1-ذهب جمهور العلماء إلى أن قصة سالم هي واقعة خاصة بسالم لا تتعداه إلى غيره ، ولا تصلح للاحتجاج بها
(( فبذلك كانت عائشة رضي الله عنها تأمر بنات أخواتها وبنات إخوتها أن يرضعن من أحبت عائشة أن يراها ويدخل عليها وإن كان كبيرا خمس رضعات ))
اقتباس :
وبالتالي يكون عمل أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها - إن صح الخبر - اجتهاد منها ليس إلا ، تثاب عليه في كل الأحوال، بأجر أو بأجرين. وكان فهم وعمل الصحابة وسائر ازواج النبي صلى الله عليه وسلم على خلافه
اجتهاد منها وكان معها الرسول صلى الله عليه واله وسلم ( حسب كلامكم)
واذا كانت خاطئه هل يعني ذلك ان علمائكم الحاضرين والسابقين
أعلم من عائشه ؟
اقتباس :
فيه فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم أرضعيه فأرضعته خمس رضعات
كيف كان التفريق بين الرضعة والرضعة ؟؟؟
اقتباس :
وان لم تقتنع اخي ارجوا منك ذكر مصدر يثبت ان المقصود بالرضاع مباشرة الثدي؟!!