|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 58454
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 563
|
بمعدل : 0.11 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
يالثارات الحسين ***
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 09-10-2010 الساعة : 01:32 PM
اقتباس :
|
طبّق هذه الآية على الواقع الذي نعيشه ستجد أنّنا بإمكاننا أن ننفع أنفسنا ونضرُّ أنفسنا بأعمالنا في الدنيا والآخرة فكيف ذلك؟
طبعاً بمشيئة الله
وكيف نوافق بين هذه الآية والآية التالية
البقرة (آية:195):وانفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بايديكم الى التهلكه واحسنوا ان الله يحب المحسنين
في الآية الأولى أمرنا الله بقول أننا لا نملك ضرّاً ولا نفعاً لأنفسنا
وفي الآية الثانية أمر بأن لا نضر أنفسنا
فكيف يكون ذلك؟
الجواب: هو أن الله مصدر النفع والضر وهو الذي أعطانا ذلك فأصبحنا ننفع ونضر أنفسنا وأنّنا من دونه لا نستطيع أن نفعل ذلك ولكن بعون الله نعم نستطيع
|
لا اختلف معك في هذا وانا لم اقل غير هذا المعنى
اقتباس :
|
إذا كان الذين ندعوهم من دون الله هم عباد أمثالنا ولا يستجيبون لنا، فماذا عن الذين هم ليسوا من دون الله وليسوا عباداً أمثالنا هل يستجيبون؟
|
زي مين يعني ما فهمت عليك
اقتباس :
|
وماذا عن باقي الأماكن هل المساجد هي المكان الوحيد الذي لا يجوز فيه دعاء غير الله
لو كان الدعاء لغير الله كعباد الله المكرمون غير جائز لأصبحت هذه الآية زيادة في القرآن ولا داعي لها
فما السبب لتحديد المساجد والأماكن كلّها لا يجوز فيها الدعاء؟
|
هذه آيه موجوده في القرآن مش من عندي ..... ومعناها ان المساجد خلقت للعباده وللعلم فقط
ولا يجوز ان ندعو فيها لأنتخابات برلمانيه مثلا او بلديه او لمرشح ما ..... الخ.... هذا معنى الآيه
|
|
|
|
|