قصص كثيرة للمصطفى (ص) تؤثر في نفسي و تتركني أتأمل عظمة خلقه بأبي هو أمي.
القصة تتحدث عن معجزة من معاجز النبي صلى الله عليه و آله،
و من ضمن ما يحتجون به علينا أعداء الدين هو أن عيسى عليه السلام كان يشفي و يحي الموتى (بإذن الله) أما محمد صلى الله عليه و آله فلم تكن له معاجز.
لذا من الضروري تعريف العالم بنبينا المصطفى صلى الله عليه و آله و نشر أمثال هذه القصص التي تترك المرء في حيرة فهل وجد أعظم من رسول الله خلقا؟
لكن للأسف المشكلة تكمن في صحاح المخالفين و مطاعنها في نبي الرحمة... فينسبون له أفعال لا نرضاها للشخص العادي. و هم يشكلون الأغلبية كما نعلم. فإن أردت حوار أحدهم أصبت بالحيرة فالتفرق هذا ليس من صالح الإسلام...
والله المستعان...
المهم، لنا أسوة حسنة في رسول الله، فكل أفعاله و أقواله لها هدف و هي تربية الأمة و رسم النهج الصحيح لها.