العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية النجف الاشرف
النجف الاشرف
شيعي حسيني
رقم العضوية : 7
الإنتساب : Jul 2006
المشاركات : 21,810
بمعدل : 3.26 يوميا

النجف الاشرف غير متصل

 عرض البوم صور النجف الاشرف

  مشاركة رقم : 11  
كاتب الموضوع : نصيرة الصحابة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-09-2009 الساعة : 02:53 AM


وبعد كشفنا تدليس السلفين في مقال الكاظمي ووضعنا الرابط التي نسخت منه هذه المرضاع ورد الكاتب نفسه على اشكالات اهل السنه نبدا بمناقشته ادلتها الهابطه ....

اقتباس :
لله ينهى عليا عن اتخاذ من اتخذوا دينهم لعبا ولهوا أولياء وكذبلك اليهود والنصارى والكفار
فهل ترك أحدا من أعداء الإسلام لم يتوله؟؟؟
بل إن القرآن يدعوه لتقوى الله إن كان مؤمنا وكلمة: إن كان
بليغة البيان
أرأيتم يا رافضة
أين أوقعتم علي رضي الله عنه
هذا هو باطلكم وكذبكم على الله

ههههههههههههههههههههههههههههههههه
نحن الذين نكذب ام انتي ....
وضعنا ان المقصود من هذه الايات باقي المؤمنين وليس الامير علي وبنص روايه احمد بن حنبل الصحيحه على شروط اهل السنه
تفسير أبي حاتم - سورة البقرة - يا أيها الذين آمنوا



1031- حدثنا أبي ، ثنا سهل بن عثمان العسكري حدثني عيسى بن راشد قال : سمعت علي بن بذيمة قال : سمعت عكرمة يحدث عن إبن عباس قال : ما أنزل الله آية في القرآن ، يقول فيها : يا أيها الذين آمنوا ، إلا كان على شريفها وأميرها ، ولقد عاتب الله أصحاب محمد في غير آية من القرآن ، وما ذكر عليا إلا بخير.


فهذا ابن عباس في تفسير ابي حاتم الذي يعده القرد بن تيمية خالي من الموضوعات ينسف قولكم وكذبكم ويعلنها ان الصحابه قد عاتبهم الله وذمهم الا علي فانه لم يذكر الا بخير

نكمل كشف هذه الكذابه التافه

اقتباس :
خامساً _ لنرى قوله تعالى (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ{55



لنرى هل عبارة ( وهم رآكعون ) صفة أم حالاً

أنقل لكم جزء من أفضل الدروس أتمنى أن آرى تعليقكم عليه .. وهو ناسف وهادم ومزلزلـــ مزاعمكم حولــ الإستشهاد بهذه الآية ولنرى هل ستصمد كدليلا لانرى به دليلــــ !!



أولا نذكر تعريف كل من الحال والصفة لأن بعض القوم لايعرف الفرق بينهما


الحال يصف هيئة الفاعل أو المفعول وقت وقوع الفعل المنسوب إليهما

وهو جواب لمن قال كيف حصل الفعل

وهو صفة للفعل في المعنى لأنه يصف حدوث الفعل على هيئة مخصوصة


أما الصفة أو النعت :

فهي تابع مشتق أو مؤول به يفيد تخصيص متبوعه أو توضيحه أو مدحه أو ذمه أو تأكيده أو الترحم عليه .



والصفات التي جاءت في الآية موضع الخلاف جاءت للمدح وليس للتخصيص أو التوضيح

لأن المؤمن مصلي ومزكي وخاضع لله بالضرورة والا لما صدق عليه وصف مؤمن



ومما يميز صفات المدح أنها يمكن حذفها دون أن يتأثر المعنى لأن المعنى المراد قد تم تحديده بدونها

ومثاله لو قرأنا الآيات التالية بدون الجزء الملون بالأحمر لما غم علينا معرفة المقصودين بها

