العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العام

المنتدى العام المنتدى مخصص للأمور العامة

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

السيد \ المسني
عضو جديد
رقم العضوية : 78963
الإنتساب : Jul 2013
المشاركات : 66
بمعدل : 0.02 يوميا

السيد \ المسني غير متصل

 عرض البوم صور السيد \ المسني

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى العام
افتراضي عبدالله صالح والهدف من انشاء حركة الحوثيين
قديم بتاريخ : 09-01-2016 الساعة : 02:25 PM


عبدالله صالح والهدف من انشاء الحركة الحوثية

من المعروف ان عبدالله صالح استحوذ على السلطة في اليمن بدعم من بعض دول الجوار فتنصل لهذا الدعم وفق تدعيم علاقته بالحليف الامريكي كما وطد علاقته مع صدام حسين وبذات بعد تكوين بما يسمى دول التعاون العربي والذي جمع مصر واليمن والعراق والاردن ومن هنا زادت العلاقات بين صدام حسين وعبدالله صالح اللذين ظلا ينسجان هدف مشترك بينهما هو العمل لاجل الاستحواذ على دول الخليج وفق موقع العراق الشمالي من دول الخليج وموقع اليمن الجنوبي الغربي وعند اعلان الوحدة في اليمن ودخول صدام حسين الصراع مع دول الخليج اشغلت عبدالله صالح الوحدة اليمنية وركز هدفه في الاستحواذ على اليمن واقصاء الحزب الاشتراكي اليمني فلم يسعفه الوضع دخول الحرب عسكريا مع صدام حسين ضد دول الخليج . هنا وقفت الوحدة اليمنية وتضحيات الشعب اليمني بجانب دول الخليج وحمايتها.
وتحجج صالح بالموقف مع صدام حسين بالحزب الاشتراكي اليمني كونه قريب من المحور الروسي فوقف الحزب الاشتراكي والاحزاب القومية في اليمن عائق امام تطلعات عبدالله صالح وصدام حسين لاجل الاستحواذ على الخليج كما وقفت سوريا ايضا موقف مشرف مع دول الخليج وافشال مخطط صدام حسين متجاوزين صراع المحورين الرئيسسين الامريكي والروسي
سعى عبدالله صالح لاجل اتمام الهدف بالتعاون مع خلايا صدام حسين في العراق ومنها داعش كما اعتمد انشاء حركة الحوثيين في صعدة لعدد من الاسباب ومنها : -

1- استبدال الحركة الدينية الزيدية لتحل بديل عن الحركة الدينية الاخوانية لغرض الوقوف امام الحركة الوهابية السلفية ولاجل ابتزاز السعودية ودعم الحركة الحوثية لتكون مهدده ومتعاكسة مع الحركة السلفية
2- تعزيز الهدف المشترك بين عبدالله صالح والصداميين (داعش) في الاستحواذ على دول الخليج
3- ابتزاز دول الخليج وبذات السعودية باعلان الحرب ضد حركة الحوثيين لعدد من الحروب الايهامية ولغرض تصفية الجانب السلفي الاخواني مع المتعاطفين مع ايران وحزب الله مما يؤدي الى تصفية الجانبين وبقاء صالح وانصاره الزيدية
4- تعزيز مستوى التنافر بين ايران والسعودية وبذات بعد سعي عبدالله صالح وفق الحركة الحوثية في الحصول على الدعم السياسي والمالي بغرض ايدلوجيتها الشيعية الزيدية والتقارب في الشعار وعيد الغدير والتشديد الشديد على ولاية الامام علي عبدالله صالح والهدف انشاء الحركة كحجة لهم للاستيلاء والاستحواذ على الحكم و اليمن
5- ابتزاز ايران سياسيا وماليا في جعلهم امام امر واقع اما التخلي عن الحوثيين في نشئتها وادعائها بل والكيل عليها بانها اثنى عشرية وبالتعاون اعلاميا مع الاخوان وبالتالي جعل ايران تتحلى بموقف سلبي امام المتعاطفين معها دوليا وبالتالي ممارسة وزيادة الضغوط على ايران للقبول بتبني الورقة الحوثية في اليمن وبذات بعد الحرب السادسة مقابل تنازلات امريكية لصالح ايران قد تكون من ضمنها الحصار الاقتصادي على ايران وسوريا . هنا يقف الموقف هل اشعرت ايران دول الخليج بما يحاك ضدها من قبل الادارة الامريكية وبالتعاون مع عبدالله صالح الابتزازي لدول المنطقة ام ان ايران وقفت صامته حيال ذلك وهل سعت ايران لتعزيز مستوى التحالف مع دول الخليج بحسن نية ومصداقية تغليبا للصالح العربي والايراني (على ايران التوضيح)
6- سعي امريكا ومن خلال الحوثيين كورقة امريكية مع علي عبدالله صالح لتعزيز مستوى الكراهية المذهبية بين الدول العربية وايران من خلال زيادة الاعمال الاجرامية من قبل الحوثيين والدواعش والقاعدة المنسجمه مع سياسة الصهيونية في تفكيك العالم العربي والاسلامي وتعزيز مستوى الشرخ بين الدول العربية العراق وسوريا مع دول الخليج من جهة وبين ايران والدول العربية من جهة اخرى ليكون الاول باسم التشيع والاخريات باسم التسنن وبالتالي اغراق الوطن العربي ومقدراته البشرية والاقتصادية في وحل الحروب مع الجماعات المتشدده ذات البعد الاستبدادي والطغياني والاستحواذي والذي يحتم على الدول مقاتلتهم لنهجهم الاجرامي ضد الشعوب والاوطان والعربية بل والاسلامية والعالمية
7- حصر الدول العربية والاسلامية تحت لواء الجماعات المتشدده لتعزيز مستوى الشرخ العربي الاسلامي ووجوبا يجب على الجميع دول عربية واسلامية التخلي عن الدعم السياسي او العسكري لهذه الجماعات (عبدالله صالح والحوثيين وداعش والصداميين والقاعدة واخواتها ) تعزيزا لمستوى تكاتف الشعوب العربية والاسلامية كما يجب عدم تحقيق حصر المشهد العربي والاسلامي ليكون تحت لواء هذه الجماعات والعصابات المتشدده والرجعية .
من المعروف ان عبدالله صالح استحوذ على السلطة في اليمن بدعم من بعض دول الجوار فتنصل لهذا الدعم وفق تدعيم علاقته بالحليف الامريكي كما وطد علاقته مع صدام حسين وبذات بعد تكوين بما يسمى دول التعاون العربي والذي جمع مصر واليمن والعراق والاردن ومن هنا زادت العلاقات بين صدام حسين وعبدالله صالح اللذين ظلا ينسجان هدف مشترك بينهما هو العمل لاجل الاستحواذ على دول الخليج وفق موقع العراق الشمالي من دول الخليج وموقع اليمن الجنوبي الغربي وعند اعلان الوحدة في اليمن ودخول صدام حسين الصراع مع دول الخليج اشغلت عبدالله صالح الوحدة اليمنية وركز هدفه في الاستحواذ على اليمن واقصاء الحزب الاشتراكي اليمني فلم يسعفه الوضع دخول الحرب عسكريا مع صدام حسين ضد دول الخليج . هنا وقفت الوحدة اليمنية وتضحيات الشعب اليمني بجانب دول الخليج وحمايتها.
وتحجج صالح بالموقف مع صدام حسين بالحزب الاشتراكي اليمني كونه قريب من المحور الروسي فوقف الحزب الاشتراكي والاحزاب القومية في اليمن عائق امام تطلعات عبدالله صالح وصدام حسين لاجل الاستحواذ على الخليج كما وقفت سوريا ايضا موقف مشرف مع دول الخليج وافشال مخطط صدام حسين متجاوزين صراع المحورين الرئيسسين الامريكي والروسي
سعى عبدالله صالح لاجل اتمام الهدف بالتعاون مع خلايا صدام حسين في العراق ومنها داعش كما اعتمد انشاء حركة الحوثيين في صعدة لعدد من الاسباب ومنها
1- استبدال الحركة الدينية الزيدية لتحل بديل عن الحركة الدينية الاخوانية لغرض الوقوف امام الحركة الوهابية السلفية ولاجل ابتزاز السعودية ودعم الحركة الحوثية لتكون مهدده ومتعاكسة مع الحركة السلفية
2- تعزيز الهدف المشترك بين عبدالله صالح والصداميين (داعش) في الاستحواذ على دول الخليج
3- ابتزاز دول الخليج وبذات السعودية باعلان الحرب ضد حركة الحوثيين لعدد من الحروب الايهامية ولغرض تصفية الجانب السلفي الاخواني مع المتعاطفين مع ايران وحزب الله مما يؤدي الى تصفية الجانبين وبقاء صالح وانصاره الزيدية
4- تعزيز مستوى التنافر بين ايران والسعودية وبذات بعد سعي عبدالله صالح وفق الحركة الحوثية في الحصول على الدعم السياسي والمالي بغرض ايدلوجيتها الشيعية الزيدية والتقارب في الشعار وعيد الغدير والتشديد الشديد على ولاية الامام علي عبدالله صالح والهدف انشاء الحركة كحجة لهم للاستيلاء والاستحواذ على الحكم و اليمن
5- ابتزاز ايران سياسيا وماليا في جعلهم امام امر واقع اما التخلي عن الحوثيين في نشئتها وادعائها بل والكيل عليها بانها اثنى عشرية وبالتعاون اعلاميا مع الاخوان وبالتالي جعل ايران تتحلى بموقف سلبي امام المتعاطفين معها دوليا وبالتالي ممارسة وزيادة الضغوط على ايران للقبول بتبني الورقة الحوثية في اليمن وبذات بعد الحرب السادسة مقابل تنازلات امريكية لصالح ايران قد تكون من ضمنها الحصار الاقتصادي على ايران وسوريا . هنا يقف الموقف هل اشعرت ايران دول الخليج بما يحاك ضدها من قبل الادارة الامريكية وبالتعاون مع عبدالله صالح الابتزازي لدول المنطقة ام ان ايران وقفت صامته حيال ذلك وهل سعت ايران لتعزيز مستوى التحالف مع دول الخليج بحسن نية ومصداقية تغليبا للصالح العربي والايراني (على ايران التوضيح)
6- سعي امريكا ومن خلال الحوثيين كورقة امريكية مع علي عبدالله صالح لتعزيز مستوى الكراهية المذهبية بين الدول العربية وايران من خلال زيادة الاعمال الاجرامية من قبل الحوثيين والدواعش والقاعدة المنسجمه مع سياسة الصهيونية في تفكيك العالم العربي والاسلامي وتعزيز مستوى الشرخ بين الدول العربية العراق وسوريا مع دول الخليج من جهة وبين ايران والدول العربية من جهة اخرى ليكون الاول باسم التشيع والاخريات باسم التسنن وبالتالي اغراق الوطن العربي ومقدراته البشرية والاقتصادية في وحل الحروب مع الجماعات المتشدده ذات البعد الاستبدادي والطغياني والاستحواذي والذي يحتم على الدول مقاتلتهم لنهجهم الاجرامي ضد الشعوب والاوطان والعربية بل والاسلامية والعالمية
7- حصر الدول العربية والاسلامية تحت لواء الجماعات المتشدده لتعزيز مستوى الشرخ العربي الاسلامي ووجوبا يجب على الجميع دول عربية واسلامية التخلي عن الدعم السياسي او العسكري لهذه الجماعات (عبدالله صالح والحوثيين وداعش والصداميين والقاعدة واخواتها ) تعزيزا لمستوى تكاتف الشعوب العربية والاسلامية كما يجب عدم تحقيق حصر المشهد العربي والاسلامي ليكون تحت لواء هذه الجماعات والعصابات المتشدده والرجعية .
عبدالله صالح والهدف من انشاء الحركة الحوثية
عبدالله صالح والهدف من انشاء الحركة الحوثية

