|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 32162
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 430
|
بمعدل : 0.08 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
Sale7 Raslan
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-04-2010 الساعة : 03:21 PM
منقول للزمـيل Sale7 Raslan لعل الله يفتح على قلبه ويزيل الغشاوة عن عينيه ويعرف من الذي يطعن في شرف الأنبياء:
الطعن في زوجات الرسول (ص) تهمة موجهه لأتباع مذهب أهل البيت (ع) من قبل النواصب الذين يدغدغون بها عواطف المسلمون صباح مساء لكي يكرهونهم فينا ومع الأسف لم أرى حقيقة ردّ قوي ورادع لهؤلاء المنافقين الذين يكرهون الرسول وأهل البيت عليهم السلام والصحابة وأمهات المسلمين بل و يطعنون في شرف الأنبياء بما فيهم نبينا محمد (ص).
و أنا من هنا سأذكر ما ترويه كتبهم من طعن في عرض النبي (ص) و أنا متأكد أنهم سيردون على هذا الموضوع ليس دفاعاً عن عرض النبي بل عن إبن تيمية والألباني والبخاري ومسلم وأحمد بن حنبل وغيرهم.
لقد بدأ البخاري ومسلم بالطعن في شرف أم البشرية جميعاً وهي حواء عليها السلام وقالا فيها:
حدثنا : بشر بن محمد ، أخبرنا : عبد الله ، أخبرنا : معمر ، عن همام ، عن أبي هريرة (ر)، عن النبي (ص) نحوه يعني لولا بنو إسرائيل لم يخنز اللحم ولولا حواء لم تخن أنثى زوجها،( راجع : صحيح البخاري ج3 ص1212،صحيح مسلم ج2 ص1091).
و ثاني طعن كان من الطبري في زوجة نبينا نوح عليه السلام و إتهم أنّ كنعان إبن نوح إبن فراش و العياذ بالله.
- حدثنا : القاسم قال : ، حدثنا : الحسين قال : ، حدثني : حجاج ، عن إبن جريج ، عن مجاهد مثله قال إبن جريج في قوله : ( ونادى نوح إبنه ) قال : ناداه وهو يحسبه أنه إبنه وكان ولد على فراشه،راجع : ( تفسير الطبري ج7 ص49).
- وقال إبن الجوزي وهو علم من أعلام أهل السنة ولا تخفى مكانته عند السنة في زاد المسير : وقال إبن زيد فأنت أحكم الحاكمين بالحق وإختلفوا في هذا الذي سأل فيه نوح على قولين :
أحدهما :أنه إبن نوح لصلبه قاله إبن عباس وعكرمة وسعيد بن جبير ومجاهد والضحاك والجمهور .
والثاني :أنه ولد على فراشه من لغير رشدة ولم يكن إبنه روى إبن الأنباري بإسناده عن الحسن أنه قال : لم يكن إبنه إن إمرأته فجرت ، وعن الشعبي قال : لم يكن إبنه إن إمرأته خانته ، وعن مجاهد نحو ذلك، وقال إبن جريج ناداه نوح وهو يحسب أنهإبنه وكان ولد على فراشه فعلى القول الأول يكون في معنى قوله : ( إنه ليس من أهلك)(زاد الميسر ج4، ص113).
نأتي الآن لنبينا محمد (ص) و إسمع ما يقولون في زوجاته (رض) الذين هم أمهاتنا
إستهل شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله في التقليل من شأن السيدة الفاضلة خديجة بنت خويلد عليها السلام ليرفع من شأن السيدة عائشة رضوان الله عليها:
(... وهؤلاء يقولون قوله لخديجه ما أبدلني الله بخير منها إن صح معناه ما أبدلني بخير لي منها لأن خديجة نفعته في أول الإسلام نفعا لم يقم غيرها فيه مقامها فكانت خيرا له من هذا الوجه لكونها نفعته وقت الحاجة لكن عائشة صحبته في اخر النبوة وكمال الدين فحصل لها من العلم والإيمان ما لم يحصل لمن لم يدرك إلا أول زمن النبوة فكانت أفضل بهذه الزيادة فإن الأمة انتفعت بها أكثر مما انتفعت يغيرها وبلغت من العلم والسنة ما لم يبلغه غيرهافخديجة كان خيرها مقصورا على نفس النبي صلى الله عليه وسلم لم تبلغ عنه شيئا ولم تنتفع بها الأمة كما انتفعوا بعائشة ولا كان الدين قد كمل حتى تعلمه ويحصللها من كمال الإيمان به ما حصل لمن علمه وامن به بعد كماله….)
