|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 36449
|
الإنتساب : May 2009
|
المشاركات : 137
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبو فهد السني
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-05-2009 الساعة : 02:56 AM
اقتباس :
|
- الإمام مالك ( ر ) ( م 129 ه ) روى القاضي عياض المالكي ( م 544 ه ) في الشفاء بإسناد صحيح باب حرمة النبي (ص) بعد موته لازم . نقله الإمام شهاب الدين الخفاجي ( م 812 ه ) في شرح الشفاء ج 3 ، ص 398 ، أنه لما حج المنصور ( الخليفة الثاني من بني عباس ) وزار قبر النبي (ص) سأل الإمام مالكا ( ر ) وهو بالمسجد النبوي وقال له يا أبا عبد الله أستقبل القبلة وأدعو أم أستقبل رسول الله (ص) فقال مالك ( ر ) ولم تصرف وجهك عنه وهو وسيلتك ووسيلة أبيك آدم إلى الله تعالى بل استقبله واستشفع به فيشفعه الله فيك .
- نقله الإمام السبكي ( م 256 ه ) في شفاء السقام ، ص 154 .
- نقله الإمام القسطلاني ( م 923 ه ) في المواهب باب زيارة قبر النبي (ص) .
- نقله الإمام السمهودي ( م 911 ه ) في وفاء الوفاء ، ص 1326 ه
- نقله الإمام الزرقاني ( م 1122 ه ) في شرح المواهب ، ج 8 ، ص 352 .
- وقال رواه القاضي بإسناد صحيح رجاله ثقات .
- الإمام الأعظم أبو حنيفة ( ر ) ( م 150 ه ) روى الإمام أبو حنيفة في مسنده كتاب الحج : عن نافع بن عمر ( ر ) من السنة أن تأتي قبر النبي (ص) من قبل القبلة وتجعل ظهرك إلى القبلة واستقبل القبر لوجهك ثم تقول السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته .
- الإمام كمال الدين بن الهمام الحنفي ( ر ) ( م 861 ه ) فتح القدير ، ج 2 ، ص 332 ، كتاب الحج ، باب زيارة النبي (ص) : ويسأل الله حاجته متوسلا إلى الله بحضرة نبيه ثم قال يسأل النبي (ص) الشفاعة فيقول يا رسول الله أسألك الشفاعة يا رسول الله أتوسل بك إلى الله .
- الإمام الشافعي ( ر ) ( م 204 ه ) روى الحافظ أبو بكر الخطيب البغدادي ( م 463 ه ) في التاريخ ج 1 ، ص 123 ، بسند صالح : أن الإمام الشافعي ( ر ) أيام هو ببغداد كان يتوسل بالإمام أبي حنيفة ( ر ) يجئ إلى ضريحه يزوره فيسلم عليه ثم يتوسل إلى الله تعالى به في قضاء حاجاته .
- نقله العلامة إبن حجر ( م 923 ه ) في كتابه الخيرات الحسان ، ص 69 أيضا قول الشافعي متوسلا بأهل البيت النبوي .
- نقله العلامة إبن حجر في الصواعق المحرقة ، ص 180 . آل النبي ذريعتي وهم إليه وسيلتي أرجو بهم .
وأقر بارك الله بك مصادر السنه التي تؤكد قولنا
السيد محمد الكثيري - السلفية بين أهل السنة والإمامية - رقم الصفحة : ( 478 )
- رفض الأحاديث والروايات الصحيحة : وأنظر مثلا إلى أسلوب الشيخ وهو يعالج مسألة الدعاء مستقبلا قبر الرسول ( ص ) . فهو لما كان ينكر ذلك ، ولا يراه جائزا ، وكان يدعي الإجماع السلفي على ذلك ، وأن أحدا من الصحابة والتابعين أو الأئمة لم يفعله ! تراه يصطدم بقول الإمام مالك إبن أنس الذي نقل عنه أنه أجاب الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور لما سأله ، بأن يستقبل القبر الشريف ويدعو . قال : لم تصرف وجهك عنه وهو وسيلتك ووسيلة أبيك آدم عليه الصلاة والسلام إلى الله تعالى يوم القيامة ، بل استقبله واستشفع به فيشفعه الله . فماذا كان موقف شيخ الإسلام من هذا النقل عن رجل يعتبره من أئمة السلف ! ؟ بكل هدوء وبساطة يقول الشيخ : أمر منكم لم يقل بن أحد ولم يرد إلا في حكاية مفتراة على الإمام مالك ! وهذه الحكاية المفتراة عند إبن تيمية :
- أوردها القاضي عياض رحمه الله تعالى هنا ، ولله دره حيث أوردها بسند صحيح ، وذكر أنه تلقاها عن عدة من ثقات مشايخه . فقول أي إبن تيمية إنها أمر منكر كذب محض ومجازفة من ترهاته ، وقوله : لم ينقل ولم يرو باطل . فإن مذهب مالك وأحمد والشافعي ( ر ) استحباب استقبال القبر الشريف في السلام والدعاء وهو مسطر في كتبهم .
- هذه القصة كما يقول الشيخ يوسف النبهاني.
- ذكرها القاضي عياض بإسناد صحيح .
- والإمام السبكي في شفاء السقام في زيارة خير الأنام
- والسمهودي في خلاصة الوفاء
- والعلامة القسطلاني في المواهب اللدنية .
- والعلامة إبن حجر في تحفة الزوار والجوهر المنتظم وقال إبن حجر في المنتظم جاءت بالسند الصحيح الذي لا مطعن فيه .
- وقال العلامة الزرقاني في شرح المواهب رواها إبن فهد بإسناد جيد
|
غداً بإذن الله ستجد كل هذا مجرد هباء منثوراً
مجرد ان انتهي من الكتابه غداً
وليس النسخ واللصق
سـلام
|
|
|
|
|