[حبيبة الحسين]

أوصى الله لداوود : ياداوود لو يعلم المدبرون عني شوقي لعودتهم ورغبتي في توبتهم ... لذابوا شوقاً إلي يادوود .. هذه رغبتي في المدبرين عني فكيف محبتي في المقبلين عليِ.
يقول الله عزوجل :إني لأجدني أستحي من عبدي يرفع إلي يديه يقول يارب، يارب .. فأردها فتقول الملائكة إنه ليس أهلاً لتغفر له ، فأقول ولكني أهل التقوى وأهل المغفرة أشهد كم إني قد غفرت لعبدي جاء في الاثر : إذا ظفر إبليس من ابن ادم بإحدى ثلاث خصال قال : لاأطلب غيرها
أعجابه بنفسه ... واستكثارهُ عمله ... ونسيانه ذنوبه
هذا الموضوع من كتابتي ارجو اعجابكم وتقيمكم
وارجو من الناقل ذكر اسم المنتدى