http://arabic.islamicweb.com/books/t...ok=365&id=2009
فنلاحظ إستماتة إبن تيمية في التنقيص من قدر السيدة خديجة عليها السلام ونفي كمال الإيمان عنها فقط ليفضل عائشة عليها راميا بكلام رسول اله صلى الله عليه وآله ( ما أبدلني الله خير منها ) عرض الحائط
و إليك حديث من مسند أحمد إبن حنبل و الرسول يثني على السيدة خديجة عليها السلام و يوبخ عائشة (رض)
حدثنا علي بن إسحاق أخبرنا عبدالله قال أخبرنا مجالد عن الشعبي عن مسروق عن عائشة قالت
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة أثنى عليها فأحسن الثناء قالت فغرت يومافقلت ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدق قد أبدلكالله عز وجلبها خيرا منها قال ما أبدلنيالله عز وجل خيرا منها قد آمنت بي إذ كفر بي الناس وصدقتني إذ كذبني الناس وواستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني الله عز وجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء
الرابط
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=23719&doc=6&IMAGE=%DA%D1%D6+%C7%E 1%CD%CF%ED%CB
أما الآن نأتي للسيدة عائشة بنت أبي بكر (رض) هذه المرأة التي يتغنون بها النواصب من الوهابية و يتغنون بها و يتهموننا أننا نطعن في شرفها و عرضرها و و و و و........
أول شبهة نوم الإمام علي (ع) و السيدة عائشة (رض) في لحاف واحد
روى العلامة المجلسي في بحار الأنوار الجزء( 101) حديث رقم (49)
برواية إبن أبي عياش عنه قال : سألت المقداد ، عن علي (ع) قال : كنا نسافر مع رسول الله (ص) قبل أن يأمر نساءه بالحجاب وهو يخدم رسول الله(ص ) ليس له خادم غيره وكان لرسول الله (ص) لحاف ليس له لحاف غيره و معه عايشة، فكان رسول الله (ص) يناأبين علي (ع) وعايشة ليس عليهم لحاف غيره فإذا قام رسول الله (ص) من الليل يصلي حط بيده اللحاف من وسطه بينه وبين عايشة حتى يمس اللحاف الفراش الذي تحتهم ويقوم رسول الله(ص) فيصلي.
وهذه الرواية عند الفريقين و لكن العجيب أن النواصب يحتجّون بها علينا مع أننا ضعفنا هذه الرواية بسبب (أبان إبن أبي عياش)، بينما نفس هذا الحديث موجود في
المستدرك للحاكم في كتاب معرفة الصحابة(رض) و رقم الحديث
( 5564)
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا محمد بن سنان القزاز ، ثنا إسحاق بن إدريس ، ثنا محمد بن حازم ، ثنا هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عبد الله بن الزبير ، عن أبيه قال : (أرسلني رسول الله صلى الله عليه و سلم في غداة باردة فأتيته و هو مع بعض نسائه في لحافه فأدخلني في اللحاف فصرنا ثلاثة .
(هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه).
الرابط
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=302&BkNo=13&KNo=33&startno=0
و رابط آخر لنفس الحديث في المستدرك للحاكم ذكر مناقب حواري رسول الله (ص) حديث رقم (5575) و أيضا قيل فيه أنه حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=524623
ثاني شبهة أن السيدة عائشة (رض) أنها لا تخرج الزكاة من صيغتها من الذهب و تخالف زوجها رسول الله (ص) متعمدّة، و بعد ذلك يعلق و يقول أنها مأجورة على ذلك كيف و متى الله العالم!!!!
روى الشيخ محمد ناصر الألباني رحمة الله عليه في آداب الزفاف صفحة 165
قالت عائشة رضي الله عنها: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فرأى في يدي فتخات من ورق، فقال : ما هذا يا عائشة؟ فقلت: صنعتهن أتزين لك يا رسول الله! قال: أتؤدين زكاتهن؟ قلت: لا، أو ما شاء الله، قال: هو حسبك من النار.
أخرجه أبو داود ( 1/244 ) وغيره، وإسناده على شرط الصحيح كما قال الحافظ في ((التخليص )) ( 6/19 )، ومحمد بن عطاء الذي في إسناده هو محمد بن عمرو بن عطاء؛ ثقة محتج به في ((الصحيحين )) كما في ((الترغيب ))، وظنه ابن الجوزي في ((التحقيق )) ( 1/198/1 ) رجلاً آخر فجهله، وضعف الحديث من أجل ذلك، فلا يلتفت إليه.
فهذا الحديث صريح في إيجاب الزكاة على الحلي، وهو حجة الذين ذهبوا إلى إيجابه، ومنهم الحنفية.
