[كتاب بلا عنوان]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العين الثالثة [ مشاهدة المشاركة ]

من كتاب الكافي الشريف -الجزء الثاني باب حق الجوار 1 علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير ; ومحمد بن يحيى، عن الحسين ابن إسحاق، عن علي بن مهزيار، عن علي بن فضال، عن فضالة بن أيوب، جميعا عن معاوية بن عمار، عن عمرو بن عكرمة قال: دخلت على أبي عبدالله عليه السلام فقلت له: لي جار يؤذيني، فقال: ارحمه، فقلت: لا رحمه الله، فصرف وجهه عني، قال: فكرهت أن أدعه، فقلت: يفعل بي كذا وكذا ويفعل بي ويؤذيني، فقال: أرأيت إن كاشفته انتصفت منه؟ فقلت: بلى اربي عليه فقال: إن ذا ممن يحسد الناس على ما آتاهم الله من فضله فإذا رأى نعمة على أحد فكان له أهل جعل بلاء ه عليهم وإن لم يكن له أهل جعله على خادمه فإن لم يكن له خادم أسهر ليله وأغاظ نهاره ; إن رسول الله صلى الله عليه وآله أتاه رجل من الانصار فقال: إني اشتريت دارا في بني فلان وإن أقرب جيراني مني جوارا من لا أرجو خيره ولا آمن شره، قال: فأمر رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام وسلمان وأباذر ونسيت آخر وأظنه المقداد أن ينادوا في المسجد بأعلى أصواتهم بأنه لا إيمان لمن لم يأمن جاره بوائقه ; فنادوا بها ثلاثا ثم أو مأبيده إلى كل أربعين دارا من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله.

الرد عليه :

الحديث ضعيف و مداره متحد عند عمرو بن عكرمة
لان جاء السند ( جميعا عن معاوية بن عمار، عن عمرو بن عكرمة )

و عمرو بن عكرمة مجهول و لم يوثق





طبعا الوهابي لم يهدأ فقال لي و للاخوة :

اقتباس :

وكتاب بلاعنوان : ذكر الحر العاملي ان للحديث طريق اخر وهو : ورواه الحسين بن سعيد في كتاب ( الزهد ) عن فضالة بن أيوب مثله (2) . انتهى

ارحم حالك
ايضا فضالة بن ايوب رواها عن عن معاوية بن عمار عن عمرو بن عكرمة

يعني بالعربي يوجد طريقين الى عمرو بن عكرمة :
أولهما : عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير عن معاوية بن عمار عن عمرو بن عكرمة
ثانيهما : عن محمد بن يحيى، عن الحسين بن إسحاق، عن علي بن مهزيار، عن علي بن فضال، عن فضالة بن أيوب عن عمرو بن عكرمة

فكلا الطريقين يتحد عند عمرو بن عكرمة

هل فهمت ؟؟
و نصيحة لك تعلم علم الطبقات قبل ثم ناقش

اقتباس :

وكنت عبت علي اننى جاهل بعلم الطبقات ..ممتاز ,, السؤال : لماذا لم يقل الحر العاملى (ياذهبي العصر)! :عن عمرو بن عكرمه مثله ؟؟ لأن فضاله بن أيوب من اصحاب جعفر بن محمد عليه الرضوان

لأنك أنت بنفسك نقلت هذه لنا :

اقتباس :

ورواه الحسين بن سعيد في كتاب ( الزهد ) عن فضالة بن أيوب مثله (2) . انتهى

تفضل يا حبيبي رد احدى الاخوة عليك << اظنه لم يشعر فيه من كثرة الضربات تخبط
ففي كتاب الزهد: ب6/ ص42/ ح113 .. (حدثنا الحسين بن سعيد، قال: حدثنا فضالة بن أيوب، عن معاوية بن عمار، عن عمرو بن عكرمة ..) الخبر.



هل وضحت لك الصورة ؟؟؟ ام تستمر في حركات جحا