|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 71119
|
الإنتساب : Feb 2012
|
المشاركات : 269
|
بمعدل : 0.06 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
س البغدادي
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 13-11-2013 الساعة : 07:34 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو يوسف التميمي ...
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا سيدي ومولاي يا اَبا عَبْدِاللهِ الحُسين
وَعَلَى الاَرْواحِ الَّتي حَلَّتْ بِفِنائِكَ عَلَيْكَ مِنّي سَلامُ اللهِ اَبَداً ما بَقيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّي لِزِيارَتِكُمْ ، اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ وَعَلى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَعَلى اَوْلادِ الْحُسَيْنِ وَعَلى اَصْحابِ الْحُسَيْنِ
+++++++
نعم والله ..
لا يوم كيومك يا أبا عبدالله
سيدي لا زلت تُقتل في كل حين وكلما قُتل لك موالي بالأيدي والألسن والأقلام !!!
سيدي نشكو إليك ما لا يخفى عليك ...
يا وجيهاً عند الله إشفع لنا عند الله ...
الشكر والإمتنان للأخ الموالي الغيور عبدالله الجزائري
وللأخ الكبير النجف الأشرف
وللأخوة مُشرفي المنتدى ومُراقبيه
ولكل من تصفح هذا الموضوع واخذ منهُ العبر
وأستغفر الله لي ولكم وعظم الله لنا الأجر جميعاً بمصاب سيدنا ومولانا أبا عبدالله الحسين عليه السلام
|
بسم الله الرحمن الرحيم
( قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآياتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ )
++++++++++
الطيار العراقي
تدخل العُقلاء أمثال الأخوة عبدالله الجزائري والنجف الأكبر بهذا الموضوع حصراً ..
وكان لوقع كلماتهم الطيبة الأثر الكبير بوقف هذا السيل من التهكُم والتُهم والبُهتان ..
وقد تحولنا وختمنا بالفقرة 160 من هذا المُتصفح بضرورة الإنتباه الى ما هو أعظم مُصيبة من مُصيبتنا ألا وهي مُصيبة سيدنا ومولانا الُحسين عليه السلام التي نعيش ذكرى تفاصيلها المُؤلمة هذه الأيام ..
ولكن أبيت أنت إلاّ أن تنكأ الجرح من جديد وتعيدنا للمربع الأول من الجدال !!
وكأن النتيجة التي ختمنا بها لم تروق لك وتُعالج ما تغلغل بضميرك المُتخم بالبغض والأحقاد !!
أما تتقي الله ؟؟؟
أنا أشكوك الى الله ورسوله وأئمة أهل البيت عليهم السلام لا سيما سيدنا ومولانا الحسين وحفيده المُؤمل المُنتظر الحُجة إبن الحسن صلوات الله عليه وعلى آبائه الطيبين الطاهرين ..
______
السَّلام عَلَيْكَ يا سيدي يَا أبا عَبْدِ اللهِ وَعلَى الأرواحِ الّتي
حَلّتْ بِفِنائِكَ ، وَأنَاخَت برَحْلِك، عَلَيْكُم مِنِّي سَلامُ اللهِ أبَداً
مَا بَقِيتُ وَبَقِيَ الليْلُ وَالنَّهارُ ، وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ العَهْدِ
مِنِّي لِزِيَارَتِكُمْ أهْلَ البَيتِ، السَّلام عَلَى الحُسَيْن ، وَعَلَى عَليِّ
بْنِ الحُسَيْنِ ، وَعَلَى أوْلادِ الحُسَيْنِ ، وَعَلَى أصْحابِ
الحُسَين.
|
|
|
|
|