[YASSER-SYR]

اقتباس :

يا حبيبي اذ كان امر هذا الفتوى فما الغايه منها وكل المسلمين يقولون بان الله قادر على كل شي قدير ؟!!

و الغاية منها أن تنبه المسلمين من أخذ هذه القضية للإنقاص من قدرة الله تعالى

اقتباس :

يا حبيبي هات لنا هذه الفتوى يلله ....

أخوي أستغرب منك أنك أنت من كتب الموضوع و نقلت الفتاوى و لم تقرأها و إن قرأتها فلم تعرف من أين باب التكفير جاء
و بنيت على معرفتك الخاطئة لباب التكفير أشياء آخرى

اقتباس :

السنه يكفرون كل من يقول بان الله لا يرى ليس لان الله غير قادر ان يجعل نفسه يرى لا بل لان هذا الامر هو من باب التجسيم

أخوي أنا سني و من سوريا
أريدك أن تجلب لي عالم و شيخ كبير من سوريا يقول بالتجسيم و لا أقبل منك علماء الوهابية لأني لست بصدد الدفاع عنهم بأمور التجسيم لكنك تقول أن أهل السنة (أي تقصد بالإجماع منهم) أن الله مجسم هاتي لي الدليل من علماء سوريا الكبار
و إذا جئنا للتجسيم نرى الشيعة الأسبق في هذا المجال......هذا ما عدا نسب صفات الله لمهديكم
فمثلا أنتم تقولون علي وجه الله و علي يد الله و علي عين الله !!
أما نحن أهل السنة فلا نقول بالتجسيم و أكبر دليل هو شرح الطبراني لهذه الآية :
وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ (27) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (28)
قَوْلُهُ تَعَالَى : * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ * ؛ معناهُ : ويبقَى ربُّكَ ، والوجهُ يُذكَرُ على وجهَين : أحدُهما : بعضُ الشَّي كوجهِ الإنسانِ ، والآخر : يقتضِي الشيءَ العظيمَ في الذِّكر كما يقالُ : هذا وجهُ الرَّأي ووجهُ التَّدبيرِ ، ولَمَّا ثبتَ أنَّ الله تعالى ليسَ بجسمٍ ، كان المعنى : ويبقَى اللهُ الظاهرُ بأدلَّته كظُهور الإنسانِ بوجههِ.
وقولهُ تعالى : * ذُو الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ * أي ذُو العَظَمةِ والكبرياءِ واستحقاقِ المدحِ بإحسانهِ وإنعامهِ. والإكرامُ : إكرامهُ أنبياءَهُ وأولياءَهُ ، فهو مُكرِمُهم بلُطفِه مع جلالهِ وعظَمتهِ.))

نحن أهل السنة لا نقول بالتجسيم

اقتباس :

وأنتظر الفتوى منك زميلي ..... وكل عام وانت بالف خير وان شاء الله يعاد عليكم رمضان بالخير والبركات وتقبل الله منكم الطاعات

أقرأ المضوع الذي أنت كتبته سوف تجد الفتوى فيه