قال تعالى

" ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ " البقرة 2-5


فالكتاب هدى للمتقين والمتقون على هدى من ربهم ومفلحون والصفات بالأحمر مدح لهم وليس تعيينا

فكل متق لله يؤمن بالغيب ويقيم الصلاة وينفق في سبيل الله والا لما كان متقيا



" تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ * هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ " ( لقمان : 2-5 )

وهذه تشبه سابقتها



" طس تِلْكَ آَيَاتُ الْقُرْآَنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ * هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ " (النمل: 1-3 )

وكتاب الله هدى وبشرى لكل المؤمنين وما جاء باللون الأحمر مدح لإولئك المؤمنين يمكن فهم المعنى بدونه أيضا

لأنه لايكون مؤمنا من لايصلي ولا يزكي ولايؤمن بالبعث والحساب

" وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاءً وَذِكْرًا لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَهُمْ مِنَ السَّاعَةِ مُشْفِقُونَ " ( الأنبياء: 48-49 )

وهذه ايضا تشبه سابقتها

والله انكم مساكين ؟!!!!!!!!!!!!!! مادخل المتقين وما دخل القران ؟!!
الروايه باصح الاسانيد نزلت في علي ماهذا الغباء وهذا النصب ؟!؟!؟!؟!؟! روايه تنزل في علي تاتون باخرى نعم صفه حال والامام علي عليه السلام قد تصدق ..... لاحظوا موالين كيف أنهم ينكرون سبب النزول الايات حقدا على داحي الباب علي ابن ابي طالب عليه السلام والله سبحانه ذمهم في كتابه العزيز
{هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ} (7) سورة آل عمران
والله في كتابه يثبت كذب هولاء المجسمه عبده ابو رجل محروقه
وكل الايات التي جئتها بيها ليس فيها تولي الله يقول وليكم ......

اقتباس :
وآيتنا التي نتناقش حولها

" إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ " (المائدة:55- 56 )

لاتختلف اطلاقا عن الأمثلة السابقة لأن صفات المدح أو الذم ليست للتعيين ويكتمل المعنى بدونها

فقد أمرنا الله بولاية المؤمنين ثم مدحهم بتلك الصفات وبدون تلك الصفات لن نحتار فنوجه ولايتنا لغير المؤمنين

فيكون معنى

الذين يقيمون الصلاة = المقيمون الصلاة

ويؤتون الزكاة = والذين يؤتون الزكاة = المؤتون الزكاة

وهم راكعون = الذين هم راكعون = الراكعون = الخاضعون

وقد يتوه البعض فيقول من أين جئت بأن الراكعون = الخاضعون

أقول هكذا هي عند العرب الركوع = الخضوع والذلة والتواضع


لسان العرب ج8/ص133
ركع
ركع الركوع الخضوع عن ثعلب ركع يركع ركعا و ركوعا طأطأ رأسه


ومنه قول الشاعر إلى ربه رب البرية راكع

ويقال ركع الرجل إذا افتقر بعد غنى وانحطت حاله

وقال ولا تهين الفقير علك أن تركع يوما والدهر قد رفعه


مختار الصحاح ج1/ص107
ر ك ع الركوع الانحناء وبابه خضع ومنه ركوع الصلاة و ركع الشيخ انحنى من الكبر


ومنها قوله تعالى

" وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ (43)" البقرة

ذكر اقامة الصلاة وهي عندنا لاتكون الا جماعة ردا على من يقول أن اركعوا مع الراكعين = صلوا مع المصلين

وايتاء الزكاة والخضوع لله فلا لزوم لتكرير الصلاة هنا



وقوله للصديقة مريم

" يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ (43)" آل عمران

لايدعي الا أحمق بأن الصديقة مأمورة بصلاة الجماعة مع الرجال اضافة الى صلاة بني اسرائيل لا ركوع فيها

