-------------------
لقد كثر تجاهلك وتهربك هنا عن الإجابة والرد عى أسئلة الأخوة الأعضاء الموالين لله ولرسوله وأهل بيته عليهم السلام
والآن وبعد غيابك الطويل لا زلت على هذه الحالة
فنرجو منك أحترام المقابل وإجابة ما تم توجيهه لك من طلبات وأسئلة
فإن كنت تمكلك جواباً وعلماً فأجب وإلا فالأعتراف بجهلك فيه غير منقص لك أبداً
وهذا إنذار أخير لك بخصوصه