حدثنا أبو نعيم قال حدثنا إبراهيم بن نافع عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قال قالت عائشة
ما كان لإحدانا إلا ثوب واحد تحيض فيه فإذا أصابه شيء من دم قالت بريقها فقصعته بظفرها
لم استغرب لان البخاري قد طعن في النبي ص عدة مرات
فكيف بزوجته ؟؟؟
فإلى متى البخاري يطعن في النبي ص و في نسائه و للاسف يصححون هذه الروايات و ينسون ان المتن اهم من السند ؟
صحيح نحن نختلف مع عائشة في قضية خروجها على الامام علي عليه السلام و كرهها له و لابنه الامام الحسن عليه السلام لكن لا اسمح للبخاري و لا غيره ان يطعن فيها لانها زوجة النبي صلى الله عليه و آله مهما كان اختلافنا معها فهي عرض النبي ص و شرفه
فإلى متى يا أيها السنة تطعنوا في النبي ص بشرفه ؟ حتى زوجة نبي الله لوط لا اسمح لأحد ان يطعن في شرفها مع انها كافرة
اقتباس :
الهدف ليس طلب التوضيح و إنما جعل عرض النبي مرتع لكل راغب في الطعن به ...
فقلت لك : اتق الله في عرض رسول الله ..
المفروض توجه هذا السؤال الى البخاري الذي كتابه فيه بلاوي كثيرة و طعون عديدة في النبي ص
فقولك هنا توجهه لعلمائك و كيف هم وافقوا البخاري في تصحيحه للمطاعن
لعن الله من اتهم عائشة بالزنا و من شك في شرفها سواء كان سني او شيعي
الانبياء لن يسمحوا لكم جميعا سواء شيعة ام سنة ان تطعنوا و تتحدثوا بشرف زوجاتهم حتى لو كن كافرات او منافقات فهي تبقى زوجاتهم و عرضهم و شرفهم
و على السنة ان يتبرأوا من البخاري الذي يصحح روايات كثيرة فيها الطعن بالنبي ص و زوجاته او على الاقل تتبرأوا من هذه الروايات المطاعن بشكل علني
لانكم تسيئون اليه بذكر امور خادشة للحياء
و صاحب الموضوع يريد ان يوضح صورة واسعة النطاق الى الكل ان هذا بخاريكم و ما فيه من مطاعن و للاسف صححتم هذه الروايات
اقتباس :
إن كان لهم عقل أن هذا الطعن يطال في المقام الأول في زوجها
فالشيعة تذكر هذه الروايات لكي تنبهكم للتبرأوا من هذه الاكاذيب التي صححها البخاري
افهم يا عاقل
فهل انت ترضى لامك تنقل هذا الحديث للرجال ؟؟
ف
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 07-04-2010 الساعة 12:20 AM.