ثم إنه قد ورد عن عائشة نفسها ما يعارض هذا الحديث، وهو ما أخرجه مالك ( 1/245 ) عن القاسم ابن محمد ( راوي حديث الخاتم! ) أن عائشة كانت تل بنات أخيها يتامى في حجرها لهن الحلي، فلا تخرج من حليهن الزكاة.سنده صحيح جداً، وتقدم نحوه من رواية أحمد.
فهذه مخافة صريحة عن عائشة رضي الله عنها لحديثها فإذا جاز في حقها ذلك، فبالأحرى أن تخالف حديث غيرها، لم تروه هي، وهي على كل حال مأجورة، فماذا يقول المشار إليه في هذه المخالفة؟ أيدع الحديث والمذهب لقولها، أم يتمسك بالحديث ويدع قولهاً معتذراً عنها بأي عذر مقبول كما هو الواجب؟
ثالث شبهة الرسول يحول عائشة إلى مغنيه و العياذ بالله
في صحيح البخاري بسنده عن أم المؤمنين عائشةانها زفت امرأة إلى رجل من الانصار فقال نبي الله : يا عائشة ما كان معكم من لهو ؟ فان الانصار يعجبهم اللهو.
الرابط
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=7696
رابع شبهه أنّ عائشة تزين جاريتها لتصطاد شباب قريش (لاحظ الكلمة شباب للجمع و ليس للمفرد)
روى إبن شيبة في المصنف – كتاب النكاح – ما قالو في الجارية تشوف و يطاف بها – رقم الحديث (259)
حدثنا : أبوبكرقال : ،حدثنا : وكيع، عنالعلاء بن عبد الكريم اليامي، عنعمار بن عمرانرجل منزيد الله عنإمرأة منهم، عن عائشة :أنها شوفت جارية وطافت بهاوقالت : لعلنا نصطاد بها شبابقريش.
ثلاثة روابط
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=94192
http://feqh.al-islam.com/Display.asp?DocID=4&MaksamID=1461&ParagraphID=1697 &Sharh=0
http://www.islamweb.net/ver2/Library/BooksCategory.php?ID=1681&bk_no=10&idfrom=1697&idt o=1697
خامس شبهه أنّ عائشة إغتسلت أمام رجل !!!
- وأخرج عدة من الحفاظ أن عائشة إغتسلت أمام رجل إختلفوا من هو ولا بأس أسرد الحديث وأقول العلماء اللفظ للبخاري قال : حدثنا : عبد الله بن محمد قال : ، حدثني : عبد الصمد قال : ، حدثني :شعبة قال : ، حدثني : أبو بكر بن حفص قال : سمعت أبا سلمة يقول : دخلت أنا وأخو عائشة على عائشة فسألها أخوها عن غسل النبي (ص) فدعت بإناء نحوا من صاع فإغتسلت وأفاضت على رأسها وبيننا وبينها حجاب ، زعم الداودي أنه عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق، وقال غيره : هو أخوها لأمها وهو الطفيل بن عبد الله ولا يصح واحد منهما لما روى مسلم من طريق معاذ والنسائي من طريق خالد بن الحارث وأبو عوانة من طريق يزيد بن هارون كلهم عن شعبة في هذا الحديث أنه أخوها من الرضاعة .... إلى أن قال : قال القاضي عياض : ظاهره أنهما رأيا عملها في رأسها وأعالي جسدها مما يحل نظره للمحرم، لأنها خالة أبي سلمة من الرضاع أرضعته إختها أم كلثوم وإنما سترت أسافل بدنها مما لا يحل للمحرم النظر إليه قال : وإلا لم يكن لإغتسالها بحضرتهما معنى، (راجع : فتح الباري ج1 ص365 )
سادس شبهه السيدة عائشة و رضاعة الكبير
روى أحمد في مسنده رقم الحديث (25125)
حدثنا : يعقوب قال : ، حدثنا : إبن أخي إبن شهاب ، عن عمه قال : أخبرني : عروة بن الزبير ، عن عائشة قالت : أتت سهلة بنت سهيل بن عمرو وكانت تحت أبي حذيفة بن عتبة رسول الله (ص) فقالت :إن سالماً مولى أبي حذيفة يدخل علينا وأنا فضل وإنا كنا نراه ولداً وكان أبو حذيفة تبناه كما تبنى رسول الله (ص) زيداًًً ، فأنزل الله : إدعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله ، فأمرها رسول الله (ص) عند ذلك أن ترضع سالماً فأرضعته خمس رضعات وكان بمنزلة ولدها من الرضاعة ، فبذلك كانت عائشة تأمر أخواتهاوبنات أخواتها أن يرضعن من أحبت عائشة : أن يراها ويدخل عليها وإن كان كبيراًخمس رضعات ثم يدخل عليها ، وأبت أم سلمة وسائر أزواج النبي (ص) أن يدخلن عليهن بتلك الرضاعة أحداً من الناس حتى يرضع في المهد ، وقلن لعائشة والله ما ندري لعلها كانت رخصة من رسول الله (ص) لسالم من دون الناس.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=25125&doc=6
سابع شبهه و هي الأكبر إتهام إبن تيمية بأنّ السيدة عائشة (رض) زانية و العياذ بالله
وإبن تيمية يقول : أن الرسول (ص) إرتاب من أمر عائشة والعياذ بالله : وفي الصحيحين أنه قال لعائشة (ر) في قصة الإفك قبل أن يعلم النبي براءتها وكان قد إرتاب في أمرها فقال : يا عائشة : أن كنت بريئة فسيبرئك الله وأن كنت الممت بذنب،
( راجع : منهاج السنة النبويةج7ص80).
