نعكس السؤال ل: ال البيت في قلبي: لو كان الطعن في نسب عمر بن الخطاب: بالل عليك أمك تكن الدنيا قامت ووقعت ولتساألتوا: كيف يكون المسلمين في ذلك العصر قد قبلوا به خليفة وهو مطعن بنسبه وأن امه أو والده مشركين؟؟؟؟؟؟؟ عجيب أمركم يا سنة
كيف يرضى المسلمين بنبي ابوه وأمه مشركين والعياذ بالله, الرسول يكون له صفات معينة وليس كأي شخص عادي, وأن النسب الشريف من أوائل هذه الصفات المعينة, الله عز وجل اختار عيسى عليه السلام نبيا وهو ابن من لم يمسها رجل قط ولذلك يفتخر المسيحيون بنبيهم وأنتم تكفرون أم واب النبي صلى الله عليه واله وسلم, ليرى الجميع الى أي مدى وصل تكفيركم, حتى اب وام النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يسلموا منكم, لا أعلم بأي وجه تلاقون ربكم غدا.