من المعروف ان عبدالله صالح استحوذ على السلطة في اليمن بدعم من بعض دول الجوار فتنصل لهذا الدعم وفق تدعيم علاقته بالحليف الامريكي كما وطد علاقته مع صدام حسين وبذات بعد تكوين بما يسمى دول التعاون العربي والذي جمع مصر واليمن والعراق والاردن ومن هنا زادت العلاقات بين صدام حسين وعبدالله صالح اللذين ظلا ينسجان هدف مشترك بينهما هو العمل لاجل الاستحواذ على دول الخليج وفق موقع العراق الشمالي من دول الخليج وموقع اليمن الجنوبي الغربي وعند اعلان الوحدة في اليمن ودخول صدام حسين الصراع مع دول الخليج اشغلت عبدالله صالح الوحدة اليمنية وركز هدفه في الاستحواذ على اليمن واقصاء الحزب الاشتراكي اليمني فلم يسعفه الوضع دخول الحرب عسكريا مع صدام حسين ضد دول الخليج . هنا وقفت الوحدة اليمنية وتضحيات الشعب اليمني بجانب دول الخليج وحمايتها.
وتحجج صالح بالموقف مع صدام حسين بالحزب الاشتراكي اليمني كونه قريب من المحور الروسي فوقف الحزب الاشتراكي والاحزاب القومية في اليمن عائق امام تطلعات عبدالله صالح وصدام حسين لاجل الاستحواذ على الخليج كما وقفت سوريا ايضا موقف مشرف مع دول الخليج وافشال مخطط صدام حسين متجاوزين صراع المحورين الرئيسسين الامريكي والروسي
سعى عبدالله صالح لاجل اتمام الهدف بالتعاون مع خلايا صدام حسين في العراق ومنها داعش كما اعتمد انشاء حركة الحوثيين في صعدة لعدد من الاسباب ومنها : -

