ومسائك اسعد سيدي الفاضل
في الحقيقة لقد سقطت الغبطه سهواً لذلك شكراً لتذكيرنا
نعم الغبطة من الحسد المحمود
وهي تمني وطلب القلب نيل وحصول النعمة التي أنعم الله بها على الغير دون تمني زوالها عنه ودون حرمان صاحبها منها.
وكما تفضلتم الحسد من أمراض القلب كالغيرة والكره والنفاق
وقانا وإياكم.... سيدي الفاضل شكراً لحظورك
ومشاركتك معنا في الموضوع.... نورت والى الملتقى
ان شــــــــــــــاء الله