يبدو ان هذا السلفي اصابتهُ حمية الجاهلية على علماءه
الذين سخروا من رب العزة تعالى عما يصفون
اذ وضعوا الكذب في احاديثهم وجسموه ووصفوه بأوصاف الخلق
او ربما كان اسلوب العزيزة حسينية كربلائية الساخر اثاره اذ جعلتهم اراجيز هم وامردهم
لوكنت صاحب عقل لما صدقت هذه الهرطقات التي في احاديثكم
ولناقشت بتعقل ما اورده سلفك الطالح
ولعرفت انه مما لايصح اطلاقه على الحق سبحانه