1- استبدال الحركة الدينية الزيدية لتحل بديل عن الحركة الدينية الاخوانية لغرض الوقوف امام الحركة الوهابية السلفية ولاجل ابتزاز السعودية ودعم الحركة الحوثية لتكون مهدده ومتعاكسة مع الحركة السلفية
2- تعزيز الهدف المشترك بين عبدالله صالح والصداميين (داعش) في الاستحواذ على دول الخليج
3- ابتزاز دول الخليج وبذات السعودية باعلان الحرب ضد حركة الحوثيين لعدد من الحروب الايهامية ولغرض تصفية الجانب السلفي الاخواني مع المتعاطفين مع ايران وحزب الله مما يؤدي الى تصفية الجانبين وبقاء صالح وانصاره الزيدية
4- تعزيز مستوى التنافر بين ايران والسعودية وبذات بعد سعي عبدالله صالح وفق الحركة الحوثية في الحصول على الدعم السياسي والمالي بغرض ايدلوجيتها الشيعية الزيدية والتقارب في الشعار وعيد الغدير والتشديد الشديد على ولاية الامام علي عبدالله صالح والهدف انشاء الحركة كحجة لهم للاستيلاء والاستحواذ على الحكم و اليمن
5- ابتزاز ايران سياسيا وماليا في جعلهم امام امر واقع اما التخلي عن الحوثيين في نشئتها وادعائها بل والكيل عليها بانها اثنى عشرية وبالتعاون اعلاميا مع الاخوان وبالتالي جعل ايران تتحلى بموقف سلبي امام المتعاطفين معها دوليا وبالتالي ممارسة وزيادة الضغوط على ايران للقبول بتبني الورقة الحوثية في اليمن وبذات بعد الحرب السادسة مقابل تنازلات امريكية لصالح ايران قد تكون من ضمنها الحصار الاقتصادي على ايران وسوريا . هنا يقف الموقف هل اشعرت ايران دول الخليج بما يحاك ضدها من قبل الادارة الامريكية وبالتعاون مع عبدالله صالح الابتزازي لدول المنطقة ام ان ايران وقفت صامته حيال ذلك وهل سعت ايران لتعزيز مستوى التحالف مع دول الخليج بحسن نية ومصداقية تغليبا للصالح العربي والايراني (على ايران التوضيح)
6- سعي امريكا ومن خلال الحوثيين كورقة امريكية مع علي عبدالله صالح لتعزيز مستوى الكراهية المذهبية بين الدول العربية وايران من خلال زيادة الاعمال الاجرامية من قبل الحوثيين والدواعش والقاعدة المنسجمه مع سياسة الصهيونية في تفكيك العالم العربي والاسلامي وتعزيز مستوى الشرخ بين الدول العربية العراق وسوريا مع دول الخليج من جهة وبين ايران والدول العربية من جهة اخرى ليكون الاول باسم التشيع والاخريات باسم التسنن وبالتالي اغراق الوطن العربي ومقدراته البشرية والاقتصادية في وحل الحروب مع الجماعات المتشدده ذات البعد الاستبدادي والطغياني والاستحواذي والذي يحتم على الدول مقاتلتهم لنهجهم الاجرامي ضد الشعوب والاوطان والعربية بل والاسلامية والعالمية
7- حصر الدول العربية والاسلامية تحت لواء الجماعات المتشدده لتعزيز مستوى الشرخ العربي الاسلامي ووجوبا يجب على الجميع دول عربية واسلامية التخلي عن الدعم السياسي او العسكري لهذه الجماعات (عبدالله صالح والحوثيين وداعش والصداميين والقاعدة واخواتها ) تعزيزا لمستوى تكاتف الشعوب العربية والاسلامية كما يجب عدم تحقيق حصر المشهد العربي والاسلامي ليكون تحت لواء هذه الجماعات والعصابات المتشدده والرجعية .
من المعروف ان عبدالله صالح استحوذ على السلطة في اليمن بدعم من بعض دول الجوار فتنصل لهذا الدعم وفق تدعيم علاقته بالحليف الامريكي كما وطد علاقته مع صدام حسين وبذات بعد تكوين بما يسمى دول التعاون العربي والذي جمع مصر واليمن والعراق والاردن ومن هنا زادت العلاقات بين صدام حسين وعبدالله صالح اللذين ظلا ينسجان هدف مشترك بينهما هو العمل لاجل الاستحواذ على دول الخليج وفق موقع العراق الشمالي من دول الخليج وموقع اليمن الجنوبي الغربي وعند اعلان الوحدة في اليمن ودخول صدام حسين الصراع مع دول الخليج اشغلت عبدالله صالح الوحدة اليمنية وركز هدفه في الاستحواذ على اليمن واقصاء الحزب الاشتراكي اليمني فلم يسعفه الوضع دخول الحرب عسكريا مع صدام حسين ضد دول الخليج . هنا وقفت الوحدة اليمنية وتضحيات الشعب اليمني بجانب دول الخليج وحمايتها.
وتحجج صالح بالموقف مع صدام حسين بالحزب الاشتراكي اليمني كونه قريب من المحور الروسي فوقف الحزب الاشتراكي والاحزاب القومية في اليمن عائق امام تطلعات عبدالله صالح وصدام حسين لاجل الاستحواذ على الخليج كما وقفت سوريا ايضا موقف مشرف مع دول الخليج وافشال مخطط صدام حسين متجاوزين صراع المحورين الرئيسسين الامريكي والروسي
سعى عبدالله صالح لاجل اتمام الهدف بالتعاون مع خلايا صدام حسين في العراق ومنها داعش كما اعتمد انشاء حركة الحوثيين في صعدة لعدد من الاسباب ومنها
1- استبدال الحركة الدينية الزيدية لتحل بديل عن الحركة الدينية الاخوانية لغرض الوقوف امام الحركة الوهابية السلفية ولاجل ابتزاز السعودية ودعم الحركة الحوثية لتكون مهدده ومتعاكسة مع الحركة السلفية
2- تعزيز الهدف المشترك بين عبدالله صالح والصداميين (داعش) في الاستحواذ على دول الخليج
3- ابتزاز دول الخليج وبذات السعودية باعلان الحرب ضد حركة الحوثيين لعدد من الحروب الايهامية ولغرض تصفية الجانب السلفي الاخواني مع المتعاطفين مع ايران وحزب الله مما يؤدي الى تصفية الجانبين وبقاء صالح وانصاره الزيدية
4- تعزيز مستوى التنافر بين ايران والسعودية وبذات بعد سعي عبدالله صالح وفق الحركة الحوثية في الحصول على الدعم السياسي والمالي بغرض ايدلوجيتها الشيعية الزيدية والتقارب في الشعار وعيد الغدير والتشديد الشديد على ولاية الامام علي عبدالله صالح والهدف انشاء الحركة كحجة لهم للاستيلاء والاستحواذ على الحكم و اليمن
5- ابتزاز ايران سياسيا وماليا في جعلهم امام امر واقع اما التخلي عن الحوثيين في نشئتها وادعائها بل والكيل عليها بانها اثنى عشرية وبالتعاون اعلاميا مع الاخوان وبالتالي جعل ايران تتحلى بموقف سلبي امام المتعاطفين معها دوليا وبالتالي ممارسة وزيادة الضغوط على ايران للقبول بتبني الورقة الحوثية في اليمن وبذات بعد الحرب السادسة مقابل تنازلات امريكية لصالح ايران قد تكون من ضمنها الحصار الاقتصادي على ايران وسوريا . هنا يقف الموقف هل اشعرت ايران دول الخليج بما يحاك ضدها من قبل الادارة الامريكية وبالتعاون مع عبدالله صالح الابتزازي لدول المنطقة ام ان ايران وقفت صامته حيال ذلك وهل سعت ايران لتعزيز مستوى التحالف مع دول الخليج بحسن نية ومصداقية تغليبا للصالح العربي والايراني (على ايران التوضيح)
6- سعي امريكا ومن خلال الحوثيين كورقة امريكية مع علي عبدالله صالح لتعزيز مستوى الكراهية المذهبية بين الدول العربية وايران من خلال زيادة الاعمال الاجرامية من قبل الحوثيين والدواعش والقاعدة المنسجمه مع سياسة الصهيونية في تفكيك العالم العربي والاسلامي وتعزيز مستوى الشرخ بين الدول العربية العراق وسوريا مع دول الخليج من جهة وبين ايران والدول العربية من جهة اخرى ليكون الاول باسم التشيع والاخريات باسم التسنن وبالتالي اغراق الوطن العربي ومقدراته البشرية والاقتصادية في وحل الحروب مع الجماعات المتشدده ذات البعد الاستبدادي والطغياني والاستحواذي والذي يحتم على الدول مقاتلتهم لنهجهم الاجرامي ضد الشعوب والاوطان والعربية بل والاسلامية والعالمية
7- حصر الدول العربية والاسلامية تحت لواء الجماعات المتشدده لتعزيز مستوى الشرخ العربي الاسلامي ووجوبا يجب على الجميع دول عربية واسلامية التخلي عن الدعم السياسي او العسكري لهذه الجماعات (عبدالله صالح والحوثيين وداعش والصداميين والقاعدة واخواتها ) تعزيزا لمستوى تكاتف الشعوب العربية والاسلامية كما يجب عدم تحقيق حصر المشهد العربي والاسلامي ليكون تحت لواء هذه الجماعات والعصابات المتشدده والرجعية .


اما في اليمن فان سلبيات الحكام القدامى للسعودية زادت من نسبة كراهية الشعب اليمني وبذات في المناطق الوسطى والجنوبية حيث ساهمت في سلب حقوق الشعب اليمني لصالح عصابة عبدالله صالح لفترة زمنية طويله وكلفت الشعب اليمني الكثير من التضحيات والتي كانت تعزز من قبل عبدالله صالح ولمعالجة ذلك يحتاج لفترة زمنية اكثر وموقف القيادة السعودية الجديدة صب ايجابا في تلاشيء الكثير من هذه السلبيات كما يعتبر تقدما في مستوى التماسك بين الشعوب العربية وبذات شعب اليمن والسعودية
اما في الوضع الحالي فالصالح العام يحتم
1- تسليم قيادة دول التحالف العربي الى دولة الامارات وذلك لعدد من الاسباب اذكر منها
أ – زيادة نسبة الخطر على السعودية لما تشهده من ارباك امني داخلي في الشرقية والذي قد يؤدي الى حشد ايران عسكريا مع الحدود البحرية والبرية المواجهة للسعودية
ب- حماية السعودية من خطر الاعمال الارهابية من قبل عبدالله صالح وحلفائه الحوثيين وداعش
ج- اظهار حسن النوايا من قبل السعودية للشعب اليمني تلاشيا لاخطاء الاحكام القدامى
د- التقليل من الخطاب الاعلامي الطائفي المتزايد والمعزز لمستوى الكراهية بين الشعوب العربية والاسلامية وتكميم افواه الجماعات والشخصيات المتشدده ذات البعد الكراهي البغيض في العمل التفكفكي للمجتمعات على ظهر حماية السعودية ليكون هذا التصعيد يصب في مصلحة الادارة الامريكية معززا لسطوتها الاستحواذية على المنطقة الشرقية الغنية بالثروات وبذات النفطية متحججة بالخطر الايراني على السعودية كما يجب حماية المنطقة لكي لا تكون ساحة حرب محورية بين روسيا وامريكا وعلى حساب الدول العربية وايران
ج – حماية اليمن من الحرب الداخلية المستديمه لانشغال السعودية بالامور الداخلية الامنية والعسكرية
2- مد يد التعاون للامارات من قبل السعودية ودول التحالف في تحملها قيادة التحالف العربي في اليمن بما يخدم تحرير الشعب من عصابة ومليشيات التمرد حتى استقرار اليمن عسكريا واقتصاديا وتنمويا

