وكل بقاع العالم بكفه ونحن بالعراق كانت كفتنا تعادلها أو تزيد فقد ماجت مدنه المواليه بالمواكب والتشابيه لواقعه الطف الأليمه
وأبرزها مراسيم يوم عاشوراء في كربلاء المقدسه حيث تجمع أكثر من ثلاثة ملايين موالي لأحياء ذلك اليوم بين ضريحي الحسين والعباس عليهما السلام
وكعادتنا كان يوما ولائيا تاريخيا