قال فيها((إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن أجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضا فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعه ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه عل اتباعه غير سبيل المؤمنين))نهج البلاغه 3ص7.
لا تعليق