وعليه فان الواجب الوطني في اليمن يحتم تعزيز مستوى التحشيد العالمي لدعم الوطن في مجال التسليح والمجال الاقتصادي
- السعي وبجدية لتحرير تعز ومدها بما يلزم من عتاد وتسليح واموال لاجل التحرر فاضعاف تعز ليس في مصلحة الوطن وهي البوابة الرئيسة للمناطق الوسطى والغربية وايضا الجنوبية وبقاء تعز على هذا الحال يكون من وراءه ترك السطوة على بقية المحافظات وتحرير صنعاء قبل تعز يعزز من سطوة القبيلة على الدولة ويخضع بقية المحافظات
- وان الاخوان في تعز يلعبون على تعزيز قدراتهم في صنعاء وتاخير تحرير تعز تعميقا منهم للشرخ الانفصالي بين المناطق الوسطى والجنوبية والغربية وجعلها تابعة لصنعاء وبذات تعز ومعروف كما ذكر سايقا ان تعز بوابة المناطق الوسطى والجنوبية والغربية وترك تعز بعدم تحررها يعزز من مستوى السيطرة الاخوانية والقبلية عليها وبالتالي اخضاع الوطن بالكامل . نامل الانتباه وعدم التراخي والتباطوء في هذا الموقف مما يعزز من هيمنة الفكر التقليدي الرجعي على الفكر الحداثي التقدمي ولست ادري هل هناك من يسعى لاجل اخضاع الوطن ليكون تحت الفكر التقليدي الرجعي والظلامي
ويجب على اخوان تعز تغليب المصلحة الوطنية على المصلحة المشيخية القبلية كما يجب عودتهم الى المشروع الحداثي التقدمي والاستغناء عن المشروع الرجعي
اما بالنسبة للمناصب فهناك ستكون انتخابات مجالس محلية وغيرها والصندوق هو المنصب للمناصب القيادية
كما نامل من دولة قطر الشقيقة تفهم الوضع الحساس في المنطقة وبذات في تعز

واجب ايران
1- التخلي عن الدعم السياسي لجماعة الحوثيين
2- اعفاء او تقديم السيد علي خامنئي من منصبه واحلال مرجع ديني بديل عنه

كما يجب الانتباه من البعض بعدم تعزيز مستوى الكراهية والشحن الطائفي لزيادة الضغط على ايران لتبني حركة الحوثيين عسكريا وبالتالي دخول ايران والسعودية بحرب عسكرية تضر بالمنطقة.



من المعروف ان عبدالله صالح استحوذ على السلطة في اليمن بدعم من بعض دول الجوار فتنصل لهذا الدعم وفق تدعيم علاقته بالحليف الامريكي كما وطد علاقته مع صدام حسين وبذات بعد تكوين بما يسمى دول التعاون العربي والذي جمع مصر واليمن والعراق والاردن ومن هنا زادت العلاقات بين صدام حسين وعبدالله صالح اللذين ظلا ينسجان هدف مشترك بينهما هو العمل لاجل الاستحواذ على دول الخليج وفق موقع العراق الشمالي من دول الخليج وموقع اليمن الجنوبي الغربي وعند اعلان الوحدة في اليمن ودخول صدام حسين الصراع مع دول الخليج اشغلت عبدالله صالح الوحدة اليمنية وركز هدفه في الاستحواذ على اليمن واقصاء الحزب الاشتراكي اليمني فلم يسعفه الوضع دخول الحرب عسكريا مع صدام حسين ضد دول الخليج . هنا وقفت الوحدة اليمنية وتضحيات الشعب اليمني بجانب دول الخليج وحمايتها.
وتحجج صالح بالموقف مع صدام حسين بالحزب الاشتراكي اليمني كونه قريب من المحور الروسي فوقف الحزب الاشتراكي والاحزاب القومية في اليمن عائق امام تطلعات عبدالله صالح وصدام حسين لاجل الاستحواذ على الخليج كما وقفت سوريا ايضا موقف مشرف مع دول الخليج وافشال مخطط صدام حسين متجاوزين صراع المحورين الرئيسسين الامريكي والروسي
سعى عبدالله صالح لاجل اتمام الهدف بالتعاون مع خلايا صدام حسين في العراق ومنها داعش كما اعتمد انشاء حركة الحوثيين في صعدة لعدد من الاسباب ومنها : -

