أخبرنا عبد الله بن الزبير الحميدي (ثقة حافظ ) قال حدثنا سفيان بن عيينة (ثقة حافظ ) قال حدثنا إسماعيل بن أبي خالد (ثقة ثبت) قال سمعت قيس بن أبي حازم (ثقة مخضرم)[1] يقول لما مات خالد بن الوليد قال عمر يرحم الله أبا سليمان لقد كنا نظن به أمورا ما كانت
أخبرنا مسلم بن إبراهيم (ثقة) قال حدثنا جويرية بن أسماء (ثقة) عن نافع (ثقة ثبت ) قال لما مات خالد بن الوليد لم يدع إلا فرسه وسلاحه وغلامه فبلغ ذلك عمر بن الخطاب رحمه الله فقال يرحم الله أبا سليمان كان على غير ما ظننا به
[1] قال الذهبي : لم أر مثله ، أجمعوا على الاحتجاج به ، ومن تكلم فيه فقد آذى نفسه ، ومرة : وثقوه ، ومرة : عن أبي بكر وعمر ثقة حجة ، كاد أن يكون صحابيا ، لا ينكر له التفرد في سعة ما روى من ذلك حديث كلاب الحوءب. [ ميزان الاعتدال ، " ج 3 ص 392 - 393 ]
-ابن حجر العسقلاني : أدرك الجاهلية وهاجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فلم يلقه فلقى أبا بكر ومن بعده [ ج 1 ص 436 ]
معرفة الصحابة لابن منده " ج 1 ص 453 "
وأخبرنا الهيثم ( الشاشي،الحافظ الثقة) ، عن ابن أبي خيثمة ( الثقة الحافظ) ، عن هارون بن معروف (ثقة) ، عن سفيان (ثقة حافظ) ، عن إسماعيل (ثقة ثبت)، عن قيس (ثقة مخضرم) ، قال: قال عمر لما مات خالد بن الوليد: رحم الله أبا سليمان، لقد كنا نظن به أمورًا ما كانت.
( الجابري اليماني ) : أبو حفص فجر قنبلة على الصحابي القاتل خالد بن الوليد
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 26-04-2017 الساعة 02:20 PM.