[الرجل الحر]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العقيق يماني [ مشاهدة المشاركة ]

غريبة مع أن العالم كله يشاهد أهل الأنبار والفلوجة وغيرها سلاحهم موجه ضد الأمريكان، ولم نرى الجهاد إلا من أهل الاكثرية الموجودة في العراق اما الاقلية فهم تاريخهم معروف وتعاونهم مع العدو مشهور فهم مداعس الامريكان لكن تطهيرهم قريب بإدن الله فسوريا قرب خلاصها وبعدها نتجه إلى إرض الرافدين

نعم يا عقيق يماني ,, الكل شاهد أهل الأنبار و كبار ضباط الجيش الصدامي المجرم من أهل السنة و الجماعة و قد أنهزموا أمام مجنداد أميركا ليختبئوا في جحور تأنف أن تسكنها الكلاب المجذومة أسوة بقائدهم نغل تكريت الذي أخرجه أسياده الأميركان من حفرة عفنة يتغوط و ينام فيها بعدما وشى به أحد رفاق العقيدة من أهل السنة ,, المهم أن قادة الجيش الصدامي المهزوم من أهل السنة وجلهم من الغربية لم يتركوا بيوتهم بعد احتلال العراق و لم يفارقوا جحورهم إلا بعدما قضوا عدة كعدة الأرملة ,, و قد يعلم كل من له عينين و عقل يصلح للتفكير لا لتعشعش فيه الحشرات كعقول بهائم التكفير أن الرمادي هي التي كانت معبراً مسالماً لدبابات الجيش الأميركي في حين بقيت جماعات مقاومة في البصرة تقاتل لعدة أيام ,, إضافة إلى أن العدو الأميركي المحتل هو الذي اعترف بنفسه بكفاءة التشكيلات الشيعية المقاتلة و المقاومة لا سيما كتائب حزب الله و عصائب أهل الحق و لواء اليوم الموعود و غيرها خصوصاً عندما نجح المحتل بتحويل مقاومي الرمادي و الغربية إلى صحوات تلهث بألسنتها أمام الدولار الأميركي .. عندما تأتي إلى أنا شيعي تسلح ببعض العلم و الأدب و اللياقة في الحوار لأنك لن تترك سدىً ..