1- استبدال الحركة الدينية الزيدية لتحل بديل عن الحركة الدينية الاخوانية لغرض الوقوف امام الحركة الوهابية السلفية ولاجل ابتزاز السعودية ودعم الحركة الحوثية لتكون مهدده ومتعاكسة مع الحركة السلفية
2- تعزيز الهدف المشترك بين عبدالله صالح والصداميين (داعش) في الاستحواذ على دول الخليج
3- ابتزاز دول الخليج وبذات السعودية باعلان الحرب ضد حركة الحوثيين لعدد من الحروب الايهامية ولغرض تصفية الجانب السلفي الاخواني مع المتعاطفين مع ايران وحزب الله مما يؤدي الى تصفية الجانبين وبقاء صالح وانصاره الزيدية
4- تعزيز مستوى التنافر بين ايران والسعودية وبذات بعد سعي عبدالله صالح وفق الحركة الحوثية في الحصول على الدعم السياسي والمالي بغرض ايدلوجيتها الشيعية الزيدية والتقارب في الشعار وعيد الغدير والتشديد الشديد على ولاية الامام علي عبدالله صالح والهدف انشاء الحركة كحجة لهم للاستيلاء والاستحواذ على الحكم و اليمن
5- ابتزاز ايران سياسيا وماليا في جعلهم امام امر واقع اما التخلي عن الحوثيين في نشئتها وادعائها بل والكيل عليها بانها اثنى عشرية وبالتعاون اعلاميا مع الاخوان وبالتالي جعل ايران تتحلى بموقف سلبي امام المتعاطفين معها دوليا وبالتالي ممارسة وزيادة الضغوط على ايران للقبول بتبني الورقة الحوثية في اليمن وبذات بعد الحرب السادسة مقابل تنازلات امريكية لصالح ايران قد تكون من ضمنها الحصار الاقتصادي على ايران وسوريا . هنا يقف الموقف هل اشعرت ايران دول الخليج بما يحاك ضدها من قبل الادارة الامريكية وبالتعاون مع عبدالله صالح الابتزازي لدول المنطقة ام ان ايران وقفت صامته حيال ذلك وهل سعت ايران لتعزيز مستوى التحالف مع دول الخليج بحسن نية ومصداقية تغليبا للصالح العربي والايراني (على ايران التوضيح)
6- سعي امريكا ومن خلال الحوثيين كورقة امريكية مع علي عبدالله صالح لتعزيز مستوى الكراهية المذهبية بين الدول العربية وايران من خلال زيادة الاعمال الاجرامية من قبل الحوثيين والدواعش والقاعدة المنسجمه مع سياسة الصهيونية في تفكيك العالم العربي والاسلامي وتعزيز مستوى الشرخ بين الدول العربية العراق وسوريا مع دول الخليج من جهة وبين ايران والدول العربية من جهة اخرى ليكون الاول باسم التشيع والاخريات باسم التسنن وبالتالي اغراق الوطن العربي ومقدراته البشرية والاقتصادية في وحل الحروب مع الجماعات المتشدده ذات البعد الاستبدادي والطغياني والاستحواذي والذي يحتم على الدول مقاتلتهم لنهجهم الاجرامي ضد الشعوب والاوطان والعربية بل والاسلامية والعالمية
7- حصر الدول العربية والاسلامية تحت لواء الجماعات المتشدده لتعزيز مستوى الشرخ العربي الاسلامي ووجوبا يجب على الجميع دول عربية واسلامية التخلي عن الدعم السياسي او العسكري لهذه الجماعات (عبدالله صالح والحوثيين وداعش والصداميين والقاعدة واخواتها ) تعزيزا لمستوى تكاتف الشعوب العربية والاسلامية كما يجب عدم تحقيق حصر المشهد العربي والاسلامي ليكون تحت لواء هذه الجماعات والعصابات المتشدده والرجعية .
من المعروف ان عبدالله صالح استحوذ على السلطة في اليمن بدعم من بعض دول الجوار فتنصل لهذا الدعم وفق تدعيم علاقته بالحليف الامريكي كما وطد علاقته مع صدام حسين وبذات بعد تكوين بما يسمى دول التعاون العربي والذي جمع مصر واليمن والعراق والاردن ومن هنا زادت العلاقات بين صدام حسين وعبدالله صالح اللذين ظلا ينسجان هدف مشترك بينهما هو العمل لاجل الاستحواذ على دول الخليج وفق موقع العراق الشمالي من دول الخليج وموقع اليمن الجنوبي الغربي وعند اعلان الوحدة في اليمن ودخول صدام حسين الصراع مع دول الخليج اشغلت عبدالله صالح الوحدة اليمنية وركز هدفه في الاستحواذ على اليمن واقصاء الحزب الاشتراكي اليمني فلم يسعفه الوضع دخول الحرب عسكريا مع صدام حسين ضد دول الخليج . هنا وقفت الوحدة اليمنية وتضحيات الشعب اليمني بجانب دول الخليج وحمايتها.
وتحجج صالح بالموقف مع صدام حسين بالحزب الاشتراكي اليمني كونه قريب من المحور الروسي فوقف الحزب الاشتراكي والاحزاب القومية في اليمن عائق امام تطلعات عبدالله صالح وصدام حسين لاجل الاستحواذ على الخليج كما وقفت سوريا ايضا موقف مشرف مع دول الخليج وافشال مخطط صدام حسين متجاوزين صراع المحورين الرئيسسين الامريكي والروسي
سعى عبدالله صالح لاجل اتمام الهدف بالتعاون مع خلايا صدام حسين في العراق ومنها داعش كما اعتمد انشاء حركة الحوثيين في صعدة لعدد من الاسباب ومنها
1- استبدال الحركة الدينية الزيدية لتحل بديل عن الحركة الدينية الاخوانية لغرض الوقوف امام الحركة الوهابية السلفية ولاجل ابتزاز السعودية ودعم الحركة الحوثية لتكون مهدده ومتعاكسة مع الحركة السلفية
2- تعزيز الهدف المشترك بين عبدالله صالح والصداميين (داعش) في الاستحواذ على دول الخليج
3- ابتزاز دول الخليج وبذات السعودية باعلان الحرب ضد حركة الحوثيين لعدد من الحروب الايهامية ولغرض تصفية الجانب السلفي الاخواني مع المتعاطفين مع ايران وحزب الله مما يؤدي الى تصفية الجانبين وبقاء صالح وانصاره الزيدية
4- تعزيز مستوى التنافر بين ايران والسعودية وبذات بعد سعي عبدالله صالح وفق الحركة الحوثية في الحصول على الدعم السياسي والمالي بغرض ايدلوجيتها الشيعية الزيدية والتقارب في الشعار وعيد الغدير والتشديد الشديد على ولاية الامام علي عبدالله صالح والهدف انشاء الحركة كحجة لهم للاستيلاء والاستحواذ على الحكم و اليمن
5- ابتزاز ايران سياسيا وماليا في جعلهم امام امر واقع اما التخلي عن الحوثيين في نشئتها وادعائها بل والكيل عليها بانها اثنى عشرية وبالتعاون اعلاميا مع الاخوان وبالتالي جعل ايران تتحلى بموقف سلبي امام المتعاطفين معها دوليا وبالتالي ممارسة وزيادة الضغوط على ايران للقبول بتبني الورقة الحوثية في اليمن وبذات بعد الحرب السادسة مقابل تنازلات امريكية لصالح ايران قد تكون من ضمنها الحصار الاقتصادي على ايران وسوريا . هنا يقف الموقف هل اشعرت ايران دول الخليج بما يحاك ضدها من قبل الادارة الامريكية وبالتعاون مع عبدالله صالح الابتزازي لدول المنطقة ام ان ايران وقفت صامته حيال ذلك وهل سعت ايران لتعزيز مستوى التحالف مع دول الخليج بحسن نية ومصداقية تغليبا للصالح العربي والايراني (على ايران التوضيح)
6- سعي امريكا ومن خلال الحوثيين كورقة امريكية مع علي عبدالله صالح لتعزيز مستوى الكراهية المذهبية بين الدول العربية وايران من خلال زيادة الاعمال الاجرامية من قبل الحوثيين والدواعش والقاعدة المنسجمه مع سياسة الصهيونية في تفكيك العالم العربي والاسلامي وتعزيز مستوى الشرخ بين الدول العربية العراق وسوريا مع دول الخليج من جهة وبين ايران والدول العربية من جهة اخرى ليكون الاول باسم التشيع والاخريات باسم التسنن وبالتالي اغراق الوطن العربي ومقدراته البشرية والاقتصادية في وحل الحروب مع الجماعات المتشدده ذات البعد الاستبدادي والطغياني والاستحواذي والذي يحتم على الدول مقاتلتهم لنهجهم الاجرامي ضد الشعوب والاوطان والعربية بل والاسلامية والعالمية
7- حصر الدول العربية والاسلامية تحت لواء الجماعات المتشدده لتعزيز مستوى الشرخ العربي الاسلامي ووجوبا يجب على الجميع دول عربية واسلامية التخلي عن الدعم السياسي او العسكري لهذه الجماعات (عبدالله صالح والحوثيين وداعش والصداميين والقاعدة واخواتها ) تعزيزا لمستوى تكاتف الشعوب العربية والاسلامية كما يجب عدم تحقيق حصر المشهد العربي والاسلامي ليكون تحت لواء هذه الجماعات والعصابات المتشدده والرجعية .عبدالله صالح والهدف من انشاء الحركة الحوثية

من المعروف ان عبدالله صالح استحوذ على السلطة في اليمن بدعم من بعض دول الجوار فتنصل لهذا الدعم وفق تدعيم علاقته بالحليف الامريكي كما وطد علاقته مع صدام حسين وبذات بعد تكوين بما يسمى دول التعاون العربي والذي جمع مصر واليمن والعراق والاردن ومن هنا زادت العلاقات بين صدام حسين وعبدالله صالح اللذين ظلا ينسجان هدف مشترك بينهما هو العمل لاجل الاستحواذ على دول الخليج وفق موقع العراق الشمالي من دول الخليج وموقع اليمن الجنوبي الغربي وعند اعلان الوحدة في اليمن ودخول صدام حسين الصراع مع دول الخليج اشغلت عبدالله صالح الوحدة اليمنية وركز هدفه في الاستحواذ على اليمن واقصاء الحزب الاشتراكي اليمني فلم يسعفه الوضع دخول الحرب عسكريا مع صدام حسين ضد دول الخليج . هنا وقفت الوحدة اليمنية وتضحيات الشعب اليمني بجانب دول الخليج وحمايتها.
وتحجج صالح بالموقف مع صدام حسين بالحزب الاشتراكي اليمني كونه قريب من المحور الروسي فوقف الحزب الاشتراكي والاحزاب القومية في اليمن عائق امام تطلعات عبدالله صالح وصدام حسين لاجل الاستحواذ على الخليج كما وقفت سوريا ايضا موقف مشرف مع دول الخليج وافشال مخطط صدام حسين متجاوزين صراع المحورين الرئيسسين الامريكي والروسي
سعى عبدالله صالح لاجل اتمام الهدف بالتعاون مع خلايا صدام حسين في العراق ومنها داعش كما اعتمد انشاء حركة الحوثيين في صعدة لعدد من الاسباب ومنها : -

