في البداية لا أوافق على العنوان ـ ألح على تغييره ـ ،
ثانيا ، الموضة الجديدة لجل الأنظمة العربية محاربة التشيع تماشيا مع الآلة الإعلامية لقوى الإستكبار العالمي الصهيووهابي ،
ثالثا ، قضية التشيع عندنا في المغرب هي قضية حسابات أجنحة متصارعة في السلطة ، كل يحاول أن يبين أنه أكثر ملكية من الملك !!!!
لا أوافق القول ، إنما هذه تهم تلقى جزافا ، هنا و هناك أغلب من يقف وراءها عناصر معروفة بكيدها للمغرب ، أما أمر الصحافي فلم نسمع به ، و ليس هناك كتاب يقر هذا الأمر ـ هل أتحفتنا بإسم هذا الصحافي الشجاع ، و عنوان الكتاب ، عملا بالقاعدة ( البينة على من إدعى ـ إن كنت ناقلا فالصحة، و إن كنت مدعيا الدليل ) ، ثم رجاءأ ، ثم رجاءأ ، ثم رجاءأ لا تزجوا بنا في إشكالات نحن في غنا عنها ،لا تحاولوا ربط التشيع بأمور أخرى ، للإستهلاك الإعلامي ٠
أؤيدك على ما هو معلق بالأزرق تماما أخي محمد محمدي. و لا علم لي بباقي الموضوع فأنت أدرى بالحال.
و محور الخلاف في النقاش هو الفرق بين حق و باطل و ليس قبليا أو طائفيا. و حتى بين أبناء الطائفة الواحدة هناك أعداء و مخالفين. والعكس هناك موالين بين الطائفة الأخرى.