[عقيل الحمداني]

بسم الله الرحمن الرحيم
أرسل لي أحدهم أن الباحثة المصرية الدكتورة آمال ربيع ، مدرسة اللغة العبرية في كلية دار العلوم بجامعة القاهرة قامت بدراسة مقارنة في روايات التفسير السنية ، مع النصوص العبرية للتوراة وتفاسيرها العبرية القديمة والحديثة .. فحصلت على نتائج مذهلة !!
وقال : إن اليهود اتصلوا بها من اسرائيل لشراء دراستها مقابل مليون جنيه ، ولكنها أخبرتهم بأن الدراسة كانت بتكليف من الازهر ، وأنها سلمتها الى الازهر !!
وهذا يؤكد رأي أهل بيت النبي صلى الله عليه وعليهم في أن خط التهوك كان هو الحاكم والمؤثر !!
تصديقا لقوله صلى الله عليه وآله : لتتبعن سنن اليهود ..!!
والسؤال : ماذا سيصنع الذين يزعمون أنهم أصحاب ( منهج الحديث ) ويوثقون النواصب واليهود ( الذين أسلموا ) يأخذون عنهم معالم دينهم .. إذا كشفت لهم الدراسات أن كذا بالمئة من الاحاديث الصحيحة عندهم جاءتهم عن طريق القص واللصق من الرواد اليهود ؟!!