و كذلك الشيخ محمد ناصر الألباني رحمة الله عليه بعدما يذكر حديث مارية عندما إتهمت بالزنا والعياذ بالله قال : قلت : والحديث نص صريح في أن أهل البيت (ر) يجوز فيهم ما يجوز في غيرهم من المعاصي ، إلاّ ما عصم الله تعالى ، فهو كقوله : (ص) لعائشة في قصة الإفك : ياعائشة ! فإنه قد بلغني عنك كذا وكذا ، فإن كنت بريئة فسيبرئك الله ، وإن كنت ألممت بذنب فإستغفري الله وتوبي إليه ..... أخرجه مسلم، ففيهما رد قاطع على من إبتدع القول بعصمة زوجاته (ص) محتجاً بمثل قوله تعالى فيهن : ( إنما يريد اللّه ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ) ( الأحزاب : 33 ) ، جاهلاً أو متجاهلا أن الإرادة في الآية ليست الكونية التي تستلزم وقوع المراد ... )، راجع : السلسلة الصحيحة للالباني المجلد الرابع ص530ح1904 ) ، وهذا الألباني يدعي أن زوجات النبي (ص) غير معصومات من فاحشة الزنى والعياذ بالله.
الآن نأتي إلى باقي زوجات الرسول (ص)
أول شبهه أنّ المخنثين يدخلون على أزواج الرسول (ص)
أخرج عدة من الحفاظ منهم مسلم في صحيحه قال : وحدثنا : عبد بن حميد ، أخبرنا : عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة قالت : ثم كان يدخل على أزواج النبي (ص) مخنث فكانوا يعدونه أولي الإرب( الأربة يعني الحاجة إلى النكاح) قال : فدخل النبي (ص) يوماً وهو ثم بعض نسائه وهو ينعت إمرأة قال : إذا أقبلت أقبلت بأربع وإذا أدبرت أدبرت بثمان فقال النبي (ص) : ألا أرى هذا يعرف ما ههنا لا يدخلن عليكن قالت : فحجبوه ، (راجع : صحيح مسلم ج4 ص 1716ح2181, فتح الباري ج3 ص339، صحيح موارد الضمآن ج3 ص258 قال الالبني صحيح ,السسن الكبرى للنسائي ج1 ص86 )
ثاني شبهه إبن تيمية يتهم إحدى زوجات الرسول (ص) أنها تزوجت بعد وفاته
قال إبن تيمية في الصارم المسلول : ويدل على ذلك أن النبي (ص) تزوج قيلة بنت قيس بن معدي كرب أخت الأشعث ومات قبل أن يدخل بها وقبل أن تقدم عليه، وقيل : إنه خيرها بين أن يضرب عليها الحجاب وتحرم على المؤمنين وبين أن يطلقها فتنكح من شاءت فإختارت النكاح قالوا : فلما مات النبي (ص) تزوجها عكرمة بن أبي جهل بحضرموت فبلغ أبا بكر فقال : لقد هممت أن أحرق عليهما بيتهمافقال عمر : ما هي من أمهات المؤمنين ولا دخل بها ولا ضرب عليهاالحجاب،وقيل : إنهاإرتدتفإحتج عمر على أبي بكر أنها ليست من أزواج النبي (ص( بإرتدادها، فوجه الدلالة أن الصديق (ر) عزم على تحريقها وتحريق من تزوجها لما رأى أنها من أزواج النبي (ص) حتى ناظره عمر : أنها ليست من أزواجه فكف عنها لذلك فعلم أنهم كانوا يرون قتل من إستحل حرمة رسول الله (ص).
(منقول للفائدة)
|
|
|
|
|