فلم يبق الا معنى وأخضعي لله مع الخاضعين له وتواضعي له مع المتواضعين

هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اقروا ايه الاحبة هذه المسخره
(لايدعي الا أحمق بأن الصديقة مأمورة بصلاة الجماعة مع الرجال اضافة الى صلاة بني اسرائيل لا ركوع فيها)
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
فهل تظن الحماره ان صلاه مريم سلام الله عليها مثل صلاتنا ؟!!!!!!!!!!!
ومن ثم هذا الاشكال اقدم من السلام عليكم وجوابه
لقد عُدّت هذه القضيّة عند الله ورسوله وسائر المؤمنين من مناقب أمير المؤمنين، فلو كان لهذا الاشكال أدنى مجال لمّا عدّ فعله من مناقبه.


وثانياً:

هذا الالتفات لم يكن من أمير المؤمنين إلى أمر دنيوي، وإنّما كانت عبادة في ضمن عبادة.

ولعلّ الافضل والاولى أنْ نرجع إلى أهل السنّة أنفسهم، الذين لهم ذوق عرفاني، في نفس الوقت الذي هم من أهل السنّة، ومن كبار أهل السنّة:

يقول الالوسي(روح المعاني 6 / 169.) : قد سئل ابن الجوزيهذا السؤال، فأجاب بشعر، وقد سجّلت الشعر، والجواب أيضاً جواب عرفاني في نفس ذلك العالم، يقول:

يسقي ويشربُ لا تلهيه سكرتهُ عن النديم ولا يلهو عن الناسِ

أطاعَهُ سُكرُهُ حتّى تمكّن من فعلِ الصحاةِ فهذا واحدُ الناسِ
هذا شعر ابن الجوزي الحنبلي، الذي نعتقد بأنّه متعصّب، لانّه في كثير من الموارد نرى أمثال ابن تيميّة والفضل ابن روزبهان وأمثالهما يعتمدون على كتب هذا الشخص في ردّ فضائل أمير المؤمنين ومناقبه، أمّا في مثل هذا المورد يجيب عن السؤال بالشعر المذكور.

أمير المؤمنين (عليه السلام) جمع في صفاته الاضداد، هذا موجود في حال أمير المؤمنين، وإلاّ لم يكن واحد الناس، وإلاّ لم يكن متفرّداً بفضائله ومناقبه، وإلاّ لم يكن وصيّاً لرسول الله، وإلاّ لم يكن كفواً للزهراء البتول بضعة رسول الله، وإلى آخره.

فحينئذ هذا الاشكال أيضاً ممّا لا يرتضيه أحدٌ في حقّ أمير المؤمنين، بأن يقال: إنّ عليّاً انصرف في أثناء صلاته إلى الدنيا، انصرف إلى أمر دنيوي.

نعم وجدت في كتب أصحابنا ـ ولم أجد حتّى الان هذه الرواية في كتب غير أصحابنا ـ: عن عمر بن الخطّاب أنّه قال: تصدّقت بخاتمي أربعين مرّة ولم تنزل في حقّي آية.


إذن هذا الاعتراض أيضاً لا مجال له.

وأزلنا الشبهه بقول الالوسي المتعصب ........

تطوروا يا بهائم السلفين كل اشكالاتكم اكل الدهر عليها وشرب هههههههه

اقتباس :
وذم الله تعالى بعض أهل الكتاب فقال

" وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ " ( آل عمران : من الآية 78 )

فهم كلما كذبوا على الله يعلمون أنهم كاذبون

فهناك ملازمة بين كذبهم على الله وعلمهم بانهم يكذبون كما شهد عليهم الله



ومدح الله تعالى ملائكته عليهم السلام فقال

" فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ " ( فصلت : 38 )

هم لايسأمون من التسبيح ولا يملون منه كلما سبحوا

فهناك أيضا تلازم بين تسبيحهم وعدم سأمهم


فيفهم من قولهم أن "يؤتون الزكاة وهم راكعون " هو إيتاء الزكاة أثناء ركوع الصلاة

التلازم بين إيتاء الزكاة وركوع الصلاة وهذا مرفوض شرعا وعقلا بل لايقول به عاقل



أما لوكان الحال وصف للماضي " آتوا الزكاة وهم راكعون ركوع الصلاة "

