كتعايش :ان يكون جارك او زميلك بالعمل
ومن خلال هذا التعايش كدعوة وحوار
كجار و زميل عمل
يهودي >> بما انه محتل في ارضي و مغتصب حقي و قاتل ابناء بلدي ... فقتاله جهاد و قربة لله تعالى
نصراني >> هو من أهل الكتاب ... لا أكّفره و لا أهدر دمه طالما لا يبدأ هو بالقتال ...
نتعايش بسلام ... له حقّه و لي حقّي
كيف أدعوه : من خلال الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
.....................
المسلمون السنّة >> أهلي و ناسي و أغلى من روحي ... يهمني أمرهم ... لا أتعامل معهم إلّا بالرفق و اللين ... و لا أراهم إلّا مسلمون ... لم يهتدوا للحقّ ... لكن أنظر لهم نظرة المسلمين ...
كيف أدعوهم : بالقرآن الكريم ... و بما هو متّفق عليه عند الطرفين من الأحاديث النبوية الشريفة ... و بالعقل و المنطق
................
الوهابية التكفيريين : لاحظ أني قد وضعت خط تحت تكفيريين ... فأرى الكثير منهم يتبعون شعارات دون وعي ... لكن أقصد و أعني التكفيريين >> أراهم ( رأي شخصي ) كفّار ... و ذلك بناءا على الحديث النبوي الشريف الذي يتضمّن المعنى ( من كفّر مسلما فقد كفر ) و بما أنّهم كفّرونا و نحن لم نصنع ما يُوجِب التكفير ... فهم الكفار ...
كيف أدعوهم : هؤلاء لا سبيل لدعوتهم .. إلّا ببيان أكاذيبهم و تدليسهم ... علّ غيرهم اهتدوا عند بيان ضلالهم ...