[ شف فلآن آزين منكَ !
[شوفي بنتهم مآشآء الله !
[انت لو بك خيَر كآن ؟
[ قآل آيش قآل بتصيَر زي فلان ؟
{ وآشيآء عده خَلف مآتسمى المقآرنه ؛
على وجه العمَوم صغيرآ كآن آمـ كبير لآيرضى ان يقآرن نفسهَ بغيره حتى لو كَآن الاخر أفضل منه ف كثير منآ لآيحب ذآلك !
وقفَه لهم ولنآ !
لهم من همَ يقآرنون ووقفهَ لنآ نحٍن -
آسكنَو هنآ آكثر ف سأغوص بأعمآق كثَيره !
من خلآل او مدآر حيآتنآ قد نوآجه من آهآلينآ ومن حولنآ المقآرنه :
آقرب مثآل حين يقول لكَ [فلان اجمل وافضل منك ]
آن كآن صغيرآ ف هو سيعيش حيآته بعكس مآتريد لان دآخله قد انهدم انت تقول ربمآ لانك تريده ان يكون مثله وان يتشجع لكنَ العكس تمآمآ لآ أحد يحب ان يقآرن نفسه ب اخر حتى لو كآن ب حق الاخر افضل منه ! هنآكَ آسآليب آفضل حينمآ نريد ان نبني آطفآلنآ بنية جيَده لان المقآرنه ليست جيَده آبدآ ؛
ومن بآب آخَر حين ينقصكَ الاخر .
مثآل
[ حينمآ تريد تحقيق شيء وترغب به‘
وتتحدث به آمآمهم يحدثوك بقولهم : فلآن الفلآني على غفله انت حَدك كيذآ ؟والعكس ان كآنت آنثى ،
عجبآ لهَم حينمآ نريد تحقيق شيء ونسعى له يهدمون آحلامنآ ب تفآهة السنتهم !
ومع هذآ يريدون آن نكَون في القممه يريدون ان نبدع ننجز !
شتآن مآبين حديثهم ومآيريدون !
شيء مبسط آحببت آن آنوهَ به ب المقآرنه شبه التحطيم ب الالسنَ !
من الافضَل آن آكفَ عن المقآرنه ف هنآك آمورَ جميلهَ آقتدي بهآ لآجعَل آبني او من حَولي آفضل !
وآيضآء هنآك آسآليب لآجعَل من حوَلي يحقق حلمه وهدفهَ ب الحيآه ..
ف لسنآ نآقصينَ يد ولا رجَل نحن في نعمَ لآتحصَى وحينمآ آصبح فلآن دكتورآ ؤالاخر مهندس هل آصبَحو هكذآ بيوم وليله . .
ف ليس مع الله صعبَ ”
دآئمآ يقآل{لكلَ بدآيه نجآح فشل‘ }
فلآتجعَلو آحلآمكمَ وآحلآمي آيضآء تتوقفَ من حديثَ آشخآص ..
؛ وموضوعَ آخر
حينمآ يقآل
: ليش تسوي كيذا ..
يقوَل : على الاقَل ازين من غيري !
هنآ وقفه هنآ شيء آخَر ؛
لمآ نقآرن آفعآلنآ ب افضلية الغير‘ مثل ماذكرتَ في مثآلي ؛
هل من المعَقول اننآ سنغفر لكَ لانكَ افضل من غيركَ نحن لآنقَول من افضَل نحن نطلب ان لآتقوم بفعل هذآ لآججلك `
ولآن في يومَ الحسآب لن يقآل او يقآرن انت افضل هذا ام هذا _ كلَن سيوفى حسبَ عمَله ؛
انت وعملكَ لن يقولون لكَ انت افضل منه؛
فقطَ لآجل آروآحكمَ كثيَر من يقَع بهآ آنآ آفضل من فلآن ؛
ليس المهمـ من يكونون المهمـ انامن أكون !...
العرض الشجري