1- استبدال الحركة الدينية الزيدية لتحل بديل عن الحركة الدينية الاخوانية لغرض الوقوف امام الحركة الوهابية السلفية ولاجل ابتزاز السعودية ودعم الحركة الحوثية لتكون مهدده ومتعاكسة مع الحركة السلفية
2- تعزيز الهدف المشترك بين عبدالله صالح والصداميين (داعش) في الاستحواذ على دول الخليج
3- ابتزاز دول الخليج وبذات السعودية باعلان الحرب ضد حركة الحوثيين لعدد من الحروب الايهامية ولغرض تصفية الجانب السلفي الاخواني مع المتعاطفين مع ايران وحزب الله مما يؤدي الى تصفية الجانبين وبقاء صالح وانصاره الزيدية
4- تعزيز مستوى التنافر بين ايران والسعودية وبذات بعد سعي عبدالله صالح وفق الحركة الحوثية في الحصول على الدعم السياسي والمالي بغرض ايدلوجيتها الشيعية الزيدية والتقارب في الشعار وعيد الغدير والتشديد الشديد على ولاية الامام علي عبدالله صالح والهدف انشاء الحركة كحجة لهم للاستيلاء والاستحواذ على الحكم و اليمن
5- ابتزاز ايران سياسيا وماليا في جعلهم امام امر واقع اما التخلي عن الحوثيين في نشئتها وادعائها بل والكيل عليها بانها اثنى عشرية وبالتعاون اعلاميا مع الاخوان وبالتالي جعل ايران تتحلى بموقف سلبي امام المتعاطفين معها دوليا وبالتالي ممارسة وزيادة الضغوط على ايران للقبول بتبني الورقة الحوثية في اليمن وبذات بعد الحرب السادسة مقابل تنازلات امريكية لصالح ايران قد تكون من ضمنها الحصار الاقتصادي على ايران وسوريا . هنا يقف الموقف هل اشعرت ايران دول الخليج بما يحاك ضدها من قبل الادارة الامريكية وبالتعاون مع عبدالله صالح الابتزازي لدول المنطقة ام ان ايران وقفت صامته حيال ذلك وهل سعت ايران لتعزيز مستوى التحالف مع دول الخليج بحسن نية ومصداقية تغليبا للصالح العربي والايراني (على ايران التوضيح)
6- سعي امريكا ومن خلال الحوثيين كورقة امريكية مع علي عبدالله صالح لتعزيز مستوى الكراهية المذهبية بين الدول العربية وايران من خلال زيادة الاعمال الاجرامية من قبل الحوثيين والدواعش والقاعدة المنسجمه مع سياسة الصهيونية في تفكيك العالم العربي والاسلامي وتعزيز مستوى الشرخ بين الدول العربية العراق وسوريا مع دول الخليج من جهة وبين ايران والدول العربية من جهة اخرى ليكون الاول باسم التشيع والاخريات باسم التسنن وبالتالي اغراق الوطن العربي ومقدراته البشرية والاقتصادية في وحل الحروب مع الجماعات المتشدده ذات البعد الاستبدادي والطغياني والاستحواذي والذي يحتم على الدول مقاتلتهم لنهجهم الاجرامي ضد الشعوب والاوطان والعربية بل والاسلامية والعالمية
7- حصر الدول العربية والاسلامية تحت لواء الجماعات المتشدده لتعزيز مستوى الشرخ العربي الاسلامي ووجوبا يجب على الجميع دول عربية واسلامية التخلي عن الدعم السياسي او العسكري لهذه الجماعات (عبدالله صالح والحوثيين وداعش والصداميين والقاعدة واخواتها ) تعزيزا لمستوى تكاتف الشعوب العربية والاسلامية كما يجب عدم تحقيق حصر المشهد العربي والاسلامي ليكون تحت لواء هذه الجماعات والعصابات المتشدده والرجعية .
من المعروف ان عبدالله صالح استحوذ على السلطة في اليمن بدعم من بعض دول الجوار فتنصل لهذا الدعم وفق تدعيم علاقته بالحليف الامريكي كما وطد علاقته مع صدام حسين وبذات بعد تكوين بما يسمى دول التعاون العربي والذي جمع مصر واليمن والعراق والاردن ومن هنا زادت العلاقات بين صدام حسين وعبدالله صالح اللذين ظلا ينسجان هدف مشترك بينهما هو العمل لاجل الاستحواذ على دول الخليج وفق موقع العراق الشمالي من دول الخليج وموقع اليمن الجنوبي الغربي وعند اعلان الوحدة في اليمن ودخول صدام حسين الصراع مع دول الخليج اشغلت عبدالله صالح الوحدة اليمنية وركز هدفه في الاستحواذ على اليمن واقصاء الحزب الاشتراكي اليمني فلم يسعفه الوضع دخول الحرب عسكريا مع صدام حسين ضد دول الخليج . هنا وقفت الوحدة اليمنية وتضحيات الشعب اليمني بجانب دول الخليج وحمايتها.
وتحجج صالح بالموقف مع صدام حسين بالحزب الاشتراكي اليمني كونه قريب من المحور الروسي فوقف الحزب الاشتراكي والاحزاب القومية في اليمن عائق امام تطلعات عبدالله صالح وصدام حسين لاجل الاستحواذ على الخليج كما وقفت سوريا ايضا موقف مشرف مع دول الخليج وافشال مخطط صدام حسين متجاوزين صراع المحورين الرئيسسين الامريكي والروسي
سعى عبدالله صالح لاجل اتمام الهدف بالتعاون مع خلايا صدام حسين في العراق ومنها داعش كما اعتمد انشاء حركة الحوثيين في صعدة لعدد من الاسباب ومنها
1- استبدال الحركة الدينية الزيدية لتحل بديل عن الحركة الدينية الاخوانية لغرض الوقوف امام الحركة الوهابية السلفية ولاجل ابتزاز السعودية ودعم الحركة الحوثية لتكون مهدده ومتعاكسة مع الحركة السلفية
2- تعزيز الهدف المشترك بين عبدالله صالح والصداميين (داعش) في الاستحواذ على دول الخليج
3- ابتزاز دول الخليج وبذات السعودية باعلان الحرب ضد حركة الحوثيين لعدد من الحروب الايهامية ولغرض تصفية الجانب السلفي الاخواني مع المتعاطفين مع ايران وحزب الله مما يؤدي الى تصفية الجانبين وبقاء صالح وانصاره الزيدية
4- تعزيز مستوى التنافر بين ايران والسعودية وبذات بعد سعي عبدالله صالح وفق الحركة الحوثية في الحصول على الدعم السياسي والمالي بغرض ايدلوجيتها الشيعية الزيدية والتقارب في الشعار وعيد الغدير والتشديد الشديد على ولاية الامام علي عبدالله صالح والهدف انشاء الحركة كحجة لهم للاستيلاء والاستحواذ على الحكم و اليمن
5- ابتزاز ايران سياسيا وماليا في جعلهم امام امر واقع اما التخلي عن الحوثيين في نشئتها وادعائها بل والكيل عليها بانها اثنى عشرية وبالتعاون اعلاميا مع الاخوان وبالتالي جعل ايران تتحلى بموقف سلبي امام المتعاطفين معها دوليا وبالتالي ممارسة وزيادة الضغوط على ايران للقبول بتبني الورقة الحوثية في اليمن وبذات بعد الحرب السادسة مقابل تنازلات امريكية لصالح ايران قد تكون من ضمنها الحصار الاقتصادي على ايران وسوريا . هنا يقف الموقف هل اشعرت ايران دول الخليج بما يحاك ضدها من قبل الادارة الامريكية وبالتعاون مع عبدالله صالح الابتزازي لدول المنطقة ام ان ايران وقفت صامته حيال ذلك وهل سعت ايران لتعزيز مستوى التحالف مع دول الخليج بحسن نية ومصداقية تغليبا للصالح العربي والايراني (على ايران التوضيح)
6- سعي امريكا ومن خلال الحوثيين كورقة امريكية مع علي عبدالله صالح لتعزيز مستوى الكراهية المذهبية بين الدول العربية وايران من خلال زيادة الاعمال الاجرامية من قبل الحوثيين والدواعش والقاعدة المنسجمه مع سياسة الصهيونية في تفكيك العالم العربي والاسلامي وتعزيز مستوى الشرخ بين الدول العربية العراق وسوريا مع دول الخليج من جهة وبين ايران والدول العربية من جهة اخرى ليكون الاول باسم التشيع والاخريات باسم التسنن وبالتالي اغراق الوطن العربي ومقدراته البشرية والاقتصادية في وحل الحروب مع الجماعات المتشدده ذات البعد الاستبدادي والطغياني والاستحواذي والذي يحتم على الدول مقاتلتهم لنهجهم الاجرامي ضد الشعوب والاوطان والعربية بل والاسلامية والعالمية
7- حصر الدول العربية والاسلامية تحت لواء الجماعات المتشدده لتعزيز مستوى الشرخ العربي الاسلامي ووجوبا يجب على الجميع دول عربية واسلامية التخلي عن الدعم السياسي او العسكري لهذه الجماعات (عبدالله صالح والحوثيين وداعش والصداميين والقاعدة واخواتها ) تعزيزا لمستوى تكاتف الشعوب العربية والاسلامية كما يجب عدم تحقيق حصر المشهد العربي والاسلامي ليكون تحت لواء هذه الجماعات والعصابات المتشدده والرجعية .
8- استنزاف الخزينة الخليجية من قبل الادارة الامريكية لتكون امريكا هي المستفيد الاكبر من نشوء الحركة الحوثية

