله (لا يحل لك النساء من بعد)
2- يبين الله تعالى له مايرضيها وتقر عينها ولا تحزن....وهي منافقة
3- نرى أنبياء غيره نبينا عليه الصلاة والسلام قد نبههم الله سبحانه وتعالى عن كفر زوجتيهما
السؤال أول:
لماذا لم ينبه الله تعالى نبيه بكفر بنفاق زوجتيه كما نبه أنبياء آخرين؟؟؟
السؤال الثاني:
لماذا لم يفعل الله تعالى بعائشة وحفصة كما فعل بزوجة نوح ولوط؟؟؟؟
السؤال الثالث:
لماذا الله سبحانه وتعالى حرم على النبي عليه وآله الصلاة والسلام طلاق عائشة وحفصة؟؟؟
السؤال الرابع والاهم:
الله سبحانه وتعالى أمر نبيه بالغلظة مع المنافقين (وعندكم زوجته من المنافقين) فكيف يخبر نبيه عليه الصلاة والسلام بالأمور التي تسرها؟ ولا يأمره بالأمور التي يغلظ بها عليه؟؟
حتى وإن كانت هذه الأمور من الواجبات الزوجية فالله سبحانه أمر بالغلظة على المنافقين والزوجات المنافقات داخلات تحت هذا الأمر
فالله سبحانه وتعالى أجاز لنبيه عليه الصلاة والسلام إرضاء عائشة وقرة عينها هذا دليل على إنها ليست عاصية؟؟
تعلم لماذا؟؟ لأن الله سبحانه وتعالى أنزل طريقة العقاب للزوجة العاصية
{الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً }النساء34
انتبه معي: فإذا كان الله سبحانه وتعالى أمر بضرب الزوجة التي يظن بها زوجها بأنها ناشز وامره بهجرها
فكيف بالزوجة المنافقة؟؟؟
كيف الله سبحانه وتعالى يأمر بضرب الزوجة التي يُخشى من نشوزها ويأمر بقرة عين الزوجة المنافقة؟؟؟
فهل الله لا يعلم الغيب ويحلل لنبيه إرضاء وقرة عين عائشة وعدم جعلها حزينة؟؟ وهي بالاساس منافقة؟؟
ماهذا التناقض
أرجوك التركيز أكثر بالفكرة وأرجو أن اوصل لك الفكرة بشكل مناسب
|
|
|
|
|