من كتاب سير اعلام النبلاء للذهبي في الجزء الثامن الصفحة 104
(والحديث الذي جاء: " إن الله يكشف عن ساقه" " وأنه يدخل يده في جهنم حتى يخرج من أراد "
فأنكر مالك ذلك إنكارا شديدا ، ونهى أن يحدث بها أحد !!، فقيل له: إن ناسا من أهل العلم يتحدثون به، فقال: من هو ؟ قيل: ابن عجلان عن أبي الزناد، قال: لم يكن ابن عجلان يعرف هذه الاشياء، ولم يكن عالما.
وذكر أبا الزناد، فقال: لم يزل عاملا لهؤلاء حتى مات.
رواها مقدام الرعيني، عن ابن أبي الغمر، والحارث بن مسكين، قالا: حدثنا ابن القاسم.)