السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ولاجديد ...
يوميا تحط مواضيع ومن نجي ناقشها ما نشوف وجهها
يبا اي علاقه حميمة وهذا جواب تحديك من مسلم الصحيح
صحيح مسلم - حكم الفيء - الجهاد والسير - رقم الحديث : ( 3302 )
- وحدثني عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي حدثنا جويرية عن مالك عن الزهري أن مالك بن أوس حدثه قال ..... قال فلما توفي رسول الله (ص) قال أبو بكر أنا ولي رسول الله (ص) فجئتما تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال رسول الله (ص) ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله (ص) وولي أبي بكر فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق.......
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3302&doc=1
مسلم الصحيح يقول انهما كاذبان غادران اثمان
واما المعتزلي يصبح شيعي هذه طامه تدل على جهلكم
1- ابن ابي الحديد المدائني المعتزلي المتوفي (656 هـ) :- من يراجع ويقرا كتاب شرح نهج البلاغة يعلم مدى تعصب ابن ابي الحديد وتصلبة في مولاة الشيخين
2- صرح علماء السنه انه من رؤوس المعتزله ومنهم الشيخ صلاح الدين الصفدي في فوات الوفيات 2:260 وكذلك الأتابكي في المنهل الصافي 7:149 والشيخ محمد ابو الفضل ابراهيم في مقدمتة لشرح نهج البلاغة 1:13 وكان ياخذ الفقه من المذهب الشافعي مثلما ينقل ابن الشعار في تعليقة على فوات الوفيات 2:259
وفعلا مساكين يا بني سلف
وشبهات مستهلكه جدا
اقتباس :
|
( أن رجلاً من قريش جاء إلى أمير المؤمنين عليه السلام، فقال: سمعتك تقول في الخطبة آنفا: اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين، فمن هما؟ قال: حبيباي، وعماك أبو بكر وعمر، وإماما الهدى، وشيخا الإسلام. ورجلا قريش، والمتقدى بهما بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، من اقتدى بهما عصم، ومن اتبع آثارهما هدى إلى صراط المستقيم) .
["تلخيص الشافي" ج2 ص428].
|
واما هذه فهي ردا على الخلال في كتابه المغني .... وهذا ليس كلام الطوسي بل كلام المغني
لماذا لا تضعين رد الشيخ الطوسي واستاذه علم الهدى الموسوي عليه ؟!!!!!
http://www.aqaed.org/shialib/books/a...shafi3-06.html
وهذا رابط الكتاب اطلعي عليه وتااكدي بانك كذابه
واما خير الامه ابو بكر وعمر فهذا حديث موضوع كما ذكر السيد الاميني في الغدير
وليس له صحه لا عند الشيعة ولا عند السنه فضلا