اللهم صلي على محمد وآل محمد
..
أسمحوا لي أخواني وأخواتي ..
وفقتم لكل خير
..
والله انهم ..{ والشعراء يتبعهم الغاوون..>>أطفال ماعندهم إلا جيبون من كتاب الله ..وياريت يعرفون مافي كتاب الله ..
..
وأن قلتم أنهم كانوا يجمعون القرآن ..ألم تنزل الأية >>((إنا أَنزلنا الذكر ونحن له حافظون))>>وياكثرة هالكذب الذي لازال لليوم يتداول ؟؟ان الصحابة تعبت وهي تجمع القرآن ...
,
أمات الرسول وترك القرآن مُشتت ليجمعه الصحابة حتى الطفل الصغير يستفهم
..؟؟
..؟؟
وهل أنتظرتم سنتكم التي أخذتموها وتتبعوها..؟؟ أن تأخذوها إلى زمن عمر بن عبدالعزيز ..ليش شنو كان عندهم طيلة هالوقت ..
يتقاسمون الورث .؟؟؟ومن يكون أصدق الأستاذ الذي أخذ منه أم تلامذته التي باعت الدين بالدنيا ..؟؟
..
كثرة الأكاذيب في جمع القرآن والمحافظة عليه !
من جواهر النبي صلى الله عليه وآله وأمير المؤمنين عليه السلام في وصف القرآن
في مصنف ابن أبي شيبة:7/164: عن علي عليه السلام أن النبي صلى الله عليه وآله قال:
(كتابُ الله ، فيه خبر ما قبلكم ، ونبأ ما بعدكم ، وحكم ما بينكم ، هو الفصل ليس بالهزل ، هو الذي لا تزيغ به الأهواء ، ولا يشبع منه العلماء ، ولايخلق عن كثرة رد ، ولاتنقضي عجائبه ، هو الذي من تركه من جبار قصمه الله ، ومن ابتغى الهدى في غيره أضله الله، هو حبل الله المتين ، وهو الذكر الحكيم ، وهو الصراط المستقيم ، هو الذي من عمل به أجر ، ومن حكم به عدل، ومن دعا إليه هديَ الى صراط مستقيم ).
وفي نهج البلاغة:2/91 عن علي عليه السلام قال:
(واعلموا أن هذا القرآن هو الناصح الذي لا يغش ، والهادي الذي لايضل ، والمحدث الذي لايكذب .. وما جالس هذا القرآن أحد إلا قام عنه بزيادة أو نقصان: زيادة في هدى ، أو نقصان في عمى .
واعلموا أنه ليس على أحد بعد القرآن من فاقة ، ولا لأحد قبل القرآن من غنىً ، فاستشفوه من أدوائكم ، واستعينوا به على لأوائكم ، فإن فيه شفاء من أكبر الداء وهو الكفر والنفاق والغي والضلال .. فاسألوا الله به وتوجهوا إليه بحبه ، ولا تسألوا به خلقه ، إنه ما توجه العباد إلى الله بمثله .
واعلموا أنه شافع مشفع ، وقائل مصدق ، وأنه من شفع له القرآن يوم القيامة شفع فيه ، ومن محل به القرآن يوم القيامة صدق عليه ، فإنه ينادي مناد يوم القيامة: ألا إن كل حارث مبتلى في حرثه وعاقبة عمله ، غير حرثة القرآن ، فكونوا من حرثته وأتباعه ، واستدلوه على ربكم ، واستنصحوه على أنفسكم ، واتهموا عليه آراءكم ، واستغشوا فيه أهواءكم .
العمل العمل ، ثم النهاية النهاية . والإستقامة الإستقامة ، ثم الصبر الصبر ، والورع الورع . إن لكم نهاية فانتهوا إلى نهايتكم ، وإن لكم علماً فاهتدوا بعلمكم . وإن للإسلام غاية فانتهوا إلى غايتكم . واخرجوا إلى الله بما افترض عليكم من حقه ، وبين لكم من وظائفه . أنا شاهد لكم ، وحجيج يوم القيامة عنكم ) .
سؤال ....؟؟
1ـ هذان نموذجان من كلام النبي صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام في وصف القرآن ومدحه، بينما لم نجد أي كلام في وصف القرآن ومدحه لأبي بكر ، ولا لعمر ، ولا لعثمان ! فما هو السبب ؟! بل رويتم عنهم أن القرآن وأن فيه لحناً !!