اما في اليمن فان سلبيات الحكام القدامى للسعودية زادت من نسبة كراهية الشعب اليمني وبذات في المناطق الوسطى والجنوبية حيث ساهمت في سلب حقوق الشعب اليمني لصالح عصابة عبدالله صالح لفترة زمنية طويله وكلفت الشعب اليمني الكثير من التضحيات والتي كانت تعزز من قبل عبدالله صالح ولمعالجة ذلك يحتاج لفترة زمنية اكثر وموقف القيادة السعودية الجديدة صب ايجابا في تلاشيء الكثير من هذه السلبيات كما يعتبر تقدما في مستوى التماسك بين الشعوب العربية وبذات شعب اليمن والسعودية
اما في الوضع الحالي فالصالح العام يحتم
1- تسليم قيادة دول التحالف العربي الى دولة الامارات وذلك لعدد من الاسباب اذكر منها
أ – زيادة نسبة الخطر على السعودية لما تشهده من ارباك امني داخلي في الشرقية والذي قد يؤدي الى حشد ايران عسكريا مع الحدود البحرية والبرية المواجهة للسعودية
ب- حماية السعودية من خطر الاعمال الارهابية من قبل عبدالله صالح وحلفائه الحوثيين وداعش
ج- اظهار حسن النوايا من قبل السعودية للشعب اليمني تلاشيا لاخطاء الاحكام القدامى
د- التقليل من الخطاب الاعلامي الطائفي المتزايد والمعزز لمستوى الكراهية بين الشعوب العربية والاسلامية وتكميم افواه الجماعات والشخصيات المتشدده ذات البعد الكراهي البغيض في العمل التفكفكي للمجتمعات على ظهر حماية السعودية ليكون هذا التصعيد يصب في مصلحة الادارة الامريكية معززا لسطوتها الاستحواذية على المنطقة الشرقية الغنية بالثروات وبذات النفطية متحججة بالخطر الايراني على السعودية كما يجب حماية المنطقة لكي لا تكون ساحة حرب محورية بين روسيا وامريكا وعلى حساب الدول العربية وايران
ج – حماية اليمن من الحرب الداخلية المستديمه لانشغال السعودية بالامور الداخلية الامنية والعسكرية
2- مد يد التعاون للامارات من قبل السعودية ودول التحالف في تحملها قيادة التحالف العربي في اليمن بما يخدم تحرير الشعب من عصابة ومليشيات التمرد حتى استقرار اليمن عسكريا واقتصاديا وتنمويا

وعليه فان الواجب الوطني في اليمن يحتم تعزيز مستوى التحشيد العالمي لدعم الوطن في مجال التسليح والمجال الاقتصادي
- السعي وبجدية لتحرير تعز ومدها بما يلزم من عتاد وتسليح واموال لاجل التحرر فاضعاف تعز ليس في مصلحة الوطن وهي البوابة الرئيسة للمناطق الوسطى والغربية وايضا الجنوبية وبقاء تعز على هذا الحال يكون من وراءه ترك السطوة على بقية المحافظات وتحرير صنعاء قبل تعز يعزز من سطوة القبيلة على الدولة ويخضع بقية المحافظات
- وان الاخوان في تعز يلعبون على تعزيز قدراتهم في صنعاء وتاخير تحرير تعز تعميقا منهم للشرخ الانفصالي بين المناطق الوسطى والجنوبية والغربية وجعلها تابعة لصنعاء وبذات تعز ومعروف كما ذكر سايقا ان تعز بوابة المناطق الوسطى والجنوبية والغربية وترك تعز بعدم تحررها يعزز من مستوى السيطرة الاخوانية والقبلية عليها وبالتالي اخضاع الوطن بالكامل . نامل الانتباه وعدم التراخي والتباطوء في هذا الموقف مما يعزز من هيمنة الفكر التقليدي الرجعي على الفكر الحداثي التقدمي ولست ادري هل هناك من يسعى لاجل اخضاع الوطن ليكون تحت الفكر التقليدي الرجعي والظلامي
ويجب على اخوان تعز تغليب المصلحة الوطنية على المصلحة المشيخية القبلية كما يجب عودتهم الى المشروع الحداثي التقدمي والاستغناء عن المشروع الرجعي
اما بالنسبة للمناصب فهناك ستكون انتخابات مجالس محلية وغيرها والصندوق هو المنصب للمناصب القيادية
كما نامل من دولة قطر الشقيقة تفهم الوضع الحساس في المنطقة وبذات في تعز

واجب ايران
1- التخلي عن الدعم السياسي لجماعة الحوثيين
2- اعفاء او تقديم السيد علي خامنئي من منصبه واحلال مرجع ديني بديل عنه

كما يجب الانتباه من البعض بعدم تعزيز مستوى الكراهية والشحن الطائفي لزيادة الضغط على ايران لتبني حركة الحوثيين عسكريا وبالتالي دخول ايران والسعودية بحرب عسكرية تضر بالمنطقة.




اما في اليمن فان سلبيات الحكام القدامى للسعودية زادت من نسبة كراهية الشعب اليمني وبذات في المناطق الوسطى والجنوبية حيث ساهمت في سلب حقوق الشعب اليمني لصالح عصابة عبدالله صالح لفترة زمنية طويله وكلفت الشعب اليمني الكثير من التضحيات والتي كانت تعزز من قبل عبدالله صالح ولمعالجة ذلك يحتاج لفترة زمنية اكثر وموقف القيادة السعودية الجديدة صب ايجابا في تلاشيء الكثير من هذه السلبيات كما يعتبر تقدما في مستوى التماسك بين الشعوب العربية وبذات شعب اليمن والسعودية
اما في الوضع الحالي فالصالح العام يحتم
1- تسليم قيادة دول التحالف العربي الى دولة الامارات وذلك لعدد من الاسباب اذكر منها
أ – زيادة نسبة الخطر على السعودية لما تشهده من ارباك امني داخلي في الشرقية والذي قد يؤدي الى حشد ايران عسكريا مع الحدود البحرية والبرية المواجهة للسعودية
ب- حماية السعودية من خطر الاعمال الارهابية من قبل عبدالله صالح وحلفائه الحوثيين وداعش
ج- اظهار حسن النوايا من قبل السعودية للشعب اليمني تلاشيا لاخطاء الاحكام القدامى
د- التقليل من الخطاب الاعلامي الطائفي المتزايد والمعزز لمستوى الكراهية بين الشعوب العربية والاسلامية وتكميم افواه الجماعات والشخصيات المتشدده ذات البعد الكراهي البغيض في العمل التفكفكي للمجتمعات على ظهر حماية السعودية ليكون هذا التصعيد يصب في مصلحة الادارة الامريكية معززا لسطوتها الاستحواذية على المنطقة الشرقية الغنية بالثروات وبذات النفطية متحججة بالخطر الايراني على السعودية كما يجب حماية المنطقة لكي لا تكون ساحة حرب محورية بين روسيا وامريكا وعلى حساب الدول العربية وايران
ج – حماية اليمن من الحرب الداخلية المستديمه لانشغال السعودية بالامور الداخلية الامنية والعسكرية
2- مد يد التعاون للامارات من قبل السعودية ودول التحالف في تحملها قيادة التحالف العربي في اليمن بما يخدم تحرير الشعب من عصابة ومليشيات التمرد حتى استقرار اليمن عسكريا واقتصاديا وتنمويا

