فقد اطلعت على كلام لأحد الفضلاء قرر فيه أن عائشة رضي الله تعالى عنها كانت تصلي في غرفتها التي فيها القبور وأن فعلها هذا من باب الضرورة ...إلى آخر ماقرر ولا شك أن ماقرره يعد
شبهة للصوفية في جواز إدخال القبر للمسجد والصلاة في المقبرة وللرد على هذه الشبهة أقول:
أنا أعلم لماذا كتب المقال فلا داعي لتكرار نسخه
و هو الدفاع عن عائشة و الطعن في الآخرين من أهل السنة كالصوفية
و لكنهم وضعوا عائشة في شبهة هم في غنى عنها
شبهة تطعن في سوء أخلاقها مع النبي حتى في صلاته !
يعني الشبهة لا زالت موجودة
لماذا كانت عائشة تتعرض لرسول الله صلى الله عليه و آله سلم في صلاته بما انهم يقولون ان في حجرتها مكان للصلاة و العبادة ؟
م/
اعادتك نسخ المقال لا حاجة لها فلم تأتي بما ينفي الشبهة