اثبات كفر الكافر(محمد بن عبد الوهاب)وثائق(وانتقاصه من النبي.ص.)علانيه
بتاريخ : 12-07-2011 الساعة : 05:09 PM
في البدايه اود ان اقول كثرت الدفاعات والمدافعات عن من يسمونه بالمجدد
محمد بن عبد الوهاب
وعندما نواجه احد بانه كان ينتقص من النبي كان يقول مستحيل وهذا غير صحيح
اليوم نعرض لوثيقتين من مصدرين سنيين يثبت هذا الكلام
الدرر السنية
في الرد على الوهابيه
جمعيه شيخ الاسلام ومرجع الخاص والعام سيدنا ومولانا السيد احمد زيني دحلان
توفى سنه1304هجري
ينقل في هذا الكتاب كيف ان محمد بن عبد الوهاب
عارضه اخوه وخاف منه على نفسه
وغيرها
وينقل ايضا كيف ردوا عليه العلماء وبعض الناس المتنفذين لانهم كانوا ليسوا من الضعفاء فردوا عليه لانهم لايخافونه
امامحل الشاهد من هذا الكتاب هو في صفحه44
حيث يقول(وكان ينهى عن الصلاه على النبي(ص)ويتاذى من سماعها وينهى عن الاتيان بها ليله الجمعه وعن الجهر بها على المنابر ويؤذي من يفعل ذلك ويعاقبه اشد العقاب حتى انه قتل رجلا اعمى كان مؤذنا صالحاذاصوت حسن نهاه عن الصلاه على النبي (ص)في المناره بعد الاذان فلم ينته واتى بالصلاه على النبي فامر بقتله فقتل ثم قال
ان الربابه في بيت الخاطئه يعني الزانيه
اقل اثما ممن ينادي بالصلاه على النبي في المنابر ويلبس على اصحابه بان ذلك كله محافظه على التوحيد
وينقل في صفحه45
من تجرئه على النبي(ص)انه
كان يقول انه(طارش)
ووهو في اللغه الشخص المرسل من قوم الى اخرين فمراده انه حامل كتب اي غايه امره كالطارش الذي يرسله الامير اوغيره في امر الناس ليبلغهم ثم ينصرف ومنها
انه كان يقول نظرت في قصه الحديبيه فوجدت بها كذا كذبه
حتى اتباعه كانوايقولون مثل قوله بل اقبح مما يقول ويخبرونه بذلك
فيظهر الرضا وربما انهم قالوا ذلك بحضرته فيرضى به حتى ان بعض اتباعه كان يقول
عصاي هذه خير من محمد لانها ينتفع بها في قتل الحيه ونحوها ومحمد قد مات ولم يبقى فيه نفع اصلا وانما هو طارش وقد مضى
والوثائق
الفجر الصادق
في الرد على منكري التوسل
ثاليف علامه العراق ونابغته بالاجماع والاتفاق
جميل صدقي الزهاوي
ص14
ينقل نشاه الوهابيه
الى ان يقول في ص15
(وكان ينهى عن الصلاه على النبي(ص)ويتاذى من سماعها وينهى عن الاتيان بها ليله الجمعه وعن الجهر بها على المنابر ويؤذي من يفعل ذلك ويعاقبه اشد العقاب حتى انه قتل رجلا اعمى كان مؤذنا صالحاذاصوت حسن نهاه عن الصلاه على النبي (ص)في المناره بعد الاذان فلم ينته واتى بالصلاه على النبي فامر بقتله فقتل ثم قال
ان الربابه في بيت الخاطئه يعني الزانيه
اقل اثما ممن ينادي بالصلاه على النبي
وينقل ايضا
من تجرئه على النبي(ص)انه
كان يقول انه(طارش)
ووهو في اللغه الشخص المرسل من قوم الى اخرين فمراده انه حامل كتب اي غايه امره كالطارش الذي يرسله الامير اوغيره في امر الناس ليبلغهم ثم ينصرف ومنها
انه كان يقول نظرت في قصه الحديبيه فوجدت بها كذا كذبه
حتى اتباعه كانوايقولون مثل قوله بل اقبح مما يقول ويخبرونه بذلك
فيظهر الرضا وربما انهم قالوا ذلك بحضرته فيرضى به حتى ان بعض اتباعه كان يقول
عصاي هذه خير من محمد لانها ينتفع بها في قتل الحيه ونحوها ومحمد قد مات ولم يبقى فيه نفع اصلا وانما هو طارش وقد مضى
والوثائق
وكلتا الوثيقتين نفس الكلام