[حميد الغانم]

4631 حدثنا الحميدي حدثنا سفيان حدثنا يحيى بن سعيد قال سمعت عبيد بن حنين يقول سمعت ابن عباس يقول كنت أريد أن أسأل عمر عن المرأتين اللتين تظاهرتا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فمكثت سنة فلم أجد له موضعا حتى خرجت معه حاجا فلما كنا بظهران ذهب عمر لحاجته فقال أدركني بالوضوء فأدركته بالإداوة فجعلت أسكب عليه الماء ورأيت موضعا فقلت يا أمير المؤمنين من المرأتان اللتان تظاهرتا قال ابن عباس فما أتممت كلامي حتى قال عائشة وحفصة
ما اعرف يا شيعة شبيكم وية عائشة
صحيح ان الله قال لعائشة وحفصة ان تتوبا
ولا يهمك
خلوا القران على صفحة
ليش
لانه عائشة مغفورة الذنب مقدمة تابت لو ماتابت
كيف
تعالوا معي
رقم الحديث: 2297
(حديث مرفوع) أنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ، نا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ ، نا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ ، حَدَّثَنِي هَارُونُ بْنُ مَعْرُوفٍ ، نا ابْنُ وَهْبٍ ، قَالَ : وَقَالَ حَيْوَةُ أَخْبَرَنِي أَبُو صَخْرٍ ، عَنِ ابْنِ قُسَيْطٍ ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ ، عَنْ عَائِشَةَ ، أَنَّهَا قَالَتْ : " لَمَّا رَأَيْتُ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طِيبَ نَفْسٍ ، قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ادْعُ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لِي ، فَقَالَ : " اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِعَائِشَةَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهَا وَمَا تَأَخَّرَ ، وَمَا أَسَرَّتْ وَمَا أَعْلَنَتْ " ، فَضَحِكَتْ عَائِشَةُ حَتَّى سَقَطَ رَأْسُهَا فِي حِجْرِهَا مِنَ الضَّحِكِ ، قَالَ : فَقَالَ : لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَيَسُرُّكِ دُعَائِي " ؟ قَالَتْ : وَمَا بِي لا يَسُرُّنِي دُعَاؤُكَ ، قَالَ : " وَاللَّهِ إِنَّهَا لَدَعْوَتِي لأُمَّتِي فِي كُلِّ صَلاةٍ " أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ .

ولسان الوهابي يقول
وشنو يعني القران نزل يهدد عائشة وحفصة
هي عائشة مغفورة الذنوب مقدمة ومتاخرة
ومغفورة الذنوب اسرت او اعلنت
يعني ليش اتوب من ذنب هي تدري مقدما هو مغفور
قل موتوا بغيضكم يا شيعة
وهنا
1- القران يخالف السنة من هو سبب الخلاف
2- القران يخالف رسول الله لان القران هدد عائشة ورسول الله دعا لعائشة بالمغفرة
3- القران يكذب دعاء رسول الله بزعمهم
4- رسول الله يخالف نفسه بنفسه بزعمهم لانه من اخبر عائشة مغفور لها وهو مناخبرها بالقران انه لازم اتوب
حميد الغانم
ليش متعبين حالكم يا شيعة قتلت ما قتلت عصت الله ما عصت خرجت من بيتها ارضعت الكبير
ذنوبها مغورة مقدما