أنا أقبل السند الصحيح من أية طائفة مسلمة المهم أن يكون صحيحا
ونحن أيضا
وسنتحدث إن أردت في موضوع مستقل عن السند عند أهل السنة والإباضية والزيدية والصوفية
لكنك قلت لي في رد سابق أنه لا يوجد لديكم كتاب صحيح بالكامل إلا القرآن وهذا يعني أن احتمال الضعف في غيره وارد جدا ومقبول عقلا
نعم
ولماذا لم يكفيك أنت في القرآن أن يقال : عن رسول الله عن جبريل عن الله تعالى ؟
كل ما جاء به محمد بن عبد الله ص فهو عن جبرئيل عن الله
أنت تثق في صحة القرآن لصحة سنده وترى أن تضعيف سنده تضعيفا للقرآن ! فكيف تثق بروايات بلا سند أصلا
الروايات الغير مسنده ترد
هل من المعقول ألا تقبل القرآن إلا بسنده وهو المحفوظ من الله تعالى وتقبل غيره حتى من غير سند
لا نقبل ما ليس له سند
أتمنى التوضيح
سبق أن أوضحت بأن ما يقوله الإمام المعصوم لدى الشيعة فهو عن آبائه عن رسول الله ص عن جبرئل عن الله
ألا يكفي هذا سندا يؤخذ به؟
ولا أعلم لماذا لا يوجد أحد من الأئمة عليهم السلام في هذا السند باستثناء علي عليه السلام ؟
هذا يفتح أمامي آفاق من الاستفهامات
قد أكتبها في موضوع مستقل
لأن المحور في هذا الموضوع هو الفرق بين الوهابية وأهل السنة
وإلى الآن لم أجد ردا علميا مدعما بالدليل والمثال
القرآن لم يتأخر كتابته كالأحاديث