العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الحبر السائل
مــوقوف
رقم العضوية : 48447
الإنتساب : Feb 2010
المشاركات : 531
بمعدل : 0.10 يوميا

الحبر السائل غير متصل

 عرض البوم صور الحبر السائل

  مشاركة رقم : 30  
كاتب الموضوع : امين الصندوق المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-03-2010 الساعة : 08:36 AM


[quote=امين الصندوق;1085109]

اقتباس :
ببساطة يا زميل
هذه لاتعد فضيلة لصاحبكم

لان الاية تتحدث عن شخص الرسول ولو كانت فيها فضيلة لصاحبكم لشملته كلمة اخرجه واصبحت الكلمة اخرجهما الذين كفروا
ايضا قول الرسول لصاحبكم لاتحزن ان الله معنا
اي ايمان هذا الذي يدعيه صاحبكم وهو خائف من المشركين
فان قلت لي بان خوفه على حياة الرسول فقد كذبت فاكمال الاية ان الله انزل السكينة على الرسول ولم ينزلها على صاحبكم وايد الرسول بجنود ولم يؤيد صاحبكم وهذا التاييد ينسف ما تدعونه فلو كان ادعائكم صحيح بان خوفه على الرسول لشملته السكينة والتايد

اذا لا توجد هناك فضيلة في هذه الاية لصاحبك



بل على العكس ... الفضائل الموجودة في هذه الآية أكثر من تحصيها أصابع اليدين لأولي الأبصار الحيّة ..
و على سبيل المثال ،، قول الرسول لصاحبه : " إن الله معنا " ... و لم يقل : إنّ الله معي ... فلمّا يجزم المعصوم أن معيّة الله معه و مع أبي بكر ... فليس هناك فضل أكبر من أن يصرّح الرسول بأن معيّة الله مع أحد أتباعه !

أما اعتراضك على حزن أبي بكر على الرسول ، و طعنك فيه ، فلا يدلّ إلا أنك تتكلم بمشاعر حقد لا بعقل متدبّر للقرآن .. فلو أنك تقرأ القرآن لو جدت هذه الآيات التي تتحدث عن موسى و هارون : (( اذهب أنت و أخوك بآياتي و لا تنيا في ذكري . اذهبا إلى فرعون إنه طغى . فقولا له قولا ليّنا لعله يتذكر أو يخشى . قالا ربنا إنا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى . قال لا تخافا إنني معكما أسمع و أرى . )) ... فعندما أمر الله موسى و هارون بأن يذهبا إلى فرعون قالا بأنهما يخافان أن يطغى فرعون و يفرط عليهم !! فهل هذا طعن في إيمان موسى و هارون إلاّ عند القلوب المريضة ؟! .. بالعكس طمأنهم الله و أخبرهم أنه معهما ... لاحظ قوله " إنني معكما " ... نفس قول الرسول لأبي بكر .." إن الله معنا "

هذا بالنسبة للخوف ، و أما بالنسبة للحزن ... فهذه أم موسى كانت حزينة على ابنها موسى ، برغم إيمانها بالله و علمها أن الله سيحفظه و لن يخذلها ، فطمأنها الله بقوله : (( لا تخافي و لا تحزني إنا رادوه إليك و جاعلوه من المرسلين )) .... فهل ستطعن في أم موسى لأنها كانت خائفة + حزينة على فلدة كبدها ؟؟!!

عجبا لكم ..!!

اقتباس :
اين الفضيلة في هذه الاية وكتبكم لم تذكر بانها نزلت في ابي بكر
ولو صدقتك وماشيتك على انها نزلت في ابي بكر

فهناك اية قرانية تنسف ما تدعونه وهي اية المناجاة



كتبنا تقول بأن المقصود من الآيات هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه ..
و إذا كنت لم تدرك الفضيلة في هذه الآيات فلا عتب عليك ... عندما يقول الله عن رجل أنه الأتقى ، و أنه سوف يرضى عنه .. فهل هناك فضيلة أكبر من هذه ؟؟!!

