| 
	 | 
		
				
				
				شيعي فاطمي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 23528
  |  
| 
 
الإنتساب : Oct 2008
 
 |  
| 
 
المشاركات : 4,921
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.79 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
 
هل قتل النبي صلى الله عليه واله مسموما؟؟؟ 
			
			
			 
			
			بتاريخ : 12-04-2009 الساعة : 07:44 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم   
  
ورد  
في البخاري : 3/141 : 
عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن يهودية أتت النبي صلى الله عليه وسلم بشاة مسمومة فأكل منها فجئ بها ، فقيل ألا نقتلها ؟ قال : لا .  
قال : فما زلت أعرفها في لهوات رسول الله صلى الله عليه وسلم . 
ونحوه في مسلم : 7/14 ، وفيه : عن أنس بن مالك يحدث أن يهودية جعلت سماًّ في لحم ثم أتت به رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بنحو حديث خالد . 
وفي سنن أبي داود : 2 / 368 : 
أنس بن مالك ، أن امرأة يهودية أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم بشاة مسمومة ، فأكل منها ، فجئ بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فسألها عن ذلك ، فقالت : أردت لأقتلك .  
فقال : ما كان الله ليسلطك على ذلك . أو قال : ( عليَّ ) .  
فقالوا : ألا نقتلها ؟ قال : لا .  
فما زلت أعرفها في لهوات رسول الله صلى الله عليه وسلم . 
عن أبي هريرة أن امرأة من اليهود أهدت إلى النبي صلى الله عليه وسلم شاة مسمومة ، قال : فما عرض لها النبي صلى الله عليه وسلم . 
قال أبو داود : هذه أخت مرحب اليهودية التي سمت النبي صلى الله عليه وسلم . 4510 - حدثنا سليمان بن داود المهري ، ثنا ابن وهب ، قال : أخبرني يونس ، عن ابن شهاب قال : كان جابر بن عبد الله يحدث أن يهودية من أهل خيبر سمت شاة مصلية ، ثم أهدتها لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم الذراع ، فأكل منها وأكل رهط من أصحابه معه ، ثم قال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم : إرفعوا أيديكم .  
وأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى اليهودية فدعاها ، فقال لها : أسممت هذه الشاة ؟ 
قالت اليهودية : من أخبرك ؟ قال : أخبرتني هذه في يدي ، للذراع . 
قالت : نعم . قال : فما أردت إلى ذلك ؟  
قالت : قلت : إن كان نبياًّ فلن يضره ، وإن لم يكن استرحنا منه .  
فعفا عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يعاقبها ، وتوفي بعض أصحابه الذين أكلوا من الشاة ، واحتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم على كاهله من أجل الذي أكل من الشاة ، حجمه أبو هند بالقرن والشفرة ، وهو مولى لبني بياضة من الأنصار . 
4511 - حدثنا وهب بن بقية ، ثنا خالد ، عن محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أهدت له يهودية بخيبر شاة مصلية .. 
نحو حديث جابر ، قال : فمات بشر بن البراء بن معرور الأنصاري ، فأرسل إلى اليهودية : ما حملك على الذي صنعت ؟ فذكر نحو حديث جابر ، فأمر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقتلت ، ولم يذكر أمر الحجامة . 
4512 - حدثنا وهب بن بقية ، عن خالد ، عن محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة عن أبي هريرة ، قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل الهدية ولا يأكل الصدقة .  
وثنا وهب بن بقية في موضع آخر ، عن خالد ، عن محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة ، ولم يذكر أبا هريرة ، قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل الهدية ولا يأكل الصدقة ، زاد : فأهدت له يهودية بخيبر شاة .   
في صحيح البخاري : 5/137 :  
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في مرضه الذي مات فيه : يا عائشة ما أزال أجد ألم الطعام الذي أكلت بخيبر ، فهذا أوان وجدت انقطاع أبهري من ذلك السم .  
ورواه الحاكم في المستدرك : 3/58 ، وصححه على شرط الشيخين .   
قال البخاري : 7/17 : 
عن ابن عباس ، قالت عائشة : لددناه في مرضه فجعل يشير إلينا أن لا تلدوني .  
فقلنا : كراهية المريض للدواء .  
فلما أفاق ، قال : ألم أنهكم أن تلدوني ؟! 
قلنا : كراهية المريض للدواء .  
فقال : لا يبقى في البيت أحد إلا لُدَّ ، وأنا أنظر إلا العباس ، فإنه لم يشهدكم !! 
ورواه في : 8/40 و 42 ، وفيه أنه أحس باللد فنهاهم ولكنهم لم يمتنعوا فعاقبهم : 
قالت عائشة : لددنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه . وجعل يشير إلينا لا تلدوني .  
قال : فقلنا : كراهية المريض للدواء .فلما أفاق قال : ألم أنهكم أن تلدوني ؟!  
ورواه الحاكم في المستدرك : 4/202 ، وفيه :  
والذي نفسي بيده لا يبقى في البيت أحد إلا لد إلا عمي . قال : فرأيتهم يلدونهم رجلاً رجلاً . 
قالت عائشة رضي الله عنها : ومن في البيت يومئذ فيذكر فضلهم ، فلُدَّ الرجال أجمعون ، وبلغ اللدود أزواج النبي فلددن امرأة امرأة !!  
هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه . 
وقال النووي في شرح مسلم : 14/198 : قولها :  
لددنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه فأشار أن لا تلدوني ...  
قال أهل اللغة : اللدود : بفتح اللام هو الدواء الذي يصب في أحد جانبي فم المريض ويسقى ، 
أو يدخل هناك بأصبع وغيرها ويحنك به . ويقال منه : لددته ألده .  
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |