طالما نسمع .كنية لشخص ما .(أبن الرفيقة) وسريعا مايخطر على البال .بأنه بعثي كافر وقادم من بطن قذرة عفاكم الله من هذا اللقب المزري .؟
لكننا لانعرف بالضبط مامعنى الرفيقة .؟
.............
برزان التكريتي .اخو صدام من غير اب .والجميع يعرف أن ام صدام لاتنام ليلة بدون معاشرة جنسية اعوذ بالله .لربما تعرف الله لكنها لاتعرف قوانينة ولاتتمتع بصبر امام شهوتها
ولهذا كان جميع اولادها حاقدين على الناس اجمعين .على اعتبار .. أن كل رجل يرونه يشبه الرجل الذي زنى بأمهم ومن هذا التفكير تستخرج الدليل على كثرة الاعدامات وكثرة المقابر الجماعية
اضافة الى انهم يبدعون بالتهم على من يزل لسانه بكلمة .لان الكلام يثير حفيظتهم .يعتقدون من نقدهم .كأنه يعيرهم بأمهم .
............
برزان التكريتي .
أسس منظمة وهذة المنظمة تتكون من النساء واكثرهم بالاغتصاب وبالقوة يعملن بها .
واسهل مافي قانون صدام هو الاعدام والحجج كثيرة .وكما ذكرنا اول الحجج زلة اللسان .والانسان عبارة عن لسان .فكيف لايزل .
برزان وظف عناصر كثيرة وكلهم بلا غيرة من ضمنهم المصري والفلسطيني وبعدها لبسها برقبة العراقي اللذي يعرف سياسة صدام اللعينة .
هذة المنظمة .
عبارة عن احد البيوت وفي كل محافظة بيت ولهذا البيت المعيّن ينتمي له بعض النسوة المغتصبات (لاحول ولاقوة الا بالله)
وعملهن .
كلما يزور بما يسموهم (رفاق) بالحزب احدى المحافظات من اجل وضع تقرير ورفعه الى صدام والتقرير هو مقياس درجة عمل .مديرية الامن والشرطة وكيف تعاملهم مع من غير منتمي
الى حزب البعث اللعين .
واثناء عمل هؤلاء المسمّون رفاق بتجميع التقرير فيكون لهم استراحة بهذا البيت .؟ بيت الدعارة البعثية .
هنا يفترض علينا .أن نعرف من هو صاحب هذا البيت .
وطبعا صاحب هذة البيت الفاسد هو الرفيقة .؟
هذة الرفيقة لها حصانه بالمنطقة .اكثر من حصانة وزير في حكومة صدام لعائن الله عليه .
واكثر ابناء هذة الرفيقة .في ذاك الزمن أما لوطي اذا كان كبير وأما بريئ اذا كان صغير .
وابن هذة الرفيقة .في زمن صدام كان يتمتع بحياة فوضوية وسيطرة على الوضع مختلفة جدا عن ابناء المنطقة .لان مديرية الامن هناك تحميه على اعتبار بيت امه هو دار استراحة
للرفاق القادمين من تكريت ومن المناطق المجاورة لتكريت .
واليوم .يوجد مقارنه الى ابن الرفيقة (القوادة) مابين هذا الزمن وذاك الزمن الموحش . فلامقارنه مابينهم
حيث كان ابن الرفيقة يتصرف كالانعام يأخذ مايريد ويأكل مايشتهي ويعبث بمقدرات الضعفاء المجاورين له حيث يشاء .
ومن هذة المقارنة .فيجد ايام صدام جنه ولربما افضل كما يعتقد لانه لادين ولاغيرة عنده مادام ينتمي وبأخلاص الى حزب البعث .
والاسف الشديد على صغار اليوم اللذين ينعقون بلا علم وراء مايقوله ابن الرفيقة على ان ذاك الزمن هو الافضل .
هذة هي الرفيقة تعادي الله ورسوله وال بيته .بالتالي تكون عديمة الانسانية للغاية .
............