بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
عندما قرن الرسول ص غضبه بغضب فاطمة ع كان ذلك سبب لاعتبار العصمة لفاطمة من ان تغضب لشيء باطل ؟؟
ولذلك لما طالبت بحقها من ابو بكر وواجها ابوبكر بحديث نسبه الى الرسول ص ان الانبياء لا يورثون فهنا امران لا ثالث لهما .
ان ابو بكر اما كان مجتهد او كذاب .
فاذا كان مجتهدا فان غضب فاطمة يكون باطلا (وحاشاها) لانه اجتهد فاخطأ.
او يكون ابو بكر كاذبا فغضبها يكون حقا ويكون ابو بكر من الوضاعين .
ولكم الخيار يا اخوان في اختيار ما ترونه صوابا.