السلام عليكم لدي قصة احببت ان ارويها لكم وهي حقيقية وليس من الخيال
ذات مرة زارنا صديق مقرب لوالدي ..الشخص اي الصديق كان احد مقلدي السيد الصدر رحمه الله ثم عدل تقليده لمرجع اخر بعد استشهاد السيد؟جلس ليحدثنا عن هذا الامر وعن سبب رجوعه بالتقليد
حيث قال ان سبب استشهاد السيد هو شعبيته الكبيرة التي سجلت رقما خياليا بالصلاة خلفه ولم يجني منها السيد سوى البكاء واللطم على قبره ولم يعرفه احد بعد موته ولم يذهب منهم شخصا لداره ويعطي لاهله (تنكه دهن)يقصد زيت طعام
ويقول الشعبية نفسها هي من دفعت بمقتدى للهاويه وجعلت منه انسانا متهور ..هذا ما ورد من احد الصدريين السابقين
والعهده عن القائل
اهلا بك اخي الفاضل ابن الكاظمية المقدسة
السلام على موسى ابن جعفر سجين الظلمات المستشهد في ظلمة قبور الظالمين
وهنا احببت ان اذكرك سيرة موالانا الامام الكاظم سلام الله عليه وشيعته الذين لم يستطيعوا تشييعه
وهو سلام الله عليه بقيوده على جسر بغداد (او جسر الائمة )سلام الله عليهم لثلاثة ايام
فلم يقدح احد باخلاص من عاصره من اخوتنا اتباع اهل البيت عليهم السلام
او احقية ابي الجوادين عليهم السلام
الشعبية ليس معيار لمعرفة الحق