بعد الوقع القوي على الوهابية ، ومحاولة لملمة الجراح من البحث المتواضع ( التعقب الرصين على محمد الأمين ) والذي جمعته في ( 66 صفحة ) .... حاول البعض الشغب بخربشات لا داعي لها ومن يراجع الموضوع الذي أنزلنا فيه الكتاب يجد مهاترات مضحكة تنزهنا عن الرد عليها .....
لذا قمت بعمل حاشية أخرى على الكتاب جمعتها في ( 24 صفحة ) وضحت فيها بعض الأفكار ، وحشدت فيها جموعاً غفيرة من أقوال العلماء المؤيدة للآثار الصحيحة التي سبق ذكرها في الكتاب ، وأقوال المؤرخين والمحققين .... وبذلك لا يكن لنا حاجة بتعقب الجهال الذين بان لنا حالهم في الموضوع الأصلي .