هل هناك أعظم من أن يزكّي الله أحد عباده و يصفه بالتقى ، و يعده بالرضى عنه ..!!

فعلا على الدنيا السلام !!


اقتباس :
اعطني ايات اخرى لنرى صحتها



لا حاجة إلى المزيد من الآيات مادمت تعاني من العمي ..فالعمى ليس عمى العين و لكنه عمى القلب ، كما قال تعالى :" إنها لا تعمى الأبصار و لكن تعمى القلوب التي في الصدور "

اقتباس :
اما الايات التي نستدل بها عليكم فهي كثيرة ومنها قوله تعالى
(انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون )
هذه الاية باجماع المسلمين بانها نزلت في علي بن ابي طالب عندما سئله السائل وهو يصلي فمد يده له ليخذ الخاتم من اصبعه

أيّ إجماع ..؟! .. ليس هناك في الإسلام شيء اسمه زكاة بالخاتم ، فللزكاة نصاب معلوم هو ربع عشر المال ، و تكون هناك نية و يمضي الحول ، و هناك مصاريف للزكاة ... و ليس أن هناك من كان يصلي و أخرج خاتمه فأصبحت زكاة شرعية ... هذه في حال صحّة الرواية تسمّى صدقة نافلة و ليست الزكاة المفروضة ..
و من ثمّ هذه الروايات التي تقول بهذا قد ضعفها أهل الاختصاص ..
و من ثمّ هذه الآية ليست حكرا على علي بن أبي طالب ، بل هي لجميع المؤمنين ، فالمؤمنون بعضهم أولياء بعض ..



اقتباس :
اما الاية الاخرى فهي في قوله تعالى ( ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله)
وهذا تعليق شيخكم القرطبي في تفسيره لهذه الاية
وَقِيلَ : نَزَلَتْ فِي عَلِيّ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ حِين تَرَكَهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى فِرَاشه لَيْلَة خَرَجَ إِلَى الْغَار



أخرج ابن مردويه عن صهيب قال ‏"‏لما أردت الهجرة من مكة إلى النبي صلى الله عليه وسلم قالت لي قريش‏:‏ يا صهيب قدمت إلينا ولا مال لك، وتخرج أنت ومالك والله لا يكون ذلك أبدا، فقلت لهم‏:‏ أرأيتم إن دفعت لكم مالي تخلون عني‏؟‏ قالوا‏:‏ نعم‏.‏ فدفعت إليهم مالي فخلوا عني، فخرجت حتى قدمت المدينة، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال‏:‏ ربح البيع صهيب مرتين‏"‏‏.‏
وأخرج ابن سعد والحرث بن أبي أسامة في مسنده وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو نعيم في الحلية وابن عساكر عن سعيد بن المسيب قال ‏"‏أقبل صهيب مهاجرا نحو النبي صلى الله عليه وسلم، فاتبعه نفر من قريش، فنزل عن راحلته وانتثل ما في كنانته ثم قال‏:‏ يا معشر قريش قد علمتم أني من أرماكم رجلا، وأيم الله لا تصلون إلي حتى أرمي بكل سهم في كنانتي، ثم أضرب بسيفي ما بقي في يدي فيه شيء، ثم افعلوا ما شئتم، وإن شئتم دللتكم على مالي وقنيتي بمكة وخليتم سبيلي‏.‏ قالوا‏:‏ نعم‏.‏ فلما قدم على النبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ربح البيع، ربح البيع‏.‏ ونزلت ‏{‏ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله والله رؤوف بالعباد‏}‏ ‏"‏‏.‏

و أخرج الطبراني و ابن عساكر عن ابن جريح أن الآية نزلت في صهيب بن سنان و أبي ذر رضي الله عنهما ..

أخبرتك أن تنقل عن كتبكم ، فلا تخلط الحابل بالنابل ..


من مواضيع : الحبر السائل 0 " العدالـة " تحت المجهر ..!
0 صلاة الإمامية !!
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 02:33 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية