في البداية لا أوافق على العنوان ـ ألح على تغييره ـ ،
ثانيا ، الموضة الجديدة لجل الأنظمة العربية محاربة التشيع تماشيا مع الآلة الإعلامية لقوى الإستكبار العالمي الصهيووهابي ،
ثالثا ، قضية التشيع عندنا في المغرب هي قضية حسابات أجنحة متصارعة في السلطة ، كل يحاول أن يبين أنه أكثر ملكية من الملك !!!!