فقد يفهم منه أن المؤمنين قد فعلوا ذلك مرة واحدة أو أن بعضهم قد فعله مرة واحدة

ومثال الحال في الماضي قوله تعالى


" وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ " ( القصص:11 )

فلقد بصرت أخت موسى عليه السلام به في البداية وهم لايشعرون

ثم بعد ذلك صارت تراه وهم يشعرون برؤيتها إياه لأنها قد دلتهم على أمه لترضعه لهم

فليس هناك ملازمة بين بين رؤية أخت موسى له وبين عدم علم جماعة فرعون برؤيتها إياه



ووصف تعالى أصحاب الجنة الذين عذبهم بإحراق جنتهم فقال

" فَانْطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ * أَنْ لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ "( القلم : 23-24 )

إنطلقوا ذلك اليوم وهم يتخافتون وهذا لايفهم منه أنهم كلما أنطلقوا يتخافتون

فلا تلازم بين تخافتهم في تلك المرة وذهابهم الى جنتهم في مرات غيرها

ههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههه
مادخل عيسى وموسى والملائكه واليهود ؟!!!!!!!!!!!!
ههههههههههههههههه
واي ملازمه بلله أهذا هو مستوى مشايخج ؟!؟!
لاحظوا عباد الله والرد على هذه الخرافه وبعدها بايه قرانيه

اقتباس :
فالفعل المضارع يدل على الحال والاستقبال

وآيتنا تصف المؤمنين بأنهم يقيمون الصلاة دائما ويؤتون الزكاة دائما

فإذا كانت وهم راكعون حال من ايتائهم الزكاة وقعنا في ورطة الاستمرار وهو مما لايقبل

ولاننسى أن يؤتون الزكاة معطوفة على يقيمون الصلاة وأن كليهما من صفات المؤمنين الدائمة

وقد اقترن إيتاء الزكاة بإقامة الصلاة كثيرا في كتاب الله فهما من أفعال المؤمنين الدائمة



ما تقدم دليل على أن " وهم راكعون " صفة = والذين هم راكعون = والذين هم خاضعون

بالاضافة الى أنه يمكن الإستغناء عنها لأنها من صفات المدح وليست للبيان ولا الحال

وإضافة أيضا الى أن أداء الزكاة أثناء الركوع ليست من الصفات الممدوحة


ولأن بقية الصفات لها صفة الإستمرار وعدم الإنقطاع والا لما مدح الله بها المؤمنين

(وإضافة أيضا الى أن أداء الزكاة أثناء الركوع ليست من الصفات الممدوحة)
سبحان الله وصلك بك الجرءة ان تكذبين على الله ؟! فاذا كانت صفه الزكاة عند الركوع غير محموده فكيف يامر الله ان نتولى الذي يتزكى وهو راكع ؟!!!!!!!


أرايتهم عباد الله كيف ان القضيه حينما تصل الى الامام علي بغضا به وحقدا عليه يعترضون حتى على الله ؟!!!!!!!

يتبع لجريده التي كتبها مشايخ بني سلف كلهم




توقيع : النجف الاشرف

إنا جنودك يا حسين و هذه ... أسيافنا و دماءنا الحمراء
إن فاتنا يوم الطفوف فهذه ... أرواحنا لك يا حسين فداء
من مواضيع : النجف الاشرف 0 نظرة تاريخة عن الملف النووي الايراني !!!!
0 القول الجلي في حكمة استمرار الامامة في ذرية الحسين بن علي
0 الرد على الجاهل العنيد البيهقي الزاعم بيعة أمير المؤمنين لأبو بكر مرتين
0 نبارك للشعب العراقي العظيم خروج العراق من طائلة البند السابع
0 تحدي للوهابية من جديد من يثبت بان ابن تيمية لم يكذب هنا ؟!
 

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 10:48 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية