[الرماح العوالي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

شكراً لك يا مرسي فقد صفعتهم في عقر دارهم ...

وكانت أول صفعه حين بدأت خطابك بالترضي عن الصحابة أبا بكر وعمر وعثمان وعلي (رضي الله عنهم أجمعين).

شكرا لك فقد أربكت الوفد الأسدي حتى لم يجد غير الانسحاب مطأطأ الرأس. ( قرأت ان قناة العالم نفت انسحاب الوفد وقالت أن المعلم خرج لعمل لقاء مع القناة!!!!!). يعمل لقاء مع القناة وقت إفتتاح القمة؟!!! ياللعجب

شكراً لك فقد أوصلت الرساله ووضعت العصا في عجلة العربة المجوسية ....


شكراً لك فقد حطمت آمالهم وأحلامهم...


قيل لي بأن نجاد كان يتجرع ريقة بكثرة من هول صدمته لا اعلم هل هذا صحيح؟؟

================================================== =====

واقعا امثالك من السذج هم من اهم الاسباب التي ساهمت في تخلف الامة العربية ... فهولاء ولاة امرك يبيعون فلسطين الى اليهود ثم يضحكون على عقولكم بالترضي على الصحابه ؟!!
واذ كنتم تكرهون المجوس لماذا تعتقدون بان البخاري اصح الكتب بعد كتاب الله والرجل ابوه وجده مجوس ؟!! واقعا تناقضاتكم لا اصل لها

أدعك مع تصريحات مرسي باشا ^_^

شكراً لك يا مرسي يقولها لك كل صهيوني في العالم ...



هى الأولى دائما، والأوْلى، رغم الاعتراض الشعبى عليها والاصطفاف لإلغائها، تبقى قوية لا تهزها ثورات ولا ينفع معها تغيير أنظمة، ولا تشفع معها صرخات شعوب، ظن المصريون أنها فى زوال؛ فنهضتهم فى يناير نبأت بذلك، غير أن الواقع بعد نحو 20 شهراً لم يكن كذلك، ما إن يتولى المسئول منصبه حتى تكون «هى» التزامه الأول، يعد بحمايتها وعدم نقضها وأنه على العهد.. «ملتزمون بمعاهدة السلام.. كامب ديفيد» يقولها المسئول مطمئنا «العدو» فيما يبقى لمناهضيها أمل أن يأتى يوم يعلنون فيه بلا هوادة عدم التصالح.. «ولو قيل ما قيل من كلمات السلام.. ولو قيل إن التصالح حيلة».

بعد مرور أقل من أسبوع على تقلده منصب وزير الدفاع بعث الفريق أول عبدالفتاح السيسى برسالة طمأنة لتل أبيب خلال اتصاله الهاتفى بنظيره الإسرائيلى إيهود باراك أكد فيه «التزام مصر بمعاهدة السلام بين الجانبين»، وخلال كلمته الأولى التى ألقاها لشعبه فور فوزه بكرسى الحكم شدد الرئيس محمد مرسى فى خطابه الذى استمر نحو 25 دقيقة كاملة على الجملة ذاتها «ملتزمون بكافة المعاهدات الدولية» وهو ما تم تكراره عقب أحداث سيناء الأخيرة التى أشارت يد الاتهام فيها لـ«إسرائيل»؛ حسب بعض التحليلات السياسية.

«يستلم المسئول مفاتيح البيت على حالته.. لكن عليه أن يبدأ فورا فى ترتيب البيت ثانية» يقولها أيمن الصياد الكاتب الصحفى والمحلل السياسى الكبير مؤكداً «الالتزام الأول لكل مسئول» معتبراً أن ذلك منطقى فعندما يصل الشخص لموقع مسئولية يبدأ بالتأكيد على احترام «القوانين داخليا والمعاهدات خارجيا»، قبل أن يوضح أن ذلك لا ينبغى أن يطول الالتزام الأدبى، مؤكدا ضرورة أن يعيد المسئول بمجرد حصوله على سلطاته بحث ودراسة تلك الاتفاقيات وتفنيدها لتحقيق الصالح العام، ويرى «الصياد» أن كامب ديفيد وبخاصة ملاحقها ينطبق عليها ذلك الأمر، لتحكّمها غير المبرر فى سيناء «التى هى جزء من تراب الوطن».

عقب خلع مبارك بساعات جاء البيان الأول للمجلس العسكرى مهنئاً الشعب بثورته، ولم ينس أن يطمئن إسرائيل بالوعد ذاته «ملتزمون بكافة المعاهدات»، وهى الفرصة التى أضاعتها مصر عشية الثورة -حسب المحلل السياسى- فالعالم كله بارك الثورة وكان فى أتم استعداده لتقبل أى قرار تتخذه مصر فى هذه الفترة، مضيفا: إسرائيل كانت فى أضعف حالاتها وكنا سنلقى تأييدا دوليا، لكن على العكس تماما أهدرنا الفرصة.

وخلال الفترة الانتقالية أو «المرتبكة» -كما يصفها الكاتب الصحفى- تبدل الحال فصارت مصر فى الموقف الأضعف وبقيت إسرايل فى مكان المتحكم، ويختم الصياد حديثه قائلا: «معادلات القوة هى التى تفرض نفسها.. الأقوى دائما هو الذى يفرض شروطه، تلك هى القواعد الحاكمة للنظام العالمى».

شكراً لك فقد حطمت آمالهم وأحلامهم...
http://www.elwatannews.com/news/details/42028


==النجف الاشرف==