يقول المدافعون عن ابن تيمية أنه يكفر من يتوسل بالنبي صلى الله عليه و آله لأنه حسب زعمه غلو.
و هناك طائفة تعبد يزيد في زمن ابن تيمية.
الجواب موجود في رسائل ابن تيمية.
و السؤال موجه لاهل السنة أولا فأن أعجزهم الجواب فلا شك لن يعجز أهل العلم والدراية.
فما أسم هذه الطائفة وماذا كان موقف ابن تيمية منها و ما هو وجه الارتباط بينها وبينه؟
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أسم الطائفة (اليزيدية) وكانوا من الغلاة .. ولأنهم كانوا يغالون في حب يزيد كان أبن تيمية اللعين يتودد اليهم ويعتبرهم من أهل السنة والجماعة .. وكان يحيهم بتحية الأسلام بالرغم من أنها من الفرق الضالة المنحرفة عن الأسلام