سند الرواية :
1= الحسين بن محمد بن عمران بن أبي بكر .
من مشايخ الكليني - قدس سره - يروي عنه كثيرا ، وهو الحسين بن محمد ابن عمران بن أبي بكر الاشعري القمي ، الثقة
2= عبدالله بن عامر بن عمران .
وقع بهذا العنوان في إسناد عدة من الروايات تبلغ مائة مورد .
قال النجاشي : " عبدالله بن عامر بن عمران بن أبي عمر الاشعري ، أبو محمد شيخ من وجوه أصحابنا ، ثقة ، له كتاب نوادر ، أخبرنا الحسين بن عبيد الله في آخرين ، عن جعفر بن محمد بن قولويه ، قال : حدثنا الحسين بن محمد بن عامر ، عن عمه به " .
3=محمّد بن أبي عمير زياد بن عيسى الأزدي
قال الشيخ الكشي (أجمع أصحابنا على تصحيح ما يصح عن هؤلاء وتصديقهم ، وأقرّوا لهم بالفقه والعلم ، وهم ستة نفر آخر ، دون الستة نفر الذين ذكرناهم في أصحاب أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، منهم : يونس بن عبد الرحمن ، وصفوان بن يحيى بياع السابري ، ومحمّد بن أبي عمير ، وعبد الله بن المغيرة ، والحسن بن محبوب ، وأحمد ابن محمّد بن أبي نصر)
يقول الشيخ النجاشي (جليل القدر ، عظيم المنزلة فينا وعند المخالفين )
وقال الشيخ الطوسي في الفهرست : ( وكان من أوثق الناس عند الخاصّة والعامّة ، وأنسكهم نسكا ، وأورعهم وأعبدهم )
و قال السيّد البروجردي في طرائف المقال : ( ثقة جليل القدر ، عظيم المنزلة ، من أوثق الناس عند الفرقتين )
5= سليمان الاعمش .
أبومحمد الاسدي ، مولاهم الاعمش الكوفي : من أصحاب الصادق عليه السلام ، رجال الشيخ
عده ابن داود في القسم الاول ( الموثقين ) [معجم رجال الخوئي]
وقال السيد الخوئي : هذا مضافا إلى أنه يكفى في الاعتماد على روايته جلالته وعظمته عند الصادق عليه السلام ، ولذلك كان من خواص أصحابه عليه السلام .
وقد وقع في اسناد تفسير علي بن ابراهيم كما تقدم بعنوان سليمان الاعمش وقد التزم أن لا يروي فيه إلا عن الثقات
اللهم صل على محمد وآل محمد الانوار الطاهره رغما عن انوف بنو وهبان