قال تعالى(أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك)
ليس هذا موضع تفسير الآية في حروب أبي بكر
أبوبكر كان يحارب بعض المسلمين على زعامة دنيوية.
لم يقول لو منعوا الزكاة.
كان يعتبرها جزية تأدى لسلطان, وكان يريدها كاملة يوزعها كيفما ارتأى لتشييد سلطانه.
ولذلك قال: لو منعوني. و يؤدونها للرسول.
ولم يقل لله.