وعليه فان الواجب الوطني في اليمن يحتم تعزيز مستوى التحشيد العالمي لدعم الوطن في مجال التسليح والمجال الاقتصادي
- السعي وبجدية لتحرير تعز ومدها بما يلزم من عتاد وتسليح واموال لاجل التحرر فاضعاف تعز ليس في مصلحة الوطن وهي البوابة الرئيسة للمناطق الوسطى والغربية وايضا الجنوبية وبقاء تعز على هذا الحال يكون من وراءه ترك السطوة على بقية المحافظات وتحرير صنعاء قبل تعز يعزز من سطوة القبيلة على الدولة ويخضع بقية المحافظات
- وان الاخوان في تعز يلعبون على تعزيز قدراتهم في صنعاء وتاخير تحرير تعز تعميقا منهم للشرخ الانفصالي بين المناطق الوسطى والجنوبية والغربية وجعلها تابعة لصنعاء وبذات تعز ومعروف كما ذكر سايقا ان تعز بوابة المناطق الوسطى والجنوبية والغربية وترك تعز بعدم تحررها يعزز من مستوى السيطرة الاخوانية والقبلية عليها وبالتالي اخضاع الوطن بالكامل . نامل الانتباه وعدم التراخي والتباطوء في هذا الموقف مما يعزز من هيمنة الفكر التقليدي الرجعي على الفكر الحداثي التقدمي ولست ادري هل هناك من يسعى لاجل اخضاع الوطن ليكون تحت الفكر التقليدي الرجعي والظلامي
ويجب على اخوان تعز تغليب المصلحة الوطنية على المصلحة المشيخية القبلية كما يجب عودتهم الى المشروع الحداثي التقدمي والاستغناء عن المشروع الرجعي
اما بالنسبة للمناصب فهناك ستكون انتخابات مجالس محلية وغيرها والصندوق هو المنصب للمناصب القيادية
كما نامل من دولة قطر الشقيقة تفهم الوضع الحساس في المنطقة وبذات في تعز

واجب ايران
1- التخلي عن الدعم السياسي لجماعة الحوثيين
2- اعفاء او تقديم السيد علي خامنئي من منصبه واحلال مرجع ديني بديل عنه

كما يجب الانتباه من البعض بعدم تعزيز مستوى الكراهية والشحن الطائفي لزيادة الضغط على ايران لتبني حركة الحوثيين عسكريا وبالتالي دخول ايران والسعودية بحرب عسكرية تضر بالمنطقة.



اما في اليمن فان سلبيات الحكام القدامى للسعودية زادت من نسبة كراهية الشعب اليمني وبذات في المناطق الوسطى والجنوبية حيث ساهمت في سلب حقوق الشعب اليمني لصالح عصابة عبدالله صالح لفترة زمنية طويله وكلفت الشعب اليمني الكثير من التضحيات والتي كانت تعزز من قبل عبدالله صالح ولمعالجة ذلك يحتاج لفترة زمنية اكثر وموقف القيادة السعودية الجديدة صب ايجابا في تلاشيء الكثير من هذه السلبيات كما يعتبر تقدما في مستوى التماسك بين الشعوب العربية وبذات شعب اليمن والسعودية
اما في الوضع الحالي فالصالح العام يحتم
1- تسليم قيادة دول التحالف العربي الى دولة الامارات وذلك لعدد من الاسباب اذكر منها
أ – زيادة نسبة الخطر على السعودية لما تشهده من ارباك امني داخلي في الشرقية والذي قد يؤدي الى حشد ايران عسكريا مع الحدود البحرية والبرية المواجهة للسعودية
ب- حماية السعودية من خطر الاعمال الارهابية من قبل عبدالله صالح وحلفائه الحوثيين وداعش
ج- اظهار حسن النوايا من قبل السعودية للشعب اليمني تلاشيا لاخطاء الاحكام القدامى
د- التقليل من الخطاب الاعلامي الطائفي المتزايد والمعزز لمستوى الكراهية بين الشعوب العربية والاسلامية وتكميم افواه الجماعات والشخصيات المتشدده ذات البعد الكراهي البغيض في العمل التفكفكي للمجتمعات على ظهر حماية السعودية ليكون هذا التصعيد يصب في مصلحة الادارة الامريكية معززا لسطوتها الاستحواذية على المنطقة الشرقية الغنية بالثروات وبذات النفطية متحججة بالخطر الايراني على السعودية كما يجب حماية المنطقة لكي لا تكون ساحة حرب محورية بين روسيا وامريكا وعلى حساب الدول العربية وايران
ج – حماية اليمن من الحرب الداخلية المستديمه لانشغال السعودية بالامور الداخلية الامنية والعسكرية
2- مد يد التعاون للامارات من قبل السعودية ودول التحالف في تحملها قيادة التحالف العربي في اليمن بما يخدم تحرير الشعب من عصابة ومليشيات التمرد حتى استقرار اليمن عسكريا واقتصاديا وتنمويا

وعليه فان الواجب الوطني في اليمن يحتم تعزيز مستوى التحشيد العالمي لدعم الوطن في مجال التسليح والمجال الاقتصادي
- السعي وبجدية لتحرير تعز ومدها بما يلزم من عتاد وتسليح واموال لاجل التحرر فاضعاف تعز ليس في مصلحة الوطن وهي البوابة الرئيسة للمناطق الوسطى والغربية وايضا الجنوبية وبقاء تعز على هذا الحال يكون من وراءه ترك السطوة على بقية المحافظات وتحرير صنعاء قبل تعز يعزز من سطوة القبيلة على الدولة ويخضع بقية المحافظات
- وان الاخوان في تعز يلعبون على تعزيز قدراتهم في صنعاء وتاخير تحرير تعز تعميقا منهم للشرخ الانفصالي بين المناطق الوسطى والجنوبية والغربية وجعلها تابعة لصنعاء وبذات تعز ومعروف كما ذكر سايقا ان تعز بوابة المناطق الوسطى والجنوبية والغربية وترك تعز بعدم تحررها يعزز من مستوى السيطرة الاخوانية والقبلية عليها وبالتالي اخضاع الوطن بالكامل . نامل الانتباه وعدم التراخي والتباطوء في هذا الموقف مما يعزز من هيمنة الفكر التقليدي الرجعي على الفكر الحداثي التقدمي ولست ادري هل هناك من يسعى لاجل اخضاع الوطن ليكون تحت الفكر التقليدي الرجعي والظلامي
ويجب على اخوان تعز تغليب المصلحة الوطنية على المصلحة المشيخية القبلية كما يجب عودتهم الى المشروع الحداثي التقدمي والاستغناء عن المشروع الرجعي
اما بالنسبة للمناصب فهناك ستكون انتخابات مجالس محلية وغيرها والصندوق هو المنصب للمناصب القيادية
كما نامل من دولة قطر الشقيقة تفهم الوضع الحساس في المنطقة وبذات في تعز

واجب ايران
1- التخلي عن الدعم السياسي لجماعة الحوثيين
2- اعفاء او تقديم السيد علي خامنئي من منصبه واحلال مرجع ديني بديل عنه

كما يجب الانتباه من البعض بعدم تعزيز مستوى الكراهية والشحن الطائفي لزيادة الضغط على ايران لتبني حركة الحوثيين عسكريا وبالتالي دخول ايران والسعودية بحرب عسكرية تضر بالمنطقة.

من مواضيع : السيد \ المسني 0 قانون الخلق والخليقة ( العلم والعمل )
0 (الخمس ) دراسة تكميلية
0 مستوى الخطر على الشعوب الاقليمية والدولية والعالمية في عدم تحرير محافظة تعز
0 عبدالله صالح والهدف من انشاء الحركة الحوثية
0 عبدالله صالح والهدف من انشاء حركة الحوثيين
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 02:29 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية