أخي العزيز البغدادي كل يوم تأتي بالأخبار الطيبة والمفرحة في وسط النفق المظلم الذي نعيشه في العراق بفضل السياسات العقيمة التي يمارسها ساستنا.
وهذا الخبر الطيب والصور المرفقة بارك الله فيك في نقلك أياه وهنيئاً لهؤلاء المحبين الستة لأهل البيت وجعلها الله في ميزان حسناتهم ولنثبت لكل العلم إن محبة أئمتنا وأهل البيت(سلام الله عليهم أجمعين)راسخة في القلوب والضمائر إلى بد الأبدين.
وتقبل مروري.