لكن .... كل هذا عندي اهون مما يثير استغرابي و تساؤلي:
كيف تحولت محافظة الديوانية من مدينة امنة عصية على الارهاب و الارهابيين بل و ملاذا لكل لاجيء ينشد الامان من محافظات اخرى الى مرمى للارهابيين ؟ كيف استطاع الارهابيون استهداف المدينة ثلاث مرات بعد ان كانت امنة عصية على الارهابيين ؟
لماذا يصر محافظ الديوانية على استخدام لفظ " القادسية" البعثي العفن بعد ان ركلناه خارج تفكيرنا ؟؟؟؟
لماذا الاصرار على ان يتولة ابناء عبد الله علوان وغيره من عتاة البعث العفن المسؤوليات الامنية والاستخبارية بالمحافظة؟؟؟
لماذا ولماذا و لماذا .................. بعدها سيكون الشغل الخدمي ك " السخونة " مقابل " الموت" ... تأسيا بشعار العفالقة لعنهم الله ( اراويك الموت .............حتى ترضى بالسخونة)