( عن الحسن بن الجهم قال : قلت للرضا (ع) : إن أمير المؤمنين (ع) قد عرف قاتله والليلة التي يقتل فيها والموضع الذي يقتل فيه ، وقوله لما سمع صياح الإوز في الدار : صوائح تتبعها نوائح ، وقول أم كلثوم : لو صليت الليلة داخل الدار وأمرت غيرك يصلي بالناس ، فأبى عليها وكثر دخوله وخروجه تلك الليلة بلا سلاح ، وقد عرف (ع) أن إبن ملجم لعنه الله قاتله بالسيف ، كان هذا مما لم يجز تعرضه ، فقال : ذلك كان ولكنه حير في تلك الليلة ، لتمضي مقادير الله عز وجل ).
يا جاهل يا مخبل
اين السند
و على فكرة هذه الراوية ضعيفة لكنك كالعادة تبتر السند يا مدلس
وهذه الرواية كاملة مع سندها يا مدلس
لكن نعم الامام يعرف كيف يقتل و هذه ايضا حتى في كتبكم يا جاهل انظر الى كتبكم :
وقد ذكرت حتى في كتبكم ايضاُ كيف يموتون ؟
وهذه بعض الاحاديث من طرقكم يخبر الامام علي عليه السلام كيف يموت بل حتى كيف اصحابه يموتون و هذا علم من الله اعطاه النبي الاعظم صلى الله عليه و آله ثم أعطاه النبي الاعظم الى الامام علي ع
دلائل النبوة للبيهقي
باب ما روي في إخباره بتأمير علي رضي الله عنه ، وقتله فكانا كما أخبر
2756 - أخبرنا عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، حدثنا الحسن بن مكرم ، حدثنا أبو النضر ، حدثنا محمد بن راشد ، عن عبد الله بن محمد بن عقيل ، عن فضالة بن أبي فضالة الأنصاري ، وكان أبو فضالة من أهل بدر قال : خرجت مع أبي عائدا لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه من مرض أصابه ثقل (1) منه ، قال : فقال له أبي : وما يقيمك بمنزلك هذا ، لو أصابك أجلك لم يلك إلا أعراب جهينة ، تحمل إلى المدينة فإن أصابك أجلك وليك أصحابك وصلوا عليك ، فقال علي : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد إلي « أن لا أموت حتى أؤمر ، ثم تخضب (2) هذه - لحيته - من دم هذه » يعني هامته ، فقتل وقتل أبو فضالة مع علي يوم صفين
2757 - ولهذا الحديث شواهد ، يقوى بشواهد منها ما حدثنا أبو بكر محمد بن الحسن بن فورك رحمه الله ، أخبرنا عبد الله بن جعفر الأصبهاني ، حدثنا يونس بن حبيب ، حدثنا أبو داود ، حدثنا شريك ، عن عثمان بن المغيرة ، عن زيد بن وهب ، قال : جاء رأس الخوارج إلى علي رضي الله عنه ، قال له : اتق الله ، فإنك ميت . فقال : « لا والذي فلق الحبة (1) وبرأ (2) النسمة ، ولكن مقتول من ضربة على هذه تخضب هذه ، وأشار بيده إلى لحيته ، عهد معهود وقضاء مقضي ، وقد خاب من افترى »
وأخبرنا علي بن أحمد بن عبدان ، أخبرنا أحمد بن عبيد ، حدثنا أبو حصين الوادعي الكوفي ، حدثنا علي بن حكيم الأودي ، حدثنا شريك ، عن عثمان بن أبي زرعة ، عن زيد بن وهب ، قال : جاء قوم من البصرة من الخوارج إلى علي فيهم رجل يقال له الجعد فقال : اتق الله فإنك ميت ، فقال علي رضي الله عنه : « لا والذي نفسي بيده ، بل مقتول قتلا ، » فذكره
2758 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، حدثنا أبو بكر محمد بن إسحاق الصغاني ، حدثنا أبو الجواب الأحوص بن جواب ، حدثنا عمار بن رزيق ، عن الأعمش ، عن حبيب بن أبي ثابت ، عن ثعلبة بن يزيد ، قال : قال علي رضي الله عنه : « والذي فلق الحبة (1) ، وبرأ (2) النسمة ، لتخضبن (3) هذه من هذه : للحيته من رأسه ، فما يحبس أشقاها » ؟ فقال عبد الله بن سبع : والله يا أمير المؤمنين ، لو أن رجلا فعل ذلك لأبرنا عترته (4) فقال : أنشد أن يقتل بي غير قاتلي قالوا : يا أمير المؤمنين : ألا تستخلف ؟ قال : لا ، ولكني أترككم كما ترككم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : فما تقول لربك إذا لقيته وقد تركتنا هملا ؟ قال : « أقول اللهم استخلفتني (5) فيهم ما بدا (6) لك ، ثم قبضتني وتركتك فيهم ، فإن شئت أصلحتهم ، وإن شئت أفسدتهم » . ورويناه في كتاب السنن بإسناد صحيح ، عن زيد بن أسلم ، عن أبي سنان الدؤلي ، عن علي في إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بقتله
ولا تنسى مقتل الحسين عليه السلام كانوا الصحابة يعلمون كيف يموت و اين ؟؟؟
لكن متى يموتون وفي اي يوم فهذا لا يوجد حديث صحيح عليه
انت منذ دخلوك لاحظت عليك الجهل المتراكم
فالاولى لك الهروب قبل الاستهزاء بك لانك جاهل و مبتر و مدلس
و الا سوف اعمل لك سوق حراج بسبب غبائك الزائد